استطلاع: 57% يؤيدون استئناف المفاوضات مع الجانب الإسرائيلي
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
- 78% يثقون بالرئيس محمود عباس
- 77% يؤيدون إستراتيجية حركة فتح مقابل 23% لحماس
كشف أحدث استطلاع للرأي أجرته شركة الشرق الأدنى للاستشارات (نير ايست كونسلتنج)، أن 57% من المستطلعين يؤيدون استئناف المفاوضات مع الجانب الإسرائيلي.
وصرح 60% بعدم وجود بديل للمفاوضات مقابل 40% يرون عكس ذلك، حيث يعتقد 41% أن الكفاح المسلح هو البديل للمفاوضات، بينما جمع 21% فكرة الكفاح المسلح والعصيان المدني كبديل للمفاوضات، فيما يرى 14% أن العصيان المدني هو البديل الوحيد للمفاوضات، و11% يفضلون العصيان المدني إلى جانب المفاوضات.
وقد نفذ الاستطلاع في الفترة الواقعة من تاريخ 3 إلى 6 آب/ أغسطس الجاري، على عينة عشوائية حجمها 763 فلسطينيا موزعين في محافظات الضفة الغربية وقطاع غزة، وكان هامش الخطأ في الاستطلاع حوالي +/- 3.5% ومعدل ثقة يصل إلى 95%
وعبّر 64% عن عدم تغير موقف الولايات المتحدة الأميركية بإدارة باراك أوباما تجاه المفاوضات، بينما يرى 7% تطور وتحسن موقف الولايات المتحدة تجاه المفاوضات ليصبح أكثر جدية، بينما صرح 28% بعدم جدية إدارة أوباما بالمفاوضات.
أما بالنسبة لإيجابية أو سلبية النتائج المترتبة على المفاوضات بغض النظر عن موقف المستطلعين منها، فيعتقد 57% منهم أن المفاوضات لن تؤدي إلى شيء إيجابي مقابل 43% صرحوا باعتقادهم أن المفاوضات ستؤدي إلى شيء إيجابي.
على الصعيد المحلي
وفي سؤال حول تأييد المواطن الفلسطيني لإستراتيجية حركة فتح وحماس في ظل الظروف الحالية، عبر 77% عن تأييدهم لإستراتيجية فتح مقابل 23% لإستراتيجية حماس.
وبلغت ثقة المستطلعين بالرئيس محمود عباس 78%، مقابل 22% لصالح إسماعيل هنية.
وفي موضوع آخر حول المدة التي تحتاجها فلسطين لتكون دولة مستقلة، بينت النتائج أن 37% من الذين أجابوا على هذا السؤال يتوقعون استقلال دولة فلسطين في خلال فترة زمنية أقصاها 5 سنوات، وتوقع 21% أن حصول فلسطين على استقلالها سيكون بعد 6-10 سنوات من الآن.
أسلحة الدمار الشامل
وتم طرح بعض الأسئلة حول قضية أسلحة الدمار الشمال على المستوى الإقليمي والمستوى العالمي، حيث بينت النتائج أن 61% من المستطلعين لا يوجد لديهم المعرفة الكافية حول أسلحة الدمار الشامل، و33% لديهم قدر متوسط من المعرفة والمعلومات حول هذه الأسلحة مقابل 6% فقط لديهم معرفة كبيرة فيها.
وأيد 81% من الفلسطينيين فكرة حظر أسلحة الدمار الشامل في منطقة الشرق الأوسط مقابل 19% ضد هذه الفكرة، وفي نفس السياق يرى 43% بأن جميع أسلحة الدمار الشامل خطرة دون استثناء بينما رجح 33% كفة الأسلحة النووية على الأسلحة الكيميائية والبيولوجية من حيث الخطورة، ويرى 13% أن الأسلحة البيولوجية أخطر من الأسلحة النووية والكيمائية، مقابل 11% يرون بأن الأسلحة الكيميائية هي أخطر نوع من الأنواع الآنفة الذكر.
ويعتقد 81% بأنه يجب ألا يسمح للدول بالحق في الحصول على أسلحة الدمار الشمال، بينما يعتقد 12% بأنه يجب أن يسمح لبعض الدول فقط بالحصول على هذه الأسلحة، بينما يرى 7% أن حق الحصول على أسلحة الدمار الشامل يجب أن يمنح إلى جميع الدول.
وفي سؤال حول ما إذا كانت إسرائيل تملك أسلحة نووية، بينت النتائج أن 76% من المستطلعين يعتقدون بامتلاك إسرائيل للأسلحة النووية بشكل قاطع، بينما صرح 21% باحتمال امتلاك إسرائيل لمثل هذه الأسلحة، مقابل 3% فقط يجزمون بعدم امتلاك إسرائيل أسلحة نووية.
وفي نفس الموضوع يعتقد 82% أن إسرائيل تستخدم ترسانتها النووية لتكون أكثر عدوانية في سياستها بالشرق الأوسط بينما يرى 18% أن الهدف من وراء هذه الأسلحة بالنسبة لإسرائيل هو الدفاع عن النفس.
وصرح 94% من المستطلعين بأن العالم سيكون أكثر أمناً دون أسلحة الدمار الشامل، ويعتقد 62% من المستطلعين بأنه لا يجب على دولة فلسطين اقتناء أسلحة دمار شامل.
