فتح إقليم مصر: الرئيس أبو مازن حطم القواعد الاسرائيلية المحرمة بإطلاق سراح الأسرى بحنكته سياسية
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
أشادت حركة فتح بمصر بحنكة الرئيس الفلسطينى محمود عباس وقدرته على تطويع وكسر القاعدة الاسرائيلية المحرمة والتى ترفض اطلاق سراح الأسرى المناضلين الذين تسمهيهم إسرائيل "بالملطخة أيديهم بالدماء".
وأوضح دكتور جهاد الحرازين المتحدث الإعلامي لإقليم الحركة في مصر، بان ما قام به الرئيس عباس يمثل اختراقا نوعيا لم يحدث من قبل فى مجال الصراع الفلسطينى الإسرائيلي الممتد لأكثر من ستة عقود ويحمل رسالة لكافة ابناء شعبنا الفلسطينى ان الرئيس محمود عباس لن يفرط فى الحق الفلسطينى ولن يترك الاسرى الابطال فى غياهب المعتقلات بل إن النصر ات وقادم، وهذه الخطوة تمثل الحلقة الاقوى فى الصراع حول قضية الاسرى لان اسرائيل عندما تقبل بالإفراج عن هؤلاء الابطال بعدما كانت تعده من المحرمات التى لا يجوز حتى الحديث فيها تنزل عند قوة وصمود القائد المغوار الرئيس عباس ومرة اخرى يؤكد الرئيس محمود عباس للجميع بانه الاحرص والاجدر دوما على حماية هذه الحقوق لأبناء شعبنا البطل.
وأشاد الحرازين بالموقف البطولى للأسرى الابطال القابعين خلف القضبان مؤكدا لهم ان فتح لن تنسى الاسرى الابطال من ابناء شعبنا الفلسطينى على اختلاف مشاربهم وانتماءاتهم التنظيمية لان فتح لن ولم تفرق بين اسير واخر فهم امانة فى عنق كل فلسطينى.
وأكد الحرازين على ان كافة المزاوادت والخزعبلات والافتراءات لن تنال من القيادة والحركة العملاقة وعلى اولئك الاشخاص ان يعودا الى رشدهم وان يفكروا مليا ان فلسطين اكبر من الجميع وان الوطن بحاجة الى رجال شرفاء اشاوس وليس لمزاودين فعليهم ان يتركوا مراهقتهم السياسية ويتعلموا كيف يجعلوا من وطنهم وقضيتهم الاساس الذى ينطلقوا من خلاله كما يفعل الرئيس ابو مازن.
ومن جانبه اوضح دكتور ايمن الرقب مفوض العلاقات الخارجية بمصر ان الفرحة والاعراس التى عمت كافة ارجاء الوطن هى بمثابة رسالة توجه الى كافة الاطراف للالتفاف حول القيادة الشرعية ممثلة بالرئيس محمود عباس الذى لم يخذل شعبه يوما بل قاده الى النصر والانتصار على الاحتلال فى كافة المعارك التى يخوضها شعبنا البطل وقيادته الشرعية.
ودعا الرقب، كافة القوى الى السمو والارتقاء بما يتوافق مع حجم المسئولية الوطنية مؤكدا من انه لابد من انهاء حالة الانقسام والعودة عن الانقلاب وتحقيق المصالحة الوطنية الفلسطينية والعمل من اجل تحقيق الحرية والافراج عن كافة الاسرى موضحا بانه قد جرت العديد من اللقاءات مع الاحزاب والائتلافات الثورية لاطلاعهم على الاوضاع الفلسطينية خاصة ما يتعلق بالملف السياسى الفلسطينى وعمق العلاقة ما بين الشعبين الفلسطينى والمصرى .
zaأشادت حركة فتح بمصر بحنكة الرئيس الفلسطينى محمود عباس وقدرته على تطويع وكسر القاعدة الاسرائيلية المحرمة والتى ترفض اطلاق سراح الأسرى المناضلين الذين تسمهيهم إسرائيل "بالملطخة أيديهم بالدماء".
وأوضح دكتور جهاد الحرازين المتحدث الإعلامي لإقليم الحركة في مصر، بان ما قام به الرئيس عباس يمثل اختراقا نوعيا لم يحدث من قبل فى مجال الصراع الفلسطينى الإسرائيلي الممتد لأكثر من ستة عقود ويحمل رسالة لكافة ابناء شعبنا الفلسطينى ان الرئيس محمود عباس لن يفرط فى الحق الفلسطينى ولن يترك الاسرى الابطال فى غياهب المعتقلات بل إن النصر ات وقادم، وهذه الخطوة تمثل الحلقة الاقوى فى الصراع حول قضية الاسرى لان اسرائيل عندما تقبل بالإفراج عن هؤلاء الابطال بعدما كانت تعده من المحرمات التى لا يجوز حتى الحديث فيها تنزل عند قوة وصمود القائد المغوار الرئيس عباس ومرة اخرى يؤكد الرئيس محمود عباس للجميع بانه الاحرص والاجدر دوما على حماية هذه الحقوق لأبناء شعبنا البطل.
وأشاد الحرازين بالموقف البطولى للأسرى الابطال القابعين خلف القضبان مؤكدا لهم ان فتح لن تنسى الاسرى الابطال من ابناء شعبنا الفلسطينى على اختلاف مشاربهم وانتماءاتهم التنظيمية لان فتح لن ولم تفرق بين اسير واخر فهم امانة فى عنق كل فلسطينى.
وأكد الحرازين على ان كافة المزاوادت والخزعبلات والافتراءات لن تنال من القيادة والحركة العملاقة وعلى اولئك الاشخاص ان يعودا الى رشدهم وان يفكروا مليا ان فلسطين اكبر من الجميع وان الوطن بحاجة الى رجال شرفاء اشاوس وليس لمزاودين فعليهم ان يتركوا مراهقتهم السياسية ويتعلموا كيف يجعلوا من وطنهم وقضيتهم الاساس الذى ينطلقوا من خلاله كما يفعل الرئيس ابو مازن.
ومن جانبه اوضح دكتور ايمن الرقب مفوض العلاقات الخارجية بمصر ان الفرحة والاعراس التى عمت كافة ارجاء الوطن هى بمثابة رسالة توجه الى كافة الاطراف للالتفاف حول القيادة الشرعية ممثلة بالرئيس محمود عباس الذى لم يخذل شعبه يوما بل قاده الى النصر والانتصار على الاحتلال فى كافة المعارك التى يخوضها شعبنا البطل وقيادته الشرعية.
ودعا الرقب، كافة القوى الى السمو والارتقاء بما يتوافق مع حجم المسئولية الوطنية مؤكدا من انه لابد من انهاء حالة الانقسام والعودة عن الانقلاب وتحقيق المصالحة الوطنية الفلسطينية والعمل من اجل تحقيق الحرية والافراج عن كافة الاسرى موضحا بانه قد جرت العديد من اللقاءات مع الاحزاب والائتلافات الثورية لاطلاعهم على الاوضاع الفلسطينية خاصة ما يتعلق بالملف السياسى الفلسطينى وعمق العلاقة ما بين الشعبين الفلسطينى والمصرى .