فيديو يظهر دور الأطفال الإسرائيليين في بناء الهيكل المزعوم
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
رصدت مؤسسة الأقصى للوقف والتراث تصوير فيلم قصير لأطفال يهود وهم يقومون ببناء الهيكل المزعوم من الألعاب التركيبية، ويعرض للأطفال على أنهم الجيل الذي سيقوم ببناء الهيكل بدلا من الاكتفاء بالبكاء على الأطلال كما يزعمون".
وأكدت المؤسسة في بيان لها الأحد أنّ "هذا الأمر يأتي ضمن نشاطات بعض الجماعات الفاعلة في قضية "الهيكل المزعوم" بشكل متسارع وملحوظ خاصة في ذكرى ما يطلق عليه "خراب الهيكل" والتي تصادق غد الثلاثاء.
وأشارت إلى ابتكار إحدى جماعات الهيكل تطبيقاً للهواتف الذكية يتحدث عن خراب الهيكل مع الصور والوثائق، وتم إدراج التطبيق في متجر التطبيقات الخاص بالهواتف الذكية.
وقالت المؤسسة إنها تنظر إلى هذه التحركات ببالغ الخطورة، وقالت "إنها تعكس مدى تغلغل أسطورة الهيكل المزعوم في كافة مناحي الحياة لدى الإسرائيليين".
لكنها أكدت في الوقت نفسه على إسلامية وحق المسجد الأقصى المبارك خالصاً للمسلمين وحدهم، بكل أجزائه بما فيه حائط البراق، ودعت الأمة الاسلامية والعالم العربي من هيئات وفعاليات إلى القيام بتحركات واسعة من أجل نشر قضية المسجد الأقصى داخل كل فرد مسلم وعربي.
وحذرت من دخول الأقصى مرحلة الخطر الشديد، خاصة بعد تصاعد الاقتحامات من قبل المستوطنين وعناصر المخابرات وغيرهم من الشخصيات الدينية والسياسية المهمة.
كما دعت في الوقت نفسه الأهالي من أبناء الداخل الفلسطيني المحتل والقدس، ومن يستطيع الوصول إلى المسجد الأقصى، بضرورة شد الرحال إليه.
zaرصدت مؤسسة الأقصى للوقف والتراث تصوير فيلم قصير لأطفال يهود وهم يقومون ببناء الهيكل المزعوم من الألعاب التركيبية، ويعرض للأطفال على أنهم الجيل الذي سيقوم ببناء الهيكل بدلا من الاكتفاء بالبكاء على الأطلال كما يزعمون".
وأكدت المؤسسة في بيان لها الأحد أنّ "هذا الأمر يأتي ضمن نشاطات بعض الجماعات الفاعلة في قضية "الهيكل المزعوم" بشكل متسارع وملحوظ خاصة في ذكرى ما يطلق عليه "خراب الهيكل" والتي تصادق غد الثلاثاء.
وأشارت إلى ابتكار إحدى جماعات الهيكل تطبيقاً للهواتف الذكية يتحدث عن خراب الهيكل مع الصور والوثائق، وتم إدراج التطبيق في متجر التطبيقات الخاص بالهواتف الذكية.
وقالت المؤسسة إنها تنظر إلى هذه التحركات ببالغ الخطورة، وقالت "إنها تعكس مدى تغلغل أسطورة الهيكل المزعوم في كافة مناحي الحياة لدى الإسرائيليين".
لكنها أكدت في الوقت نفسه على إسلامية وحق المسجد الأقصى المبارك خالصاً للمسلمين وحدهم، بكل أجزائه بما فيه حائط البراق، ودعت الأمة الاسلامية والعالم العربي من هيئات وفعاليات إلى القيام بتحركات واسعة من أجل نشر قضية المسجد الأقصى داخل كل فرد مسلم وعربي.
وحذرت من دخول الأقصى مرحلة الخطر الشديد، خاصة بعد تصاعد الاقتحامات من قبل المستوطنين وعناصر المخابرات وغيرهم من الشخصيات الدينية والسياسية المهمة.
كما دعت في الوقت نفسه الأهالي من أبناء الداخل الفلسطيني المحتل والقدس، ومن يستطيع الوصول إلى المسجد الأقصى، بضرورة شد الرحال إليه.