إتحاد الحقوقيين الفلسطينيين ينعي المناضل الكبير واصف منصور
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
نعى الاتحاد العام للحقوقيين الفلسطينيين، إلى شعبنا الفلسطيني وأمتنا العربية، عضو المجلس الإداري للإتحاد، عضو المجلس الوطني الفلسطيني، أمين سر حركة 'فتح' إقليم المغرب، المناضل الكبير واصف منصور 'أبو سفيان'، الذي وافته المنية اليوم في الرباط عن عمر ناهز 68 عاما.
وكان الراحل 'أبو سفيان' أحد أعضاء حركة 'فتح' الطلائعيين والمؤسسين الذين عملوا على إرساء فكرها الوطني من خلال نضاله الدؤوب ونشره للثقافة الوطنية وتعميقها بين أبناء شعبه وأمته طيلة سنوات عمره، ومثل علامة بارزة في النضال الوطني المعاصر.
وتقدم الاتحاد بخالص تعازيه ومواساته إلى أسرة الفقيد والى حركة 'فتح'، ومنظمة التحرير الفلسطينية وشعبنا شعبنا في الوطن والشتات.
وقال الاتحاد في بيانه: 'لئن رحل مناضلنا الكبير فإن ثقافته الوطنية ونضاله من أجل قضية شعبه وأمته باقٍ وخالد أبد الدهر ما بقيت فلسطين، وما بقيت أجيالها الصابرة والمناضلة.
كما نعت وزارة الثقافة الفقيد واصف منصور. وأشارت في بيان لها أن الفقيد عمل في الوزارة بعد عودته للوطن وقبل رجوعه للمغرب الشقيق.
وقال البيان: إن الفقيد واصف منصور ابن حيفا ولد عام 1945، وانتقل منها طفلا وغصبا كما هو حال الشعب الفلسطيني لمخيمات اللاجئين قبل أن ينتقل إلى المغرب للدراسة ثم العمل وليصبح بالتالي بلد إقامته الدائم.
وعرف الفقيد بنشاطه الديناميكي في عطائه الذي لا يكل ولا يمل، حيث جاب ربوع الوطن العربي، مشاركا ومحاضرا ومؤطرا في العديد من المؤتمرات والندوات والمهرجانات الوطنية الفلسطينية.
وصدر للراحل مؤخرا كتاب تحت عنوان 'بعض مني' قدم فيه معاناته التي تمثلت بمعاناة شعب بأكمله تحت الاحتلال وفي محطات شتاته ومنذ طفولته بحيفا إلة استقراره في الرباط.
zaنعى الاتحاد العام للحقوقيين الفلسطينيين، إلى شعبنا الفلسطيني وأمتنا العربية، عضو المجلس الإداري للإتحاد، عضو المجلس الوطني الفلسطيني، أمين سر حركة 'فتح' إقليم المغرب، المناضل الكبير واصف منصور 'أبو سفيان'، الذي وافته المنية اليوم في الرباط عن عمر ناهز 68 عاما.
وكان الراحل 'أبو سفيان' أحد أعضاء حركة 'فتح' الطلائعيين والمؤسسين الذين عملوا على إرساء فكرها الوطني من خلال نضاله الدؤوب ونشره للثقافة الوطنية وتعميقها بين أبناء شعبه وأمته طيلة سنوات عمره، ومثل علامة بارزة في النضال الوطني المعاصر.
وتقدم الاتحاد بخالص تعازيه ومواساته إلى أسرة الفقيد والى حركة 'فتح'، ومنظمة التحرير الفلسطينية وشعبنا شعبنا في الوطن والشتات.
وقال الاتحاد في بيانه: 'لئن رحل مناضلنا الكبير فإن ثقافته الوطنية ونضاله من أجل قضية شعبه وأمته باقٍ وخالد أبد الدهر ما بقيت فلسطين، وما بقيت أجيالها الصابرة والمناضلة.
كما نعت وزارة الثقافة الفقيد واصف منصور. وأشارت في بيان لها أن الفقيد عمل في الوزارة بعد عودته للوطن وقبل رجوعه للمغرب الشقيق.
وقال البيان: إن الفقيد واصف منصور ابن حيفا ولد عام 1945، وانتقل منها طفلا وغصبا كما هو حال الشعب الفلسطيني لمخيمات اللاجئين قبل أن ينتقل إلى المغرب للدراسة ثم العمل وليصبح بالتالي بلد إقامته الدائم.
وعرف الفقيد بنشاطه الديناميكي في عطائه الذي لا يكل ولا يمل، حيث جاب ربوع الوطن العربي، مشاركا ومحاضرا ومؤطرا في العديد من المؤتمرات والندوات والمهرجانات الوطنية الفلسطينية.
وصدر للراحل مؤخرا كتاب تحت عنوان 'بعض مني' قدم فيه معاناته التي تمثلت بمعاناة شعب بأكمله تحت الاحتلال وفي محطات شتاته ومنذ طفولته بحيفا إلة استقراره في الرباط.