إحياء مئوية ميلاد الشاعر عبد الرحيم محمود
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
نظمت وزارة الثقافة والمجلس الاستشاري الثقافي، في محافظة طولكرم، اليوم الثلاثاء، ندوة بمناسبة مرور مئة عام على ميلاد الشاعر عبد الرحيم محمود، بمشاركة نخبة من شعراء طولكرم ومثقفيها.
وقال د. جمال رباح، نائب رئيس جامعة القدس المفتوحة للشؤون الإدارية: إن هذه الندوة تأتي ضمن الجهود المبذولة لتسليط الضوء على مثقفينا وشعرائنا، مستعرضا نبذةً موجزةً عن حياة الشاعر الراحل، منذ مولده عام 1913 في عنبتا، وحتى استشهاده في معركة الشجرة عام 1948.
وتحدث الشاعر، أديب رفيق محمود، عن ذكرياته وأهل بلدة عنبتا مسقط رأس الشهيد عبد الرحيم محمود، وما كان يتمتع به من كرم وشجاعة ومصادقته للمثقفين. وأشار إلى أشهر القصائد التي نظمها، ومنها قصيدة في حضرة الأمير السعودي، والقصيدة التي نالت شهرة واسعة والتي نظمها قبل 11 عاماً من استشهاده.
وألقى الشاعر د. نصوح بدران قصيدة جديدة بعنوان: " سيدي عبد الرحيم "، يخاطب فيها روح الشهيد، ويذكر فيها على مسامع الشهيد ما حل بقضيتنا الفلسطينية من أحداث وكأنه حاضر بيننا لم يغب.
وألقت الشاعرة، ثناء هرشة، قصيدة للشاعر عبد الرحيم محمود، وقرأت بعض الأبيات الشعرية، من كلماتها التي تصور الشاعر الفارس في نضاله بقلمه و سيفه.
zaنظمت وزارة الثقافة والمجلس الاستشاري الثقافي، في محافظة طولكرم، اليوم الثلاثاء، ندوة بمناسبة مرور مئة عام على ميلاد الشاعر عبد الرحيم محمود، بمشاركة نخبة من شعراء طولكرم ومثقفيها.
وقال د. جمال رباح، نائب رئيس جامعة القدس المفتوحة للشؤون الإدارية: إن هذه الندوة تأتي ضمن الجهود المبذولة لتسليط الضوء على مثقفينا وشعرائنا، مستعرضا نبذةً موجزةً عن حياة الشاعر الراحل، منذ مولده عام 1913 في عنبتا، وحتى استشهاده في معركة الشجرة عام 1948.
وتحدث الشاعر، أديب رفيق محمود، عن ذكرياته وأهل بلدة عنبتا مسقط رأس الشهيد عبد الرحيم محمود، وما كان يتمتع به من كرم وشجاعة ومصادقته للمثقفين. وأشار إلى أشهر القصائد التي نظمها، ومنها قصيدة في حضرة الأمير السعودي، والقصيدة التي نالت شهرة واسعة والتي نظمها قبل 11 عاماً من استشهاده.
وألقى الشاعر د. نصوح بدران قصيدة جديدة بعنوان: " سيدي عبد الرحيم "، يخاطب فيها روح الشهيد، ويذكر فيها على مسامع الشهيد ما حل بقضيتنا الفلسطينية من أحداث وكأنه حاضر بيننا لم يغب.
وألقت الشاعرة، ثناء هرشة، قصيدة للشاعر عبد الرحيم محمود، وقرأت بعض الأبيات الشعرية، من كلماتها التي تصور الشاعر الفارس في نضاله بقلمه و سيفه.