القواسمي: شعب مصر العظيم وجيشه الباسل بعث الإنتماء الوطني وأسقط مؤامرة تقسيم الأقطار العربية
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
أكد المتحدث باسم حركة فتح أسامه القواسمي موقف حركة فتح الداعم لإرادة الشعوب العربية والوقوف إلى جانب طموحاتها وتطلعاتها المشروعة وتحقيق أهدافها والرافض بالمطلق لأي تدخل في شؤونها الداخلية.
وقال القواسمي في بيان صحفي صدر عن مفوضية الإعلام والثقافة: "إن حركتنا التي تمثل معظم الشعب الفلسطيني كانت ومازالت إلى جانب الشعب المصري الشقيق بدءا من ثورة الضباط الأحرار وقائدها الزعيم الخالد جمال عبد الناصر، وأثناء مقاومة الشعب المصري للعدوان الثلاثي عام 1956، وفي انتصار اكتوبر عام 1973، وها نحن اليوم نعبر عن دعمنا المطلق لإرادة الشعب المصري وملايين الوطنيين الأحرار في ميادين مصر، منسجمين مع مبادئنا التحررية الوطنية وأفكارنا القومية وقيمنا الأخلاقية.
وأضاف القواسمي: "إن الشعب المصري الشقيق باستكماله أهداف ثورته العظيمة في 30 يونيو، يؤكد للعالم أن ارادة الشعوب العربية هي الشرعية، وأنها بفضل سلاح الانتماء الوطني قادرة على إسقاط مؤامرة تقسيم الشعوب والأوطان العربية، والتصدي بوعي وطني لمشاريع تحطيم ركائز الدولة في الأقطار العربية المستهدفة مباشرة.
وحيا المتحدث باسم فتح شعب مصر العظيم وجيشها الوطني الباسل، ورأى فيهما شعلة الأمل وضمير الامه العربية، وقال: "إن خروج الشعب المصري بالملايين في كل أنحاء مصر هو انتصار لإرادة المصريين في التحرر من الاستبداد بكل اشكاله، ولمبادئ الحرية والديمقراطية، ورسالة للعالم بقدرته على حماية قراره الوطني المستقل.
zaأكد المتحدث باسم حركة فتح أسامه القواسمي موقف حركة فتح الداعم لإرادة الشعوب العربية والوقوف إلى جانب طموحاتها وتطلعاتها المشروعة وتحقيق أهدافها والرافض بالمطلق لأي تدخل في شؤونها الداخلية.
وقال القواسمي في بيان صحفي صدر عن مفوضية الإعلام والثقافة: "إن حركتنا التي تمثل معظم الشعب الفلسطيني كانت ومازالت إلى جانب الشعب المصري الشقيق بدءا من ثورة الضباط الأحرار وقائدها الزعيم الخالد جمال عبد الناصر، وأثناء مقاومة الشعب المصري للعدوان الثلاثي عام 1956، وفي انتصار اكتوبر عام 1973، وها نحن اليوم نعبر عن دعمنا المطلق لإرادة الشعب المصري وملايين الوطنيين الأحرار في ميادين مصر، منسجمين مع مبادئنا التحررية الوطنية وأفكارنا القومية وقيمنا الأخلاقية.
وأضاف القواسمي: "إن الشعب المصري الشقيق باستكماله أهداف ثورته العظيمة في 30 يونيو، يؤكد للعالم أن ارادة الشعوب العربية هي الشرعية، وأنها بفضل سلاح الانتماء الوطني قادرة على إسقاط مؤامرة تقسيم الشعوب والأوطان العربية، والتصدي بوعي وطني لمشاريع تحطيم ركائز الدولة في الأقطار العربية المستهدفة مباشرة.
وحيا المتحدث باسم فتح شعب مصر العظيم وجيشها الوطني الباسل، ورأى فيهما شعلة الأمل وضمير الامه العربية، وقال: "إن خروج الشعب المصري بالملايين في كل أنحاء مصر هو انتصار لإرادة المصريين في التحرر من الاستبداد بكل اشكاله، ولمبادئ الحرية والديمقراطية، ورسالة للعالم بقدرته على حماية قراره الوطني المستقل.