إطلاق حملة إعلامية شبابية بشعار "عيّد في المضارب "
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
أطلقت اليوم، مؤسسات إعلامية ومجموعات شبابية حملة عيد في المضارب لدعم صمود أهالي منطقة المالح والمضارب.
وتهدف الحملة لجمع التبرعات العينية الجديدة أو المستعملة من ملابس، وأحذية، وأدوات منزلية، وكتب، وقرطاسية، ولعب أطفال، وحلويات.. وما يمكن التبرع به، لدعم صمود المنطقة المحاصرة بالإجراءات الإسرائيلية التعسفية، والمعلنة منطقة للأنشطة التدريبية والأمنية لجيش الاحتلال.
وقال منسق الحملة الإعلامي رامي مهداوي لمراسل شبكة نوى باتصال هاتفي:" الحملة تهدف لتعزيز صمود منطقة المالح والمضارب، في ظل ما تواجهه من تضييق على مشاريع التنمية لبنيتها التحتية من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلية، فأهالي المنطقة ممنوعون من شق الشوارع، واستصلاح أراضيهم، وبناء المراكز الصحية، والخدماتية، وإنشاء المدارس، وبناء المنازل، علاوة على محاصرتهم بالاستيطان الذي يتوسع بشكل يومي".
وأضاف مهداوي:" يشارك في الحملة عدد من المؤسسات الإعلامية الفلسطينية، وهي: شبكة أجيال الإذاعية رام الله، رادييو بيت لحم2000، تلفزيون الفجر الجديد طولكرم، راديو الرابعة الخليل، طريق المحبة نابلس، راديو ناس جنين، ووكالة وطن للأنباء".
ودعا مهداوي القطاع الخاص لدعم الحملة، بكل ما يمكن نظرا لأهمية المنطقة، وضرورة الالتفات إلى معاناة المواطنين خارج المدن الفلسطينية ومناطق سيطرة السلطة الفلسطينية. وأكد أن الحملة ستقوم بتوزيع التبرعات على مواطني المنطقة قبل العيد وبالتنسيق مع مجلس قروي المالح والمضارب.
وتجدر الإشارة إلى أن منطقة المضارب المصنفة من أراضي المنطقة (c) التابعة لسيطرة الاحتلال المباشرة، تعاني من الإجراءات الإسرائيلية من تجريف ومصادرة للأراضي الصالحة للزراعة، ورفع تسعيرة المياه، وفرض الغرامات المالية على سائقي الشاحنات، ومصادرة المواشي التي تشكل مصدرا أساسيا لدخل المواطنين في المنطقة.
zaأطلقت اليوم، مؤسسات إعلامية ومجموعات شبابية حملة عيد في المضارب لدعم صمود أهالي منطقة المالح والمضارب.
وتهدف الحملة لجمع التبرعات العينية الجديدة أو المستعملة من ملابس، وأحذية، وأدوات منزلية، وكتب، وقرطاسية، ولعب أطفال، وحلويات.. وما يمكن التبرع به، لدعم صمود المنطقة المحاصرة بالإجراءات الإسرائيلية التعسفية، والمعلنة منطقة للأنشطة التدريبية والأمنية لجيش الاحتلال.
وقال منسق الحملة الإعلامي رامي مهداوي لمراسل شبكة نوى باتصال هاتفي:" الحملة تهدف لتعزيز صمود منطقة المالح والمضارب، في ظل ما تواجهه من تضييق على مشاريع التنمية لبنيتها التحتية من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلية، فأهالي المنطقة ممنوعون من شق الشوارع، واستصلاح أراضيهم، وبناء المراكز الصحية، والخدماتية، وإنشاء المدارس، وبناء المنازل، علاوة على محاصرتهم بالاستيطان الذي يتوسع بشكل يومي".
وأضاف مهداوي:" يشارك في الحملة عدد من المؤسسات الإعلامية الفلسطينية، وهي: شبكة أجيال الإذاعية رام الله، رادييو بيت لحم2000، تلفزيون الفجر الجديد طولكرم، راديو الرابعة الخليل، طريق المحبة نابلس، راديو ناس جنين، ووكالة وطن للأنباء".
ودعا مهداوي القطاع الخاص لدعم الحملة، بكل ما يمكن نظرا لأهمية المنطقة، وضرورة الالتفات إلى معاناة المواطنين خارج المدن الفلسطينية ومناطق سيطرة السلطة الفلسطينية. وأكد أن الحملة ستقوم بتوزيع التبرعات على مواطني المنطقة قبل العيد وبالتنسيق مع مجلس قروي المالح والمضارب.
وتجدر الإشارة إلى أن منطقة المضارب المصنفة من أراضي المنطقة (c) التابعة لسيطرة الاحتلال المباشرة، تعاني من الإجراءات الإسرائيلية من تجريف ومصادرة للأراضي الصالحة للزراعة، ورفع تسعيرة المياه، وفرض الغرامات المالية على سائقي الشاحنات، ومصادرة المواشي التي تشكل مصدرا أساسيا لدخل المواطنين في المنطقة.