شهيد فلسطيني بسوريا واليرموك وخان الشيخ يشهدان قصفاً عنيفاً
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
أفادت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا اليوم الاثنين بأن شاباً فلسطينياً من أبناء مخيم "خان دنون" للاجئين الفلسطينيين في سوريا لقي حتفه فيما شهد مخيما اليرموك وخان الشيح قصفاً ليلياً عنيفاً.
وقالت المجموعة في تقريرها حول الأحداث التي وقعت الأحد إن الشاب خالد فارس، من مرتبات جيش التحرير الفلسطيني لقي حتفه في "خان دنون"، في وقت تواصلت فيه عمليات القصف على المخيمات.
وأضافت أن عدداً من الصواريخ سقطت على مخيم اليرموك ما تسبب بأضرار مادية كبيرة، بالتزامن مع اشتباكات متقطعة في عدة محاور بين الجيش النظامي والجيش الحر.
في غضون ذلك، ما يزال الحصار المشدد الذي تفرضه قوات الجيش النظامي ومجموعات من الجبهة الشعبية - القيادة العامة على المخيم مستمراً، مما تسبب بتفاقم الأزمات المعيشية التي يعاني منها السكان، حيث لا يوجد خبز أو مواد غذائية أو طبية إضافة إلى توقف مستشفياته عن العمل، حسب التقرير.
كما تعرض مخيم خان الشيح لقصف ليلي عنيف استمر حتى ساعات الفجر الأولى، حيث تم استهداف منازل الحارة الشرقية فيه مما تسبب بأضرار مادية فيها، كما سمعت أصوات إنفجارات عنيفة ناجمة عن عمليات عسكرية واسعة في المناطق المجاورة، هذا ويعاني الأهالي من أزمات إنسانية خانقة.
في الوقت نفسه، تواصل التضييق والحصار على عدد من المخيمات الأخرى من قبل الجيش النظامي، في حين تفاقمت الأزمة الإنسانية والمعيشية في أوساط اللاجئين، وسط تدهور في الخدمات الإغاثية والطبية.
haأفادت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا اليوم الاثنين بأن شاباً فلسطينياً من أبناء مخيم "خان دنون" للاجئين الفلسطينيين في سوريا لقي حتفه فيما شهد مخيما اليرموك وخان الشيح قصفاً ليلياً عنيفاً.
وقالت المجموعة في تقريرها حول الأحداث التي وقعت الأحد إن الشاب خالد فارس، من مرتبات جيش التحرير الفلسطيني لقي حتفه في "خان دنون"، في وقت تواصلت فيه عمليات القصف على المخيمات.
وأضافت أن عدداً من الصواريخ سقطت على مخيم اليرموك ما تسبب بأضرار مادية كبيرة، بالتزامن مع اشتباكات متقطعة في عدة محاور بين الجيش النظامي والجيش الحر.
في غضون ذلك، ما يزال الحصار المشدد الذي تفرضه قوات الجيش النظامي ومجموعات من الجبهة الشعبية - القيادة العامة على المخيم مستمراً، مما تسبب بتفاقم الأزمات المعيشية التي يعاني منها السكان، حيث لا يوجد خبز أو مواد غذائية أو طبية إضافة إلى توقف مستشفياته عن العمل، حسب التقرير.
كما تعرض مخيم خان الشيح لقصف ليلي عنيف استمر حتى ساعات الفجر الأولى، حيث تم استهداف منازل الحارة الشرقية فيه مما تسبب بأضرار مادية فيها، كما سمعت أصوات إنفجارات عنيفة ناجمة عن عمليات عسكرية واسعة في المناطق المجاورة، هذا ويعاني الأهالي من أزمات إنسانية خانقة.
في الوقت نفسه، تواصل التضييق والحصار على عدد من المخيمات الأخرى من قبل الجيش النظامي، في حين تفاقمت الأزمة الإنسانية والمعيشية في أوساط اللاجئين، وسط تدهور في الخدمات الإغاثية والطبية.