فتح بمصر: تنفي صحة ما تناولته بعض المواقع الالكترونية لرسائل وتقارير صادرة عنها وتؤكد عدم صحتها وتزويرها
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
نفت حركة فتح بمصر ما تناولته بعض المواقع الالكترونية المحسوبة على جهات معينة من وثائق وتقارير ورسائل على انها صادرة من قبل الحركة بمصر تتعلق بأمور حركية.
حيث تداولت بعض المواقع الالكترونية لمجموعة من الرسائل الحركية الخاصة بالحركة وقامت بتزويرها وتغيير ما ورد في مضمونها بإضافة بنود لم تكن موجودة، هدفها التحريض على الحركة وقيادتها في جمهورية مصر العربية في محاولة للنيل من مواقف الحركة وقيادتها في مصر.
واستنكرت الحركة عملية التزوير هذه والتي تقف وراءها جهات معروفة ليس هدفها الحفاظ على الوحدة الوطنية وحماية القضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني، علما بان حركة فتح منذ الاحداث التي شهدتها الساحة المصرية لم تقم بالإشارة الى اية مواقف من قريب او بعيد باستثناء الدعوة الى عدم التحريض على الشعب الفلسطيني وحماية الشعب الفلسطيني بكل اطيافه دون استثناء، فلم تتهم احدا ولم تؤلب الرأي العام المصري على احد.
وذلك لان الحركة تؤمن بان الرأي العام المصري عندما ينظر للفلسطيني لا يصنفه لأى جهة يتبع او لأى فصيل ينتمى بل ينظر اليه انه فلسطيني، فلذلك دعت الحركة وفى كل مناسبة الى عدم التدخل في الشئون الداخلية للدول حتى يتم الحفاظ على القضية والهوية.
وبالمقابل وجدت حركة فتح بمصر محاولات التشهير بها، والاستهداف الشخصي لقيادتها والتزوير في الاوراق واظهار الحركة على انها متامرة على فصيل معين، كل ذلك يدعو الحركة للوقوف مليا امام ذلك.
وعليه تؤكد حركة فتح بمصر ان كافة المراسلات والوثائق هي وثائق مزورة ولا تمت للحركة وقيادتها في مصر بأي صلة كانت.
haنفت حركة فتح بمصر ما تناولته بعض المواقع الالكترونية المحسوبة على جهات معينة من وثائق وتقارير ورسائل على انها صادرة من قبل الحركة بمصر تتعلق بأمور حركية.
حيث تداولت بعض المواقع الالكترونية لمجموعة من الرسائل الحركية الخاصة بالحركة وقامت بتزويرها وتغيير ما ورد في مضمونها بإضافة بنود لم تكن موجودة، هدفها التحريض على الحركة وقيادتها في جمهورية مصر العربية في محاولة للنيل من مواقف الحركة وقيادتها في مصر.
واستنكرت الحركة عملية التزوير هذه والتي تقف وراءها جهات معروفة ليس هدفها الحفاظ على الوحدة الوطنية وحماية القضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني، علما بان حركة فتح منذ الاحداث التي شهدتها الساحة المصرية لم تقم بالإشارة الى اية مواقف من قريب او بعيد باستثناء الدعوة الى عدم التحريض على الشعب الفلسطيني وحماية الشعب الفلسطيني بكل اطيافه دون استثناء، فلم تتهم احدا ولم تؤلب الرأي العام المصري على احد.
وذلك لان الحركة تؤمن بان الرأي العام المصري عندما ينظر للفلسطيني لا يصنفه لأى جهة يتبع او لأى فصيل ينتمى بل ينظر اليه انه فلسطيني، فلذلك دعت الحركة وفى كل مناسبة الى عدم التدخل في الشئون الداخلية للدول حتى يتم الحفاظ على القضية والهوية.
وبالمقابل وجدت حركة فتح بمصر محاولات التشهير بها، والاستهداف الشخصي لقيادتها والتزوير في الاوراق واظهار الحركة على انها متامرة على فصيل معين، كل ذلك يدعو الحركة للوقوف مليا امام ذلك.
وعليه تؤكد حركة فتح بمصر ان كافة المراسلات والوثائق هي وثائق مزورة ولا تمت للحركة وقيادتها في مصر بأي صلة كانت.