البرلمان الفنزويلي يصادق على اتفاقية الاعتراف بالشهادات والدرجات العلمية الفلسطينية
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
قالت وزارة الخارجية، إن مجلس الشعب الفنزويلي اعتمد مشروع قانون المصادقة على اتفاقية الاعتراف بالشهادات والدرجات العلمية للتعليم العالي الفلسطيني.
وكانت الحكومة قد وقعت هذه الاتفاقية مع حكومة جمهورية فنزويلا البوليفارية في17/4/2013، في إطار جهود الطرفين لتسهيل التنسيق بين أنظمة التعليم الجامعي بين الجانبين ولتعزيز الاعتراف المتبادل.
وزير الخارجية رياض المالكي قال في تصريح صحفي، اليوم الخميس، إن حكومتي البلدين قد وقعتا إحدى عشرة اتفاقية، خلال انعقاد اللجنة المشتركة الفنزويلية الفلسطينية برئاسة وزيري خارجية البلدين، وحسب القانون الفنزويلي يجب أن تتم مصادقة البرلمان على هذه الاتفاقيات، وحتى هذه اللحظة صادق البرلمان على أربع منها، حيث لا تصبح هذه الاتفاقيات سارية المفعول إلا بعد مصادقة البرلمان الفنزويلي، ومجلس الوزراء الفلسطيني عليها.
وأكد المالكي، أن البرلمان الفنزويلي سوف يستكمل المصادقة على الاتفاقيات، بما يعزز علاقات الصداقة والتعاون الثنائية بناء على تعليمات واضحة من قبل قيادتي البلدين.
وبين أن مصادقة هذه الاتفاقية تسهل على حملة الشهادات الجامعية في البلدين التحرك والعمل بأريحية.
haقالت وزارة الخارجية، إن مجلس الشعب الفنزويلي اعتمد مشروع قانون المصادقة على اتفاقية الاعتراف بالشهادات والدرجات العلمية للتعليم العالي الفلسطيني.
وكانت الحكومة قد وقعت هذه الاتفاقية مع حكومة جمهورية فنزويلا البوليفارية في17/4/2013، في إطار جهود الطرفين لتسهيل التنسيق بين أنظمة التعليم الجامعي بين الجانبين ولتعزيز الاعتراف المتبادل.
وزير الخارجية رياض المالكي قال في تصريح صحفي، اليوم الخميس، إن حكومتي البلدين قد وقعتا إحدى عشرة اتفاقية، خلال انعقاد اللجنة المشتركة الفنزويلية الفلسطينية برئاسة وزيري خارجية البلدين، وحسب القانون الفنزويلي يجب أن تتم مصادقة البرلمان على هذه الاتفاقيات، وحتى هذه اللحظة صادق البرلمان على أربع منها، حيث لا تصبح هذه الاتفاقيات سارية المفعول إلا بعد مصادقة البرلمان الفنزويلي، ومجلس الوزراء الفلسطيني عليها.
وأكد المالكي، أن البرلمان الفنزويلي سوف يستكمل المصادقة على الاتفاقيات، بما يعزز علاقات الصداقة والتعاون الثنائية بناء على تعليمات واضحة من قبل قيادتي البلدين.
وبين أن مصادقة هذه الاتفاقية تسهل على حملة الشهادات الجامعية في البلدين التحرك والعمل بأريحية.