548 مستعمرا يقتحمون الأقصى في ثاني أيام رمضان    الاحتلال يواصل عدوانه على جنين ومخيمها لليوم الـ41    سلطات الاحتلال توقف إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة وتغلق المعابر "حتى اشعار آخر"    شهيد وجرحى في قصف الاحتلال شرق بيت حانون    الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة طولكرم ومخيميها لليوم 35 على التوالي    الاحتلال يقتحم أحياء عدة من نابلس ومخيماتها    الأحمد يلتقي القنصل العام البريطاني لدى فلسطين    "هيئة الأسرى": الأسير فادي أبو عطية تعرض لتعذيب وحشي أثناء اعتقاله    سلسلة غارات للاحتلال تستهدف مناطق متفرقة في لبنان    رام الله: قوى الأمن تحبط محاولة سطو مسلح على محل صرافة وتقبض على 4 متهمين    أبو الغيط: جميع الأطروحات التي تسعى للالتفاف على حل الدولتين أو ظلم الشعب الفلسطيني ستطيل أمد الصراع وتعمق الكراهية    قوات الاحتلال تغلق حاجز الكونتينر شمال شرق بيت لحم    الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة ومخيم جنين لليوم الـ34    لليوم الـ28: الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة طولكرم ومخيميها    الاحتلال يقتحم قباطية ويجرف شوارع ويدمر البنية التحتية  

الاحتلال يقتحم قباطية ويجرف شوارع ويدمر البنية التحتية

الآن

الصالحي: يجب تعديل القرار الإسرائيلي بإطلاق سراح قدامى الأسرى

القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية 
 قال النائب بسام الصالحي الأمين العام لحزب الشعب الفلسطيني ان إطلاق سراح قدامى الأسرى الفلسطينيين وأي أسير آخر هو خبر سعيد لشعبنا الفلسطيني، وهو حق تأخر طويلا بسبب تنكر إسرائيل لتنفيذ الاتفاقات السابقة.
وقال الصالحي ان الصيغة التي طرحتها الحكومة الإسرائيلية لإطلاق سراح قدامى الأسرى على دفعات وربطها بما أسمته بتطور المفاوضات، تثير الريبة وتتطلب الإصرار الفلسطيني على رفض الاشتراطات في إطلاق سراح الأسرى كما ورد في صيغة القرار الإسرائيلي.
وقال ان التلاعب الإسرائيلي في موضوع إطلاق الأسرى غير مستبعد على شاكلة التلاعب في التعامل مع كل الاتفاقات السابقة، وهو ما يتطلب توضيحات قاطعة لا لبس فيها برفض الربط بين إطلاق الأسرى وتقدم المفاوضات، بما في ذلك عدم تجزأة عملية الإفراج عن الأسرى، خاصة وان مواقف إسرائيل لا تعطي دليلا على نجاح هذه المفاوضات.
من جهة أخرى قال الصالحي ان حزب الشعب الفلسطيني يرفض وضع القضايا المختلفة التي اتفق عليها سابقا كمتطلبات لا بد منها لاستئناف المفاوضات، وهي وقف الاستيطان، ومرجعية قرارات الأمم المتحدة وحدود 1967، وإطلاق الأسرى، في مقابل بعضها البعض، بل يجب إبقاؤها كقضايا مطلوبة لا تعوض واحدة فيها عن الأخرى، وانه من هذا المنطلق فقد رفض الحزب استئناف المفاوضات دون تحقق هذه القضايا جميعا.
za

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2025