فتح تهنيء الناجحين بالتوجيهي : لكم الدور الأساس في بناء دولة الحرية والاستقلال
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
هنأت حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الطلبة الناجحين من الجنسين في امتحانات الشهادة الثانوية ( التوجيهي ) ، واعتبرت انضمام الالاف من الشباب الفلسطيني الى ميدان التعليم العالي فخرا للشعب ورافعة حضارية للمجتمع الفلسطيني . وجاء في بيان صدر عن مفوضية الاعلام والثقافة اليوم الخميس اثر اعلان نتائج امتحانات التوجيهي :" ان الشعب الفلسطيني المتسلح بالعلم والأخلاق سينتصر حتما مادام عشرات الآلاف من الشباب ينضمون سنويا الى ميدان التعليم العالي لرفد مسيرة النضال والبناء الوطني بخبرات علمية متقدمة " وأضاف بيان فتح :" اننا كحركة تحرر وطنية نفخر بشباب وشابات فلسطين الذين اتخذوا من العلم والنجاح سبيلا لإثبات قدراتهم الانسانية ، وتكريس حقوق وجدارة شعبهم في الحرية والاستقلال ، كما نحيي المتفوقين وذويهم الذين وفروا لهم الاسباب لنيل درجات الامتياز ، ما يبعث الأمل بنشوء شريحة من المتعلمين المتميزين الذين سيكون لهم دورا مميزا في بناء دولة فلسطين ، دولة الحرية والاستقلال ". وحيت الحركة ابناء الشهداء والأسرى وأبناء الأسر الفقيرة الذين اثبتوا رغم معاناتهم قدرتهم على الانتصار على الظروف الصعبة وإحراز مراكز متقدمة في سجل النتائج ، وطالبت الجهات المختصة بتوفير فرص التعليم العالي لهم ، بما يضمن استمرار عطائهم بلا حدود من اجلهم وذويهم ومجتمعهم وشعبهم وقضيتهم الوطنية ، وبما يعزز الحضور الفلسطيني العلمي في المستويات العربية والدولية . وعاهدت الحركة جماهير الطلبة على :" وضع مقدرات الحركة في خدمة جيل المتعلمين ، عبر مجالس الطلبة في الجامعات ، كجزء من واجبها تجاه شريحة المتعلمين من الشعب الفلسطيني المعطاء ".
haهنأت حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الطلبة الناجحين من الجنسين في امتحانات الشهادة الثانوية ( التوجيهي ) ، واعتبرت انضمام الالاف من الشباب الفلسطيني الى ميدان التعليم العالي فخرا للشعب ورافعة حضارية للمجتمع الفلسطيني . وجاء في بيان صدر عن مفوضية الاعلام والثقافة اليوم الخميس اثر اعلان نتائج امتحانات التوجيهي :" ان الشعب الفلسطيني المتسلح بالعلم والأخلاق سينتصر حتما مادام عشرات الآلاف من الشباب ينضمون سنويا الى ميدان التعليم العالي لرفد مسيرة النضال والبناء الوطني بخبرات علمية متقدمة " وأضاف بيان فتح :" اننا كحركة تحرر وطنية نفخر بشباب وشابات فلسطين الذين اتخذوا من العلم والنجاح سبيلا لإثبات قدراتهم الانسانية ، وتكريس حقوق وجدارة شعبهم في الحرية والاستقلال ، كما نحيي المتفوقين وذويهم الذين وفروا لهم الاسباب لنيل درجات الامتياز ، ما يبعث الأمل بنشوء شريحة من المتعلمين المتميزين الذين سيكون لهم دورا مميزا في بناء دولة فلسطين ، دولة الحرية والاستقلال ". وحيت الحركة ابناء الشهداء والأسرى وأبناء الأسر الفقيرة الذين اثبتوا رغم معاناتهم قدرتهم على الانتصار على الظروف الصعبة وإحراز مراكز متقدمة في سجل النتائج ، وطالبت الجهات المختصة بتوفير فرص التعليم العالي لهم ، بما يضمن استمرار عطائهم بلا حدود من اجلهم وذويهم ومجتمعهم وشعبهم وقضيتهم الوطنية ، وبما يعزز الحضور الفلسطيني العلمي في المستويات العربية والدولية . وعاهدت الحركة جماهير الطلبة على :" وضع مقدرات الحركة في خدمة جيل المتعلمين ، عبر مجالس الطلبة في الجامعات ، كجزء من واجبها تجاه شريحة المتعلمين من الشعب الفلسطيني المعطاء ".