3 شهداء بالمخيمات الفلسطينية في سوريا
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
استشهد ثلاثة لاجئين فلسطينيين الجمعة في تواصل عمليات القصف والهجمات على مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في سوريا.
وقالت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية في بيان صحفي صباح السبت إن الشاب عبد الله شكري أحمد خنيفس من سكان مخيم اليرموك قضى جراء التعذيب في سجون النظام السوري، فيما استشهد الشاب إياد محمد سويد من سكان جديدة عرطوز في سجون النظام السوري.
وأضافت أن الشاب لؤي جمعة منصور من سكان المخيم ، وهو من اللجان الأمنية التابعة للجبهة الشعبية القيادة العامة, استشهد أثناء الاشتباكات مع مجموعات الجيش الحر.
وذكرت أن المخيم تعرض للقصف وسقوط عدة قذائف على مناطق متفرقة اقتصرت أضرارها على الماديات فقط، فيما ما زال سكانه يعانون منذ عدة أشهر من الحصار الاقتصادي الخانق الذي يفرضه الجيش النظامي على مداخل المخيم ومخارجه، ويمنع بموجبه إدخال المواد الغذائية وغيرها.
وأشارت إلى أن سكان مخيم درعا يعانون من شح المواد الأساسية، وخاصة مادة الخبز، وما زاد من معاناتهم هو الحصار المفروض على المخيم ، حيث حمل السكان النظام السوري مسؤولية ما يحصل جراء حصاره على المخيم ومنعه من توزيع الخبز على الأهالي.
وأفادت أن حالة من الهدوء النسبي شهدتها حارات وأزقة مخيم العائدين بحمص، تخلله سماع أصوات انفجارات قوية هزت أرجاء المخيم نتيجة القصف على المناطق المجاورة له.
haاستشهد ثلاثة لاجئين فلسطينيين الجمعة في تواصل عمليات القصف والهجمات على مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في سوريا.
وقالت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية في بيان صحفي صباح السبت إن الشاب عبد الله شكري أحمد خنيفس من سكان مخيم اليرموك قضى جراء التعذيب في سجون النظام السوري، فيما استشهد الشاب إياد محمد سويد من سكان جديدة عرطوز في سجون النظام السوري.
وأضافت أن الشاب لؤي جمعة منصور من سكان المخيم ، وهو من اللجان الأمنية التابعة للجبهة الشعبية القيادة العامة, استشهد أثناء الاشتباكات مع مجموعات الجيش الحر.
وذكرت أن المخيم تعرض للقصف وسقوط عدة قذائف على مناطق متفرقة اقتصرت أضرارها على الماديات فقط، فيما ما زال سكانه يعانون منذ عدة أشهر من الحصار الاقتصادي الخانق الذي يفرضه الجيش النظامي على مداخل المخيم ومخارجه، ويمنع بموجبه إدخال المواد الغذائية وغيرها.
وأشارت إلى أن سكان مخيم درعا يعانون من شح المواد الأساسية، وخاصة مادة الخبز، وما زاد من معاناتهم هو الحصار المفروض على المخيم ، حيث حمل السكان النظام السوري مسؤولية ما يحصل جراء حصاره على المخيم ومنعه من توزيع الخبز على الأهالي.
وأفادت أن حالة من الهدوء النسبي شهدتها حارات وأزقة مخيم العائدين بحمص، تخلله سماع أصوات انفجارات قوية هزت أرجاء المخيم نتيجة القصف على المناطق المجاورة له.