فتح تدعم التوجه الدولي لمنظمة التحرير بشأن الاستيطان
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
قال د. جمال نزال الناطق باسم حركة فتح في اوروبا , إنه لم يظهر حتى الساعة اي إشارة لاستعداد حكومة الإحتلال للتراجع عن سياسة الإستيطان.
وأكد أنه "لن يكون من طرفنا عودة للتفاوض قبل توقف الإستيطان وقبول إسرائيل بدولة فلسطينية في حدود الأراضي المحتلة منذ عام 1967.
وأضاف: في ضوء قرارات اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ليلة أمس "لن تختار إسرائيل بين التفاوض أو اللاتفاوض". معللا: "إذ أن حركة فتح تدعم دعما كاملا توجه اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية فيما ذهبت إليه باجتماع الأمس من قول" : "سوف تلجأ القيادة الفلسطينية إلى جميع المنابر والمؤسسات المتاحة لمقاومة الاستيطان واستمراره ككل، لان مستقبل السلام وحق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير والاستقلال أصبحا في خطر داهم وأمام وضع مفصلي حاسم".
واضاف لذلك فإننا نحمل الحكومة الإسرائيلية مسؤولية الجمود الذي يكتنف مسيرة المحاولات الأمريكية لإحداث اختراق في مواقف الطرفين. ودعت فتح دول العالم وشركاءها في أوروبا على وجه الخصوص إلى دفع إسرائيل للتخلي عن الإستفزازات العبثية في ميدان الإستيطان والنزول عن الشجرة لإزاحة مخاطر الأبارتهايد التي تخيم من جراء من جراء اصرار المحتلين على وأد حل الدولتين.
وقال نزال: أمام أوروبا في الأسبوع الأخير من هذا الشهر فرصة للتعبير عن موقف قوي ضد الإستيطان أسفنا لتأجيل اتخاذه بالبيان الوزاري للإتحاد الأوروبي في الشهر الماضي.
haقال د. جمال نزال الناطق باسم حركة فتح في اوروبا , إنه لم يظهر حتى الساعة اي إشارة لاستعداد حكومة الإحتلال للتراجع عن سياسة الإستيطان.
وأكد أنه "لن يكون من طرفنا عودة للتفاوض قبل توقف الإستيطان وقبول إسرائيل بدولة فلسطينية في حدود الأراضي المحتلة منذ عام 1967.
وأضاف: في ضوء قرارات اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ليلة أمس "لن تختار إسرائيل بين التفاوض أو اللاتفاوض". معللا: "إذ أن حركة فتح تدعم دعما كاملا توجه اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية فيما ذهبت إليه باجتماع الأمس من قول" : "سوف تلجأ القيادة الفلسطينية إلى جميع المنابر والمؤسسات المتاحة لمقاومة الاستيطان واستمراره ككل، لان مستقبل السلام وحق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير والاستقلال أصبحا في خطر داهم وأمام وضع مفصلي حاسم".
واضاف لذلك فإننا نحمل الحكومة الإسرائيلية مسؤولية الجمود الذي يكتنف مسيرة المحاولات الأمريكية لإحداث اختراق في مواقف الطرفين. ودعت فتح دول العالم وشركاءها في أوروبا على وجه الخصوص إلى دفع إسرائيل للتخلي عن الإستفزازات العبثية في ميدان الإستيطان والنزول عن الشجرة لإزاحة مخاطر الأبارتهايد التي تخيم من جراء من جراء اصرار المحتلين على وأد حل الدولتين.
وقال نزال: أمام أوروبا في الأسبوع الأخير من هذا الشهر فرصة للتعبير عن موقف قوي ضد الإستيطان أسفنا لتأجيل اتخاذه بالبيان الوزاري للإتحاد الأوروبي في الشهر الماضي.