النائب ابو عرار يتفقد اماكن الهدم في النقب
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
تفقد النائب العربي في الكنيست الاسرائيلي طلب أبو عرار اليوم الخميس اماكن هدم لبيوت عربية نفذتها سلطات الخراب الاسرائيلية، حيث زار بيت في قرية ابو قرينات يعود لشاب مقبل على الزواج، كما زار مكان هدم اربعة منازل هدمت بالأمس تعود للشيخ صالح الزبارقه ( أبو عقل) في كسيفه، والذي تم تهجيره من منطقة تل عراد في وقت سابق.
واستمع النائب ابو عرار عن ملابسات الهدم، كما استمع الى مأساة الناس، وبين لهم ان الحكومة عنصرية، وماضية في تنفيذ مخطط "برافر" قبل اقراره، وعلى الناس الوقوف صفا واحدا في وجه اليات الهدم، وذكر ابو عرار ان الفترة الاولى من شهر تشرين الاول القادم ستكون صعبة حيث يتوقع ان تباشر الحكومة في اقرار قانون "برافر" بالقراءة الثانية والثالثة
وفي حديث للنائب طلب ابو عرار، حول الهجمة على الاهل في النقب، قال:" تشهد منطقة النقب زيادة واضحة لوتيرة الصاق انذارات هدم البيوت، حيث كانت تلصق هذه الانذارات خلال شهر رمضان، وما بعده والصقت عشرات ان لم تكن مئات الانذارات، وبعد انتهاء الشهر الفضيل نرى زيادة في وتيرة هدم البيوت حيث هدم يوم أمس الاربعاء اربعة منازل في كسيفه، وبيت في ام بطين، كما هدمت منازل في مناطق مختلفة بأيدي اصحابها، واليوم الخميس والذي لم يعتاد الهدم فيه على الاغلب تم هدم منزلين في منطقة ابو قرينات ( ام متنان)، وهدمت العراقيب للمرة 54.
واعتبر ان هذه العمليات هي عمليات تهجير للعرب، وتطهير عرقي، وتهويد للنقب بشكل جلي، كما ان قرار المحكمة بما يتعلق بتهجير الأهل في منطقة سعوة يدل على نية الحكومة تهجير العرب واسكان مكانهم يهود.
haتفقد النائب العربي في الكنيست الاسرائيلي طلب أبو عرار اليوم الخميس اماكن هدم لبيوت عربية نفذتها سلطات الخراب الاسرائيلية، حيث زار بيت في قرية ابو قرينات يعود لشاب مقبل على الزواج، كما زار مكان هدم اربعة منازل هدمت بالأمس تعود للشيخ صالح الزبارقه ( أبو عقل) في كسيفه، والذي تم تهجيره من منطقة تل عراد في وقت سابق.
واستمع النائب ابو عرار عن ملابسات الهدم، كما استمع الى مأساة الناس، وبين لهم ان الحكومة عنصرية، وماضية في تنفيذ مخطط "برافر" قبل اقراره، وعلى الناس الوقوف صفا واحدا في وجه اليات الهدم، وذكر ابو عرار ان الفترة الاولى من شهر تشرين الاول القادم ستكون صعبة حيث يتوقع ان تباشر الحكومة في اقرار قانون "برافر" بالقراءة الثانية والثالثة
وفي حديث للنائب طلب ابو عرار، حول الهجمة على الاهل في النقب، قال:" تشهد منطقة النقب زيادة واضحة لوتيرة الصاق انذارات هدم البيوت، حيث كانت تلصق هذه الانذارات خلال شهر رمضان، وما بعده والصقت عشرات ان لم تكن مئات الانذارات، وبعد انتهاء الشهر الفضيل نرى زيادة في وتيرة هدم البيوت حيث هدم يوم أمس الاربعاء اربعة منازل في كسيفه، وبيت في ام بطين، كما هدمت منازل في مناطق مختلفة بأيدي اصحابها، واليوم الخميس والذي لم يعتاد الهدم فيه على الاغلب تم هدم منزلين في منطقة ابو قرينات ( ام متنان)، وهدمت العراقيب للمرة 54.
واعتبر ان هذه العمليات هي عمليات تهجير للعرب، وتطهير عرقي، وتهويد للنقب بشكل جلي، كما ان قرار المحكمة بما يتعلق بتهجير الأهل في منطقة سعوة يدل على نية الحكومة تهجير العرب واسكان مكانهم يهود.