الهيئة المستقلة لحقوق الإنسان تدعو إلى فتح معبر رفح
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
طالبت الهيئة المستقلة لحقوق الإنسان، السلطات في جمهورية مصر العربية الشقيقة، بالعمل على إعادة فتح معبر رفح للعمل بشكل دائم وتسهيل حركة جميع المواطنين للتنقل من خلال هذا المنفذ الوحيد.
ودعت الهيئة في بيان لها، اليوم الأحد، كافة الجهات الرسمية في جمهورية مصر والمجلس القومي المصري لحقوق الإنسان، والمنظمات الحقوقية الأخرى، إلى العمل على وقف حالة التحريض الإعلامي بحق الفلسطينيين.
وقالت إن المتغيرات التي تشهدها الشقيقة مصر، أظهرت انعكاسات مباشرة على حرية الحركة والتنقل للمواطنين عبر معبر رفح الواصل بين قطاع غزة ومصر، الأمر الذي انعكس على منظومة الحقوق والحريات العامة لسكان قطاع غزة، وقيام جهات متعددة عبر وسائل الإعلام المصرية بالتحريض المؤدي للكراهية ضد الشعب الفلسطيني والذي قد يؤدي إلى المسّ بحياة أبرياء.
وأضافت أن عرقلة العمل على معبر رفح الذي يمثل الشريان الوحيد لتنقل المواطنين في قطاع غزة إلى العالم الخارجي في ظل استمرار حالة الحصار المفروض على القطاع منذ ستة أعوام، أصاب المصالح الاقتصادية والاجتماعية والصحية والتعليمية للمواطنين الفلسطينيين بالشلل، وضاعف من حجم المعاناة اليومية للمواطنين الفلسطينيين.
وأشارت الهيئة إلى أن إغلاق المعبر أدى إلى تعطيل قدرة المرضى على تلقي العلاج في الخارج، وعدم تمكن المواطنين الفلسطينيين العاملين في الخارج من الوصول إلى أماكن عملهم، وحرمان أعداد كبيرة من الطلبة من الالتحاق بمؤسساتهم التعليمية في الخارج، وحرمان عدد من الأسر الفلسطينية من التئام شملها مع عائلاتها في الدول الأخرى.
haطالبت الهيئة المستقلة لحقوق الإنسان، السلطات في جمهورية مصر العربية الشقيقة، بالعمل على إعادة فتح معبر رفح للعمل بشكل دائم وتسهيل حركة جميع المواطنين للتنقل من خلال هذا المنفذ الوحيد.
ودعت الهيئة في بيان لها، اليوم الأحد، كافة الجهات الرسمية في جمهورية مصر والمجلس القومي المصري لحقوق الإنسان، والمنظمات الحقوقية الأخرى، إلى العمل على وقف حالة التحريض الإعلامي بحق الفلسطينيين.
وقالت إن المتغيرات التي تشهدها الشقيقة مصر، أظهرت انعكاسات مباشرة على حرية الحركة والتنقل للمواطنين عبر معبر رفح الواصل بين قطاع غزة ومصر، الأمر الذي انعكس على منظومة الحقوق والحريات العامة لسكان قطاع غزة، وقيام جهات متعددة عبر وسائل الإعلام المصرية بالتحريض المؤدي للكراهية ضد الشعب الفلسطيني والذي قد يؤدي إلى المسّ بحياة أبرياء.
وأضافت أن عرقلة العمل على معبر رفح الذي يمثل الشريان الوحيد لتنقل المواطنين في قطاع غزة إلى العالم الخارجي في ظل استمرار حالة الحصار المفروض على القطاع منذ ستة أعوام، أصاب المصالح الاقتصادية والاجتماعية والصحية والتعليمية للمواطنين الفلسطينيين بالشلل، وضاعف من حجم المعاناة اليومية للمواطنين الفلسطينيين.
وأشارت الهيئة إلى أن إغلاق المعبر أدى إلى تعطيل قدرة المرضى على تلقي العلاج في الخارج، وعدم تمكن المواطنين الفلسطينيين العاملين في الخارج من الوصول إلى أماكن عملهم، وحرمان أعداد كبيرة من الطلبة من الالتحاق بمؤسساتهم التعليمية في الخارج، وحرمان عدد من الأسر الفلسطينية من التئام شملها مع عائلاتها في الدول الأخرى.