استطلاع: 65% من الشباب يؤيدون قرارات الرئيس لإقامة الدولة
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
- 62% من المستطلعين اختاروا الوسائل السلمية لإنهاء الاحتلال
- 31% أيدوا منهج فتح و20% منهج حماس من حيث القدرة على انهاء الصراع
أظهرت نتائج استطلاع الرأي العام المتخصص بفئة الشباب الفلسطيني الذي نفذه معهد العالم العربي للبحوث والتنمية 'أوراد'، أن 65% من المستطلعين يؤيدون قرارات الرئيس محمود عباس الهادفة لإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.
وأوضح المعهد في بيان وصل 'وفا' نسخة عنه، اليوم الاثنين، أن هذه النتائج جاءت خلال استطلاع استهدف الشباب الفلسطيني ضمن الفئة العمرية (18-30 سنة)، ونفذه معهد 'أوراد' في الفترة الواقعة بين 27-29 تموز 2013 وضمن عينة عشوائية مكونة من 1200 من الشباب الفلسطينيين من كلا الجنسين في الضفة وغزة، وضمن نسبة خطأ +3%.
وصرح 62% من المستطلعين بأنهم يختارون الوسائل السلمية لإنهاء الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، حيث أيد 25% المفاوضات المباشرة بين الفلسطينيين والإسرائيليين لإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة كأفضل وسيلة، وأيد 20% المقاومة اللاعنفية السلمية كأفضل وسيلة، وأيد 17% عقد مؤتمر دولي يفرض الحل على الجانبين.
وأظهر الاستطلاع تراجع الآمال المعلقة على عملية السلام: فقد صرح 25% فقط بأن لديهم أمل أكبر تجاه عملية السلام مقارنة مع قبل سنة. في حين، صرح 38% بأن لديهم أمل أقل بعملية السلام، و36% لم يتغير موقفهم من ذلك.
وبينت نتائج الاستطلاع انقساما من العودة إلى المفاوضات، حيث صرح 46% بأنهم يؤيدون العودة إلى المفاوضات في الوقت الحالي، مقابل 48% يعارضون ذلك. وأشارت النتائج إلى أن 48% من شباب غزة يؤيدون العودة إلى المفاوضات، مقابل 45% من شباب الضفة.
وحول التفاؤل بالمستقبل: صرح 56% بأنهم متفائلون ازاء المستقبل، مقابل 40% متشائمون، وأوضحت النتائج أن الرئيس محمود عباس الاكثر شعبية بالنسبة للشباب.
كما أظهرت اأأالنتائج تأييدا لمنهج حركة فتح أكثر من حركة حماس من حيث القدرة على انهاء الصراع الفلسطيني والإسرائيلي، حيث يؤيد (31%) منهج حركة فتح، مقابل (20%) يؤيدون منهج حركة حماس. في حين، صرح 44% بأنهم لا يفضلون أيا من المنهجين و5% لا يعرفون.
ha- 62% من المستطلعين اختاروا الوسائل السلمية لإنهاء الاحتلال
- 31% أيدوا منهج فتح و20% منهج حماس من حيث القدرة على انهاء الصراع
أظهرت نتائج استطلاع الرأي العام المتخصص بفئة الشباب الفلسطيني الذي نفذه معهد العالم العربي للبحوث والتنمية 'أوراد'، أن 65% من المستطلعين يؤيدون قرارات الرئيس محمود عباس الهادفة لإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.
وأوضح المعهد في بيان وصل 'وفا' نسخة عنه، اليوم الاثنين، أن هذه النتائج جاءت خلال استطلاع استهدف الشباب الفلسطيني ضمن الفئة العمرية (18-30 سنة)، ونفذه معهد 'أوراد' في الفترة الواقعة بين 27-29 تموز 2013 وضمن عينة عشوائية مكونة من 1200 من الشباب الفلسطينيين من كلا الجنسين في الضفة وغزة، وضمن نسبة خطأ +3%.
وصرح 62% من المستطلعين بأنهم يختارون الوسائل السلمية لإنهاء الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، حيث أيد 25% المفاوضات المباشرة بين الفلسطينيين والإسرائيليين لإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة كأفضل وسيلة، وأيد 20% المقاومة اللاعنفية السلمية كأفضل وسيلة، وأيد 17% عقد مؤتمر دولي يفرض الحل على الجانبين.
وأظهر الاستطلاع تراجع الآمال المعلقة على عملية السلام: فقد صرح 25% فقط بأن لديهم أمل أكبر تجاه عملية السلام مقارنة مع قبل سنة. في حين، صرح 38% بأن لديهم أمل أقل بعملية السلام، و36% لم يتغير موقفهم من ذلك.
وبينت نتائج الاستطلاع انقساما من العودة إلى المفاوضات، حيث صرح 46% بأنهم يؤيدون العودة إلى المفاوضات في الوقت الحالي، مقابل 48% يعارضون ذلك. وأشارت النتائج إلى أن 48% من شباب غزة يؤيدون العودة إلى المفاوضات، مقابل 45% من شباب الضفة.
وحول التفاؤل بالمستقبل: صرح 56% بأنهم متفائلون ازاء المستقبل، مقابل 40% متشائمون، وأوضحت النتائج أن الرئيس محمود عباس الاكثر شعبية بالنسبة للشباب.
كما أظهرت اأأالنتائج تأييدا لمنهج حركة فتح أكثر من حركة حماس من حيث القدرة على انهاء الصراع الفلسطيني والإسرائيلي، حيث يؤيد (31%) منهج حركة فتح، مقابل (20%) يؤيدون منهج حركة حماس. في حين، صرح 44% بأنهم لا يفضلون أيا من المنهجين و5% لا يعرفون.