حركة فتح إقليم الشرقية تعايد أسر الشهداء والأسرى وكوادر الحركة
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
نظمت حركة فتح إقليم الشرقية ضمن وفد من هيئة قيادة الإقليم وأمناء سر المناطق التنظيمية زيارات لمنازل العشرات من أهالي الأسرى والشهداء ورجال الإصلاح والمخاتير وكوادر الحركة المتقدمين خلال عيد الفطر المبارك وتقديم التهاني لهم ولعائلاتهم.
وقال محمد أبو داوود أمين سر إقليم الشرقية أن الزيارة تأتي بهدف التضامن والتكاتف مع الأسرى وأهاليهم في السجون الإسرائيلية وللتأكيد بأن قضية الأسرى لا زالت وستبقى تحتل المكانة الأبرز في أولويات الشعب الفلسطيني وتضحياته مؤكدا أن فرحتنا لن تكتمل ألا بخروج كافة الأسرى والمعتقلين من السجون الإسرائيلية، وان الزيارة جاءت خلال العيد لنؤكد أن كافة الأسرى والمعتقلين هم إخوتنا وأحبابنا ولن تكتمل فرحتنا الحقيقة ألا بخروجهم من السجن.
وحيا أبو داوود أهالي الشهداء وصبرهم على فقدان أحبتهم الذين بذلوا حياتهم من أجل القضية الفلسطينية من أجل الحرية والتحرير، كما حيا صمود الأسرى في سجون الاحتلال واثني على إصرارهم وبين أن حركة فتح لن ترضى بأي حل دون حل جذري لقضية الأسرى حتى تحريرهم وعودتهم إلى صفوف أبناء شعبهم وعودة اللاجئين لوطنهم.
وأضاف أبو داوود أن حركة فتح مستمرة بنهجها في المضي قدما على درب الأسرى والشهداء وأنها ستبقى بمثابة خط الدفاع الأول في المحافظة على المشروع الوطني حتى دحر الاحتلال عن أرضنا واستعادة حقوقنا وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف .
ولاقت الزيارة ترحيبا حارا من قبل عوائل الشهداء والأسرى الذين وجهوا التحية لحركة فتح ودورها في خدمة القضية ورعاية ذوي الشهداء والأسرى وهو ما عبرت عنه والدة الأسير ابراهيم أبو علي والشهيد محمد أبو علي خلال الزيارة.
zaنظمت حركة فتح إقليم الشرقية ضمن وفد من هيئة قيادة الإقليم وأمناء سر المناطق التنظيمية زيارات لمنازل العشرات من أهالي الأسرى والشهداء ورجال الإصلاح والمخاتير وكوادر الحركة المتقدمين خلال عيد الفطر المبارك وتقديم التهاني لهم ولعائلاتهم.
وقال محمد أبو داوود أمين سر إقليم الشرقية أن الزيارة تأتي بهدف التضامن والتكاتف مع الأسرى وأهاليهم في السجون الإسرائيلية وللتأكيد بأن قضية الأسرى لا زالت وستبقى تحتل المكانة الأبرز في أولويات الشعب الفلسطيني وتضحياته مؤكدا أن فرحتنا لن تكتمل ألا بخروج كافة الأسرى والمعتقلين من السجون الإسرائيلية، وان الزيارة جاءت خلال العيد لنؤكد أن كافة الأسرى والمعتقلين هم إخوتنا وأحبابنا ولن تكتمل فرحتنا الحقيقة ألا بخروجهم من السجن.
وحيا أبو داوود أهالي الشهداء وصبرهم على فقدان أحبتهم الذين بذلوا حياتهم من أجل القضية الفلسطينية من أجل الحرية والتحرير، كما حيا صمود الأسرى في سجون الاحتلال واثني على إصرارهم وبين أن حركة فتح لن ترضى بأي حل دون حل جذري لقضية الأسرى حتى تحريرهم وعودتهم إلى صفوف أبناء شعبهم وعودة اللاجئين لوطنهم.
وأضاف أبو داوود أن حركة فتح مستمرة بنهجها في المضي قدما على درب الأسرى والشهداء وأنها ستبقى بمثابة خط الدفاع الأول في المحافظة على المشروع الوطني حتى دحر الاحتلال عن أرضنا واستعادة حقوقنا وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف .
ولاقت الزيارة ترحيبا حارا من قبل عوائل الشهداء والأسرى الذين وجهوا التحية لحركة فتح ودورها في خدمة القضية ورعاية ذوي الشهداء والأسرى وهو ما عبرت عنه والدة الأسير ابراهيم أبو علي والشهيد محمد أبو علي خلال الزيارة.