( شو بتعرف) مبادرة شبابية تصنع فرحا رمضانيا
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
عشرون يوماً من الجولات الميدانية، تنقل فيها ثلاثة شباب من المبدعين، لديهم من المسؤولية الاجتماعية ما يكفي للمبادرة والتألق، أرادوا من خلال المبادرات الشباببية التي تنفذها جمعية الثقافة والفكر الحر – المركز الثقافي، أن يجعلوا أجواء رمضان أكثر فرحة، أكثر تواصلاً، أكثر ألقاً، فكان لهم ذلك، عبر مسابقة ميدانية نظمها الشباب في ليالي رمضانية بهيجية، جابت شوارع ـ مقاهي، ومتنزهات المنطقة الجنوبية من قطاع غزة، حاولوا من خلال أسئلتهم أن يعرفوا الناس بفلسطين تاريخا،ً تراثاً، ومعالم.
وقد توجوا كل تلك الجهود من خلال احتفال بهيج ضم حشد من العائلات الفلسطينية، وقد ساند هؤلاء الشباب شباب آخرين بشكل تطوعي لمساعدتهم في مسؤليتهم الاجتماعية اتجاه مجتمعهم، حيث نظم الإحتفال أمس، بمشاركة جماهيرية واسعة، وتضمن توزيع جوائز على العائلات الفائزة بالمسابقات الرمضانية على مدار العشرين يوماً، كما تضمن الاحتفال البهيج وصلات غنائية من الفنان المبدع فداء الجرجاوي، والفنان المبدع محمد المصري،
واكد مدير البرامج بجمعية الثقافة والفكر الحر حسام شحادة على دور الشباب المبادر وأهمية مشاركته في المجتمع والإنخراط في الحياة العامة كلٍ حسب إمكانياته وقدراته وإبداعاته، مشيدا بمبادرة ( شو بتعرف) التي اختتمت بهذه الاحتفالية الحاشدة .
ومن جهته اثنى الشاب عبدالله السيد احد القائمين على المبادرة على جمعية الثقافة والفكر الحر التي أتاحت لهم المجال وسخرت الامكانيات، وسهلت السبل ، لهم كمبادرين لإنجاح هذه المبادرة .
و عبر المبادر محمد الفقعاوي عن سعادته الغامرة في نجاح الأمسية الرمضانية وتفاعل الحضور مع فقرات الأمسية والتي من خلالها استطاع أن يتلمس النجاح الذي حققه وزملائه في هذا النشاط، الذي رسم الابتسامة على وجوه الجميع، ولم يكن المبادر كريم الترتوري بعيداً عن زميليه في الحديث فلقد عبر عن شعوره العارم في الفرح وهو ينجز أول مبادرة له داعياً جميع الشباب أن يستثمروا الفرصة ويتقدموا بأفكارهم الإبداعية ويقوموا بتحقيق مشروعاتهم الشبابية ضمن أنشطة المركز الثقافي .
وتضمن الاحتفال وصلات من الشعر، الغناء، الإنشاد، والأحجيات، والنكات المضحكة والمبهجة والتي تم عرضها على منصة الإحتفال من خلال مواهب الجمهور الذي شارك بفعالية عالية في هذه الاحتفالية. وفي والنهاية شكر الحضور جمعية الثقافة والفكر والحر – المركز الثقافي، وأثنوا بشكل جيد على دور الشباب الذي فكر، وقدم هذه الاحتفالية لهم من اجل اسعادهم وإدخال البهجة إلى قلوبهم كعائلات فلسطينية.
haعشرون يوماً من الجولات الميدانية، تنقل فيها ثلاثة شباب من المبدعين، لديهم من المسؤولية الاجتماعية ما يكفي للمبادرة والتألق، أرادوا من خلال المبادرات الشباببية التي تنفذها جمعية الثقافة والفكر الحر – المركز الثقافي، أن يجعلوا أجواء رمضان أكثر فرحة، أكثر تواصلاً، أكثر ألقاً، فكان لهم ذلك، عبر مسابقة ميدانية نظمها الشباب في ليالي رمضانية بهيجية، جابت شوارع ـ مقاهي، ومتنزهات المنطقة الجنوبية من قطاع غزة، حاولوا من خلال أسئلتهم أن يعرفوا الناس بفلسطين تاريخا،ً تراثاً، ومعالم.
وقد توجوا كل تلك الجهود من خلال احتفال بهيج ضم حشد من العائلات الفلسطينية، وقد ساند هؤلاء الشباب شباب آخرين بشكل تطوعي لمساعدتهم في مسؤليتهم الاجتماعية اتجاه مجتمعهم، حيث نظم الإحتفال أمس، بمشاركة جماهيرية واسعة، وتضمن توزيع جوائز على العائلات الفائزة بالمسابقات الرمضانية على مدار العشرين يوماً، كما تضمن الاحتفال البهيج وصلات غنائية من الفنان المبدع فداء الجرجاوي، والفنان المبدع محمد المصري،
واكد مدير البرامج بجمعية الثقافة والفكر الحر حسام شحادة على دور الشباب المبادر وأهمية مشاركته في المجتمع والإنخراط في الحياة العامة كلٍ حسب إمكانياته وقدراته وإبداعاته، مشيدا بمبادرة ( شو بتعرف) التي اختتمت بهذه الاحتفالية الحاشدة .
ومن جهته اثنى الشاب عبدالله السيد احد القائمين على المبادرة على جمعية الثقافة والفكر الحر التي أتاحت لهم المجال وسخرت الامكانيات، وسهلت السبل ، لهم كمبادرين لإنجاح هذه المبادرة .
و عبر المبادر محمد الفقعاوي عن سعادته الغامرة في نجاح الأمسية الرمضانية وتفاعل الحضور مع فقرات الأمسية والتي من خلالها استطاع أن يتلمس النجاح الذي حققه وزملائه في هذا النشاط، الذي رسم الابتسامة على وجوه الجميع، ولم يكن المبادر كريم الترتوري بعيداً عن زميليه في الحديث فلقد عبر عن شعوره العارم في الفرح وهو ينجز أول مبادرة له داعياً جميع الشباب أن يستثمروا الفرصة ويتقدموا بأفكارهم الإبداعية ويقوموا بتحقيق مشروعاتهم الشبابية ضمن أنشطة المركز الثقافي .
وتضمن الاحتفال وصلات من الشعر، الغناء، الإنشاد، والأحجيات، والنكات المضحكة والمبهجة والتي تم عرضها على منصة الإحتفال من خلال مواهب الجمهور الذي شارك بفعالية عالية في هذه الاحتفالية. وفي والنهاية شكر الحضور جمعية الثقافة والفكر والحر – المركز الثقافي، وأثنوا بشكل جيد على دور الشباب الذي فكر، وقدم هذه الاحتفالية لهم من اجل اسعادهم وإدخال البهجة إلى قلوبهم كعائلات فلسطينية.