إسرائيل تصادق اليوم على إدخال 15 مستوطنة ضمن مناطق الأفضلية
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
من المقرر أن تصادق حكومة الإحتلال في اجتماعها الأسبوعي اليوم الأحد، على خارطة المناطق ذات "الأفضلية الوطنية"، التي ستحظى بامتيازات حكومية في مجال الإسكان، والبنى التحتية، والتعليم، والثقافة، والأمن، حسبما ذكرت صحيفة "هآرتس" في عددها الصادر اليوم.
وأشارت الصحيفة إلى أن التغييرات في التركيبة الائتلافية ستؤدي إلى تغيير في الخارطة الجديدة، حيث من المقرر أن يتم إدخال 15 مستوطنة من المحسوبة على "حزب البيت اليهودي" ضمن هذه الخارطة.
يشار إلى أن هذه الخارطة تضم مدناً وتجمعات على الحدود الشمالية ومدن التطوير والتجمعات السكانية في المنطقة المحاذية لقطاع غزة، وكذلك العديد من المستوطنات، وأن الحكومة تطرح المبرّر الأمني لإدخال بعض المستوطنات ضمن هذه الخارطة، وأن الأمر غير متعلق بسياسة توسيع هذه المستوطنات، حسب زعم الحكومة.
وأضافت الصحيفة أنه من المقرر أن يُضاف إلى الخارطة الجديدة 20 تجمعاً سكانياً جديداً، نصفها سيكون من المستوطنات الموجودة خارج نطاق التجمعات الاستيطانية الكبرى في الضفة الغربية، وعلى سبيل المثال سيتم إضافة مستوطنات (اشكولوت، ونجهوت، المقامتين في جبل الخليل) لهذه الخارطة.
ومن المستوطنات الأخرى التي ستدخل ضمن الخارطة الجديدة "رحاليم"، و"سنسنا"، و"بروكين" التي كانت تعتبر قبل عدة شهور بؤراً غير مشروعة، إلا أنه تم شرعنتها خلال فترة الانتخابات الأخيرة للكنيست، بالإضافة إلى مستوطنات "نوفيم"، و"جيفع بنيامين" و"معاليه مخماس" و"الون موريه".
وقالت الصحيفة: "إن من بين المستوطنات التي سيتم إدخالها ضمن هذه الخارطة، سلسلة من المستوطنات التي كان يقطنها المستوطنون الذين تم إخلاؤهم من مستوطنات قطاع غزة عند الانسحاب أحادي الجانب من قبل قوات الاحتلال".
haمن المقرر أن تصادق حكومة الإحتلال في اجتماعها الأسبوعي اليوم الأحد، على خارطة المناطق ذات "الأفضلية الوطنية"، التي ستحظى بامتيازات حكومية في مجال الإسكان، والبنى التحتية، والتعليم، والثقافة، والأمن، حسبما ذكرت صحيفة "هآرتس" في عددها الصادر اليوم.
وأشارت الصحيفة إلى أن التغييرات في التركيبة الائتلافية ستؤدي إلى تغيير في الخارطة الجديدة، حيث من المقرر أن يتم إدخال 15 مستوطنة من المحسوبة على "حزب البيت اليهودي" ضمن هذه الخارطة.
يشار إلى أن هذه الخارطة تضم مدناً وتجمعات على الحدود الشمالية ومدن التطوير والتجمعات السكانية في المنطقة المحاذية لقطاع غزة، وكذلك العديد من المستوطنات، وأن الحكومة تطرح المبرّر الأمني لإدخال بعض المستوطنات ضمن هذه الخارطة، وأن الأمر غير متعلق بسياسة توسيع هذه المستوطنات، حسب زعم الحكومة.
وأضافت الصحيفة أنه من المقرر أن يُضاف إلى الخارطة الجديدة 20 تجمعاً سكانياً جديداً، نصفها سيكون من المستوطنات الموجودة خارج نطاق التجمعات الاستيطانية الكبرى في الضفة الغربية، وعلى سبيل المثال سيتم إضافة مستوطنات (اشكولوت، ونجهوت، المقامتين في جبل الخليل) لهذه الخارطة.
ومن المستوطنات الأخرى التي ستدخل ضمن الخارطة الجديدة "رحاليم"، و"سنسنا"، و"بروكين" التي كانت تعتبر قبل عدة شهور بؤراً غير مشروعة، إلا أنه تم شرعنتها خلال فترة الانتخابات الأخيرة للكنيست، بالإضافة إلى مستوطنات "نوفيم"، و"جيفع بنيامين" و"معاليه مخماس" و"الون موريه".
وقالت الصحيفة: "إن من بين المستوطنات التي سيتم إدخالها ضمن هذه الخارطة، سلسلة من المستوطنات التي كان يقطنها المستوطنون الذين تم إخلاؤهم من مستوطنات قطاع غزة عند الانسحاب أحادي الجانب من قبل قوات الاحتلال".