استعدادات لإنشاء مكتبة ثقافية بالقدس تحمل اسم البحرين
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
تستعد المؤسسة الخيرية الملكية في البحرين، برئاسة رئيس مجلس الأمناء الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، لاستكمال إجراءات إنشاء مكتبة ثقافية في القدس الشريف تحمل اسم مملكة البحرين، وذلك بالتعاون مع الأمم المتحدة وتحت إشراف المؤسسة الخيرية الملكية.
وتأتي هذه الخطوة بتوجيهات من العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة، الرئيس الفخري للمؤسسة الخيرية الملكية.
وبهذه المناسبة تقدم الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة بخالص الشكر والتقدير إلى عاهل البلاد على مواقفه المشرفة تجاه القضية الفلسطينية، ودعم العمل الإنساني والواجب الذي يفرضه علينا ديننا الإسلامي الحنيف وعلاقاتنا الأخوية والإنسانية لمناصرة الشعب الفلسطيني.
وثمن هذه المبادرة الكريمة لمناصرة الشعب الفلسطيني، والتي تعكس المواقف البحرينية الثابتة والواضحة تجاه القضية الفلسطينية العادلة، مشيدا بالدعم الكبير الذي حظيت به المؤسسة الخيرية الملكية من قبل الحكومة برئاسة رئيس الوزراء الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة، ومؤازرة ولي العهد الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، والمساهمة الفعالة للشعب البحريني.
وأضاف أن هذا المشروع في دولة فلسطين، وتحديدا في القدس الشريف، يأتي ضمن المبادرات الإنسانية التي تقدمها مملكة البحرين للشعب الفلسطيني بتوجيهات من الملك حمد بن عيسى آل خليفة.
وقال: نرفع إلى الملك خالص الشكر والتقدير لدعم أشقائنا الفلسطينيين، انطلاقا من الروابط الإنسانية وتأكيدا للعلاقات الوثيقة بين البلدين.
وقال الأمين العام للمؤسسة الخيرية الملكية مصطفى السيد: إن هذه الخطوة تأتي انطلاقا من الرسالة الوطنية العربية للمؤسسة التي أمر بها الملك من بداية تأسيس المؤسسة الخيرية، واستكمالا لدور البحرين الحضاري في الإسهام بتعزيز الهوية العربية الإسلامية وإثراء لمفهوم الجانب الخيري المنهج والذي يصب في تقديم الراعيات الشاملة داخل وخارج مملكة البحرين، ومن خلال التعاون مع الأمم المتحدة وبقيادة من رئيس مجلس الأمناء الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة.
وقال سفير فلسطين لدى مملكة البحرين طه محمد عبد القادر، إن ملك البحرين عودنا دائما على مبادراته الخيرية الرائدة، فبعد المشاريع الإنسانية الناجحة التي شهدناها في قطاع غزة، ها نحن اليوم ندخل إلى قلب فلسطين النابض وإلى عاصمة العرب والمسلمين والقبلة الأولى.. إلى القدس الشريف، لتسجل مملكة البحرين اسمها عاليا خفاقا كإحدى الدول السبّاقة في تأصيل الحس العربي الإسلامي في تلك البقعة المباركة.
الجدير بالذكر أن المؤسسة الخيرية الملكية وبتوجيهات من الملك، قامت بالعديد من المشاريع الإنمائية في فلسطين بقطاع غزة، تكللت بالنجاح الكبير نظرا إلى أهميتها وبعدها الثقافي والصحي والإنساني التي تحرص المؤسسة على متابعتها بين فترة وأخرى وإرسال البعثات المختصة لمطالعتها عن قرب وتطويرها بشكل دائم.
haتستعد المؤسسة الخيرية الملكية في البحرين، برئاسة رئيس مجلس الأمناء الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، لاستكمال إجراءات إنشاء مكتبة ثقافية في القدس الشريف تحمل اسم مملكة البحرين، وذلك بالتعاون مع الأمم المتحدة وتحت إشراف المؤسسة الخيرية الملكية.
وتأتي هذه الخطوة بتوجيهات من العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة، الرئيس الفخري للمؤسسة الخيرية الملكية.
وبهذه المناسبة تقدم الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة بخالص الشكر والتقدير إلى عاهل البلاد على مواقفه المشرفة تجاه القضية الفلسطينية، ودعم العمل الإنساني والواجب الذي يفرضه علينا ديننا الإسلامي الحنيف وعلاقاتنا الأخوية والإنسانية لمناصرة الشعب الفلسطيني.
وثمن هذه المبادرة الكريمة لمناصرة الشعب الفلسطيني، والتي تعكس المواقف البحرينية الثابتة والواضحة تجاه القضية الفلسطينية العادلة، مشيدا بالدعم الكبير الذي حظيت به المؤسسة الخيرية الملكية من قبل الحكومة برئاسة رئيس الوزراء الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة، ومؤازرة ولي العهد الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، والمساهمة الفعالة للشعب البحريني.
وأضاف أن هذا المشروع في دولة فلسطين، وتحديدا في القدس الشريف، يأتي ضمن المبادرات الإنسانية التي تقدمها مملكة البحرين للشعب الفلسطيني بتوجيهات من الملك حمد بن عيسى آل خليفة.
وقال: نرفع إلى الملك خالص الشكر والتقدير لدعم أشقائنا الفلسطينيين، انطلاقا من الروابط الإنسانية وتأكيدا للعلاقات الوثيقة بين البلدين.
وقال الأمين العام للمؤسسة الخيرية الملكية مصطفى السيد: إن هذه الخطوة تأتي انطلاقا من الرسالة الوطنية العربية للمؤسسة التي أمر بها الملك من بداية تأسيس المؤسسة الخيرية، واستكمالا لدور البحرين الحضاري في الإسهام بتعزيز الهوية العربية الإسلامية وإثراء لمفهوم الجانب الخيري المنهج والذي يصب في تقديم الراعيات الشاملة داخل وخارج مملكة البحرين، ومن خلال التعاون مع الأمم المتحدة وبقيادة من رئيس مجلس الأمناء الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة.
وقال سفير فلسطين لدى مملكة البحرين طه محمد عبد القادر، إن ملك البحرين عودنا دائما على مبادراته الخيرية الرائدة، فبعد المشاريع الإنسانية الناجحة التي شهدناها في قطاع غزة، ها نحن اليوم ندخل إلى قلب فلسطين النابض وإلى عاصمة العرب والمسلمين والقبلة الأولى.. إلى القدس الشريف، لتسجل مملكة البحرين اسمها عاليا خفاقا كإحدى الدول السبّاقة في تأصيل الحس العربي الإسلامي في تلك البقعة المباركة.
الجدير بالذكر أن المؤسسة الخيرية الملكية وبتوجيهات من الملك، قامت بالعديد من المشاريع الإنمائية في فلسطين بقطاع غزة، تكللت بالنجاح الكبير نظرا إلى أهميتها وبعدها الثقافي والصحي والإنساني التي تحرص المؤسسة على متابعتها بين فترة وأخرى وإرسال البعثات المختصة لمطالعتها عن قرب وتطويرها بشكل دائم.