يذكر أن شركة الشرق الأدنى للاستشارات، تنفذ استطلاع دورياً لرصد انطباعات الفلسطينيين تجاه القضايا التي تجري على أرض الواقع أو توجهاتهم السياسية وأوضاعهم الاقتصادية والمعيشية والنفسية. وتقوم الشركة بتنفيذ دراسات وإصدار تحليلات واستشارت للمؤسسات الدولية والمحلية والحكومية العاملة في الأراضي الفلسطينية.
ha- 78% يثقون بالرئيس محمود عباس
- 77% يؤيدون إستراتيجية حركة فتح مقابل 23% لحماس
كشف أحدث استطلاع للرأي أجرته شركة الشرق الأدنى للاستشارات (نير ايست كونسلتنج)، أن 57% من المستطلعين يؤيدون استئناف المفاوضات مع الجانب الإسرائيلي.
وصرح 60% بعدم وجود بديل للمفاوضات مقابل 40% يرون عكس ذلك، حيث يعتقد 41% أن الكفاح المسلح هو البديل للمفاوضات، بينما جمع 21% فكرة الكفاح المسلح والعصيان المدني كبديل للمفاوضات، فيما يرى 14% أن العصيان المدني هو البديل الوحيد للمفاوضات، و11% يفضلون العصيان المدني إلى جانب المفاوضات.
وقد نفذ الاستطلاع في الفترة الواقعة من تاريخ 3 إلى 6 آب/ أغسطس الجاري، على عينة عشوائية حجمها 763 فلسطينيا موزعين في محافظات الضفة الغربية وقطاع غزة، وكان هامش الخطأ في الاستطلاع حوالي +/- 3.5% ومعدل ثقة يصل إلى 95%
وعبّر 64% عن عدم تغير موقف الولايات المتحدة الأميركية بإدارة باراك أوباما تجاه المفاوضات، بينما يرى 7% تطور وتحسن موقف الولايات المتحدة تجاه المفاوضات ليصبح أكثر جدية، بينما صرح 28% بعدم جدية إدارة أوباما بالمفاوضات.
أما بالنسبة لإيجابية أو سلبية النتائج المترتبة على المفاوضات بغض النظر عن موقف المستطلعين منها، فيعتقد 57% منهم أن المفاوضات لن تؤدي إلى شيء إيجابي مقابل 43% صرحوا باعتقادهم أن المفاوضات ستؤدي إلى شيء إيجابي.
على الصعيد المحلي
وفي سؤال حول تأييد المواطن الفلسطيني لإستراتيجية حركة فتح وحماس في ظل الظروف الحالية، عبر 77% عن تأييدهم لإستراتيجية فتح مقابل 23% لإستراتيجية حماس.
وبلغت ثقة المستطلعين بالرئيس محمود عباس 78%، مقابل 22% لصالح إسماعيل هنية.
وفي موضوع آخر حول المدة التي تحتاجها فلسطين لتكون دولة مستقلة، بينت النتائج أن 37% من الذين أجابوا على هذا السؤال يتوقعون استقلال دولة فلسطين في خلال فترة زمنية أقصاها 5 سنوات، وتوقع 21% أن حصول فلسطين على استقلالها سيكون بعد 6-10 سنوات من الآن.
أسلحة الدمار الشامل
وتم طرح بعض الأسئلة حول قضية أسلحة الدمار الشمال على المستوى الإقليمي والمستوى العالمي، حيث بينت النتائج أن 61% من المستطلعين لا يوجد لديهم المعرفة الكافية حول أسلحة الدمار الشامل، و33% لديهم قدر متوسط من المعرفة والمعلومات حول هذه الأسلحة مقابل 6% فقط لديهم معرفة كبيرة فيها.
وأيد 81% من الفلسطينيين فكرة حظر أسلحة الدمار الشامل في منطقة الشرق الأوسط مقابل 19% ضد هذه الفكرة، وفي نفس السياق يرى 43% بأن جميع أسلحة الدمار الشامل خطرة دون استثناء بينما رجح 33% كفة الأسلحة النووية على الأسلحة الكيميائية والبيولوجية من حيث الخطورة، ويرى 13% أن الأسلحة البيولوجية أخطر من الأسلحة النووية والكيمائية، مقابل 11% يرون بأن الأسلحة الكيميائية هي أخطر نوع من الأنواع الآنفة الذكر.
ويعتقد 81% بأنه يجب ألا يسمح للدول بالحق في الحصول على أسلحة الدمار الشمال، بينما يعتقد 12% بأنه يجب أن يسمح لبعض الدول فقط بالحصول على هذه الأسلحة، بينما يرى 7% أن حق الحصول على أسلحة الدمار الشامل يجب أن يمنح إلى جميع الدول.
وفي سؤال حول ما إذا كانت إسرائيل تملك أسلحة نووية، بينت النتائج أن 76% من المستطلعين يعتقدون بامتلاك إسرائيل للأسلحة النووية بشكل قاطع، بينما صرح 21% باحتمال امتلاك إسرائيل لمثل هذه الأسلحة، مقابل 3% فقط يجزمون بعدم امتلاك إسرائيل أسلحة نووية.
وفي نفس الموضوع يعتقد 82% أن إسرائيل تستخدم ترسانتها النووية لتكون أكثر عدوانية في سياستها بالشرق الأوسط بينما يرى 18% أن الهدف من وراء هذه الأسلحة بالنسبة لإسرائيل هو الدفاع عن النفس.
وصرح 94% من المستطلعين بأن العالم سيكون أكثر أمناً دون أسلحة الدمار الشامل، ويعتقد 62% من المستطلعين بأنه لا يجب على دولة فلسطين اقتناء أسلحة دمار شامل.
يذكر أن شركة الشرق الأدنى للاستشارات، تنفذ استطلاع دورياً لرصد انطباعات الفلسطينيين تجاه القضايا التي تجري على أرض الواقع أو توجهاتهم السياسية وأوضاعهم الاقتصادية والمعيشية والنفسية. وتقوم الشركة بتنفيذ دراسات وإصدار تحليلات واستشارت للمؤسسات الدولية والمحلية والحكومية العاملة في الأراضي الفلسطينية.