استشهاد فلسطينيين في سوريا
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
استشهد فلسطينيان أمس السبت، جراء تواصل عمليات القصف والهجمات على مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في سوريا.
وقالت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا إن المذيع الشاب عز الدين قوصاد قتل يوم أمس على يد مجموعة مسلحة في ليبيا، مبينة أنه من أبناء مخيم العائدين بحمص ويعمل في قناة ليبيا الحرة.
وأشارت كذلك إلى استشهاد الشاب مصطفى شقير، لافتةً إلى أنه من مرتبات جيش التحرير الفلسطيني من " الكتيبة ٤١٠ صاعقة".
وأوضحت المجموعة أن مخيم اليرموك شهد سقوط عدد من القذائف على أماكن متفرقة منه دون وقوع إصابات، تزامن ذلك مع حدوث اشتباكات عنيفة أول المخيم وفي محور بلدية اليرموك بشارع فلسطين بين مجموعات الجيش الحر والجيش النظامي.
أما من الجانب الإنساني، فذكرت أن سكان المخيمات يعيشون أزمات معيشية خانقة نتيجة استمرار الحصار الخانق الذي يفرضه الجيش النظامي عليهم، مؤكدةً أن استمراره ينذر بوقوع كارثة إنسانية بسبب تدهور الأوضاع الإنسانية والطبية والمعيشية فيها، وانعدام مقومات الحياة.
وبينت المجموعة أن مخيم العائدين بحمص شهد خلال اليومين الماضيين موجة نزوح كبيرة إليه من حمص والمناطق المجاورة له وذلك جراء تدهور الأوضاع الأمنية لديهم، حيث استقبلهم أهالي المخيم وأكرموا وفادتهم وفتحوا البيوت والمدارس والمساجد لهم.
haاستشهد فلسطينيان أمس السبت، جراء تواصل عمليات القصف والهجمات على مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في سوريا.
وقالت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا إن المذيع الشاب عز الدين قوصاد قتل يوم أمس على يد مجموعة مسلحة في ليبيا، مبينة أنه من أبناء مخيم العائدين بحمص ويعمل في قناة ليبيا الحرة.
وأشارت كذلك إلى استشهاد الشاب مصطفى شقير، لافتةً إلى أنه من مرتبات جيش التحرير الفلسطيني من " الكتيبة ٤١٠ صاعقة".
وأوضحت المجموعة أن مخيم اليرموك شهد سقوط عدد من القذائف على أماكن متفرقة منه دون وقوع إصابات، تزامن ذلك مع حدوث اشتباكات عنيفة أول المخيم وفي محور بلدية اليرموك بشارع فلسطين بين مجموعات الجيش الحر والجيش النظامي.
أما من الجانب الإنساني، فذكرت أن سكان المخيمات يعيشون أزمات معيشية خانقة نتيجة استمرار الحصار الخانق الذي يفرضه الجيش النظامي عليهم، مؤكدةً أن استمراره ينذر بوقوع كارثة إنسانية بسبب تدهور الأوضاع الإنسانية والطبية والمعيشية فيها، وانعدام مقومات الحياة.
وبينت المجموعة أن مخيم العائدين بحمص شهد خلال اليومين الماضيين موجة نزوح كبيرة إليه من حمص والمناطق المجاورة له وذلك جراء تدهور الأوضاع الأمنية لديهم، حيث استقبلهم أهالي المخيم وأكرموا وفادتهم وفتحوا البيوت والمدارس والمساجد لهم.