محيسن: يجب اللجوء إلى الخيارات الصعبة حتى لا نبقى كرهائن لمشاريع حماس الخاصة
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
أكد جمال محيسن عضو اللجنة المركزية لحركة فتح مفوض التعبئة والتنظيم- الأقاليم الخارجية، على ضرورة اللجوء الى الخيارات الصعبة لللحفاظ على المصالح العليا للشعب الفلسطيني في ظل امتناع حماس عن تطبيق بنود اتفاق المصالحة.
وأوضح محيسن في إتصال هاتفي مع موقع مفوضية الإعلام والثقافة فقال:" نؤكد على ضرورة صدور مرسومين رئاسيين يوم غد الاربعاء بالتزامن ، ويتعلق الأول بإجراء الإنتخابات العامة، والثاني بتشكيل حكومة التوافق الوطني المستقلة وبرئاسته.
واضاف محيسن: "يجب علينا عدم السماه لحماس لأخذنا كرهائن لمشاريعها الخاصة... وعليه فاننا نرى أن اللجوء الى الخيارت الصعبة بات ضروريا في ظل تعنت حماس وإصرارها على عدم تطبيق وتنفيذ بنود إتفاق المصالحة".
وذكّر محيسن:" إن تحديد موعد 14 اب كآخر مهلة للمصالحة كان في شهر ايار الماضي، لكن حماساصرت على إفشال كل المواعيد مابدا واضحاً للجميع انعدام رغبة حماس في تحقيق المصالحة، وما حدث بالأمس خلال المؤتمر الصحفي من كيل للتهم الباطلة والإدعاءات الكاذبة الا دليل واضح على محاولتها التنصل من الإلتزامات التي وقعت عليها".
وشرح محيسن آلية تنفيذ المرسومين حل صدورهما فقال :" في حال تم تحديد موعد الانتخابات فانها ستجرى في الضفة الفلسطينية والقدس وغزة على شكل دائرة واحدة وبالتمثيل النسبي الكامل، وأن فتح ستضع قائمتها من رفح حتى جنين ومن يريد المشاركة في الانتخابات فليشارك، اما اذا منعت حماس المواطنين من المشاركة فهذا بحد ذاته اعاقة لتنفيذ بنود المصالحة".
haأكد جمال محيسن عضو اللجنة المركزية لحركة فتح مفوض التعبئة والتنظيم- الأقاليم الخارجية، على ضرورة اللجوء الى الخيارات الصعبة لللحفاظ على المصالح العليا للشعب الفلسطيني في ظل امتناع حماس عن تطبيق بنود اتفاق المصالحة.
وأوضح محيسن في إتصال هاتفي مع موقع مفوضية الإعلام والثقافة فقال:" نؤكد على ضرورة صدور مرسومين رئاسيين يوم غد الاربعاء بالتزامن ، ويتعلق الأول بإجراء الإنتخابات العامة، والثاني بتشكيل حكومة التوافق الوطني المستقلة وبرئاسته.
واضاف محيسن: "يجب علينا عدم السماه لحماس لأخذنا كرهائن لمشاريعها الخاصة... وعليه فاننا نرى أن اللجوء الى الخيارت الصعبة بات ضروريا في ظل تعنت حماس وإصرارها على عدم تطبيق وتنفيذ بنود إتفاق المصالحة".
وذكّر محيسن:" إن تحديد موعد 14 اب كآخر مهلة للمصالحة كان في شهر ايار الماضي، لكن حماساصرت على إفشال كل المواعيد مابدا واضحاً للجميع انعدام رغبة حماس في تحقيق المصالحة، وما حدث بالأمس خلال المؤتمر الصحفي من كيل للتهم الباطلة والإدعاءات الكاذبة الا دليل واضح على محاولتها التنصل من الإلتزامات التي وقعت عليها".
وشرح محيسن آلية تنفيذ المرسومين حل صدورهما فقال :" في حال تم تحديد موعد الانتخابات فانها ستجرى في الضفة الفلسطينية والقدس وغزة على شكل دائرة واحدة وبالتمثيل النسبي الكامل، وأن فتح ستضع قائمتها من رفح حتى جنين ومن يريد المشاركة في الانتخابات فليشارك، اما اذا منعت حماس المواطنين من المشاركة فهذا بحد ذاته اعاقة لتنفيذ بنود المصالحة".