ابو يوسف يرحب بقرار الاتحاد الأوروبي ويطالب بتنفيذه على الارض
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
رحب واصل ابو يوسف الامين العام لجبهة التحرير الفلسطينية عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية بقرار الاتحاد الأوروبي بمنع الاتفاقيات مع أي كيان استيطاني إسرائيلي بمناطق الضفة الغربية والقدس الشرقية بالارتياح الكبير .
ووصف أبويوسف في حوار صحفي هذه الخطوة بأنها تطور مهم في الموقف الأوروبي، مؤكدا ضرورة وجود آلية عملية لدور أكثر حزما تجاه مقاطعة حكومة اليمين المتطرفة الإسرائيلية برئاسة بنيامين نتنياهو التي تغلق الباب نهائيا أمام أية إمكانية للتوصل إلى تسوية شاملة للصراع .
وتوقع أبو يوسف ألا تسفر مباحثات وزير الخارجية الأمريكي مع الرئيس الفلسطيني عن نتائج ملموسة ، مشيرا إلى أنه من المتوقع أن يتحدث كيري عن نتائج جولاته السابقة في المنطقة بشكل أوضح.
وقال إنه بدون الاستجابة للموقف الذي حددته القيادة الفلسطينية المتمثل في وقف الاستيطان والإفراج عن الأسرى والاعتراف بحدود يونيو 1967، فإنه لن يكون هناك أي أفق سياسة للعودة إلى المفاوضات خاصة في ظل الانحياز الأمريكي للجانب الإسرائيلي"، موضحا أن الجانب الفلسطيني لا يعلق آمالا كبيرة على هذه اللقاءات في ظل استمرار سياسة الاستيطان التي تتخذ وتيرة سريعة للغاية يوما بعد يوم.
ورأى أبو يوسف، أن:" التمسك بالوعود الأمريكية ، في إنجاح عملية السلام مضيعة للوقت، والمطلوب الآن تحرك فلسطيني عاجل للبدء بالخطوات الدولية والعملية التي توجع الاحتلال وتحرج أمريكا حليفته الرئيسية من خلال إلى العودة للأمم المتحدة، والانضمام لكل المؤسسات الأممية .
haرحب واصل ابو يوسف الامين العام لجبهة التحرير الفلسطينية عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية بقرار الاتحاد الأوروبي بمنع الاتفاقيات مع أي كيان استيطاني إسرائيلي بمناطق الضفة الغربية والقدس الشرقية بالارتياح الكبير .
ووصف أبويوسف في حوار صحفي هذه الخطوة بأنها تطور مهم في الموقف الأوروبي، مؤكدا ضرورة وجود آلية عملية لدور أكثر حزما تجاه مقاطعة حكومة اليمين المتطرفة الإسرائيلية برئاسة بنيامين نتنياهو التي تغلق الباب نهائيا أمام أية إمكانية للتوصل إلى تسوية شاملة للصراع .
وتوقع أبو يوسف ألا تسفر مباحثات وزير الخارجية الأمريكي مع الرئيس الفلسطيني عن نتائج ملموسة ، مشيرا إلى أنه من المتوقع أن يتحدث كيري عن نتائج جولاته السابقة في المنطقة بشكل أوضح.
وقال إنه بدون الاستجابة للموقف الذي حددته القيادة الفلسطينية المتمثل في وقف الاستيطان والإفراج عن الأسرى والاعتراف بحدود يونيو 1967، فإنه لن يكون هناك أي أفق سياسة للعودة إلى المفاوضات خاصة في ظل الانحياز الأمريكي للجانب الإسرائيلي"، موضحا أن الجانب الفلسطيني لا يعلق آمالا كبيرة على هذه اللقاءات في ظل استمرار سياسة الاستيطان التي تتخذ وتيرة سريعة للغاية يوما بعد يوم.
ورأى أبو يوسف، أن:" التمسك بالوعود الأمريكية ، في إنجاح عملية السلام مضيعة للوقت، والمطلوب الآن تحرك فلسطيني عاجل للبدء بالخطوات الدولية والعملية التي توجع الاحتلال وتحرج أمريكا حليفته الرئيسية من خلال إلى العودة للأمم المتحدة، والانضمام لكل المؤسسات الأممية .