ابو عرار :" سياسة هدم البيوت العربية اصبحت هواية اسرائيلية"
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
طالب النائب طلب ابو عرار السلطات المختصة خلال جلسة للجنة الداخلية لبحث قضايا هدم البيوت التي كانت في الآونة الاخيرة في المثلث، والوسط العربي بشكل عام، بوقف هدم البيوت فورا.
جاء ذلك على اعتبار ان الوسط العربي يشهد ضائقة سكنية خانقة، ويعاني من عدم توسعة الخرائط الهيكلية للقرى والمدن العربية، وعدم السماح بالترخيص في القرى غير المعترف بها، وقضايا تأخير وصعوبة الاجراءات لاستصدار تراخيص للمباني، الامر الذي يجبر العرب على البناء بدون ترخيص كحل لتخفيف الضائقة السكنية على الاسر التي تعاني من نقص كبير في اماكن السكن.
وأضاف قائلا:" ان سياسة هدم البيوت العربية اصبحت هواية اسرائيلية ، ولو لم تكن كذلك لأخذت بالحسبان الاسباب التي تؤدي للبناء بدون ترخيص، وعملت على حلها، واصبح الهدم لإيذاء العرب لا غير، والمس بهم بشكل مقصود! حيث رأينا هدم للعراقيب في شهر رمضان، وهذا الهدم امنا يدل على العنصرية والكراهية لكل ما هو عربي، حيث تتجرأ السلطات على الهدم في شهر رمضان المبارك، وبدون احترام لمشاعر المسلمين، وما يدل على الكراهية كذلك استعمال شرطة الاسناد لجرافات الهدم العنف ضد السكان، من نساء واطفال، وشيوخ، بدون سبب".
haطالب النائب طلب ابو عرار السلطات المختصة خلال جلسة للجنة الداخلية لبحث قضايا هدم البيوت التي كانت في الآونة الاخيرة في المثلث، والوسط العربي بشكل عام، بوقف هدم البيوت فورا.
جاء ذلك على اعتبار ان الوسط العربي يشهد ضائقة سكنية خانقة، ويعاني من عدم توسعة الخرائط الهيكلية للقرى والمدن العربية، وعدم السماح بالترخيص في القرى غير المعترف بها، وقضايا تأخير وصعوبة الاجراءات لاستصدار تراخيص للمباني، الامر الذي يجبر العرب على البناء بدون ترخيص كحل لتخفيف الضائقة السكنية على الاسر التي تعاني من نقص كبير في اماكن السكن.
وأضاف قائلا:" ان سياسة هدم البيوت العربية اصبحت هواية اسرائيلية ، ولو لم تكن كذلك لأخذت بالحسبان الاسباب التي تؤدي للبناء بدون ترخيص، وعملت على حلها، واصبح الهدم لإيذاء العرب لا غير، والمس بهم بشكل مقصود! حيث رأينا هدم للعراقيب في شهر رمضان، وهذا الهدم امنا يدل على العنصرية والكراهية لكل ما هو عربي، حيث تتجرأ السلطات على الهدم في شهر رمضان المبارك، وبدون احترام لمشاعر المسلمين، وما يدل على الكراهية كذلك استعمال شرطة الاسناد لجرافات الهدم العنف ضد السكان، من نساء واطفال، وشيوخ، بدون سبب".