استشهاد لاجئ فلسطيني في سوريا
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
أعلنت مصادر فلسطينية عن استشهاد لاجئ فلسطيني في سوريا، اثر اشتباكات وقعت في مدينة درعا.
وأكد تقرير لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية استشهاد الشاب أحمد الرفاعي من أبناء مخيم درعا، إثر اشتباكات بمدينة درعا.
وقال التقرير إن المخابرات الجوية السورية افرجت عن الشاب خالد قويسمة من أهالي مخيم حندرات، اضفة الى الإفراج عن الشاب أمين شاويش من مخيم الرمل بعد اعتقاله لعدة أشهر.
في حين ذكر التقرير الشاب حسام عريشة (26 عاما) من سكان مخيم اليرموك ما يزال معتقلاً في السجون السورية منذ أكثر من سبعة أشهر، مضيفاً انه وللمرة الثانية اقدم الأمن السوري على اعتقال الناشطة في المجال الإغاثي سعاد الطيب فلسطينية الجنسية، وهي مهندسة من سكان مخيم اليرموك.
وأشار التقرير الى أن مخيم اليرموك تعرض للقصف وسقوط عدد من القذائف استهدفت شارع المغاربة ومحيط شارع فلسطين، واقتصرت الأضرار على الماديات، تزامن ذلك مع اندلاع مواجهات بين مجموعات الجيش الحر والجيش النظامي على محور بلدية اليرموك في شارع فلسطين استخدمت فيها الأسلحة الخفيفة والمتوسطة، كما شهد المخيم في ساعات الصباح الباكر حركة نشطة لخروج ودخول الأهالي منه وإليه عبر الحاجز التابع للجيش النظامي أول اليرموك.
وذكر تقرير مجموعة العمل بأن مخيم خان الشيح تعرض لقصف ليلي طال المزارع المحيطة به ما سبب حالة من الهلع والخوف لسكانه، الذين يعانون من أزمات معيشية خانقة أهمها أزمة في الحصول على رغيف الخبز بسبب الحصار المفروض على المخيم من قبل الجيش النظامي وعدم توفر الطحين والمحروقات، كما يشتكون من استمرار انقطاع التيار الكهربائي والاتصالات عن المخيم بشكل مستمر.
haأعلنت مصادر فلسطينية عن استشهاد لاجئ فلسطيني في سوريا، اثر اشتباكات وقعت في مدينة درعا.
وأكد تقرير لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية استشهاد الشاب أحمد الرفاعي من أبناء مخيم درعا، إثر اشتباكات بمدينة درعا.
وقال التقرير إن المخابرات الجوية السورية افرجت عن الشاب خالد قويسمة من أهالي مخيم حندرات، اضفة الى الإفراج عن الشاب أمين شاويش من مخيم الرمل بعد اعتقاله لعدة أشهر.
في حين ذكر التقرير الشاب حسام عريشة (26 عاما) من سكان مخيم اليرموك ما يزال معتقلاً في السجون السورية منذ أكثر من سبعة أشهر، مضيفاً انه وللمرة الثانية اقدم الأمن السوري على اعتقال الناشطة في المجال الإغاثي سعاد الطيب فلسطينية الجنسية، وهي مهندسة من سكان مخيم اليرموك.
وأشار التقرير الى أن مخيم اليرموك تعرض للقصف وسقوط عدد من القذائف استهدفت شارع المغاربة ومحيط شارع فلسطين، واقتصرت الأضرار على الماديات، تزامن ذلك مع اندلاع مواجهات بين مجموعات الجيش الحر والجيش النظامي على محور بلدية اليرموك في شارع فلسطين استخدمت فيها الأسلحة الخفيفة والمتوسطة، كما شهد المخيم في ساعات الصباح الباكر حركة نشطة لخروج ودخول الأهالي منه وإليه عبر الحاجز التابع للجيش النظامي أول اليرموك.
وذكر تقرير مجموعة العمل بأن مخيم خان الشيح تعرض لقصف ليلي طال المزارع المحيطة به ما سبب حالة من الهلع والخوف لسكانه، الذين يعانون من أزمات معيشية خانقة أهمها أزمة في الحصول على رغيف الخبز بسبب الحصار المفروض على المخيم من قبل الجيش النظامي وعدم توفر الطحين والمحروقات، كما يشتكون من استمرار انقطاع التيار الكهربائي والاتصالات عن المخيم بشكل مستمر.