مكانة فلسطين حاضرة بكتابات الأدباء الشبان في تونس
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
أكد أدباء شبان في جمعية المنارة للأدب بقليبية، أهمية الأدب الفلسطيني في أبراز عدالة قضية الشعب الفلسطيني للعالم، لما للأدب من دور بارز في نشر ثقافة مقاومة الاحتلال الإسرائيلي، ومعاناة الشعب الفلسطيني.
جاء ذلك خلال الدورة السابعة والعشرين للمهرجان الوطني للأدباء الشبان الذي أنعقد بمنطقة حمام العزاز من مدينة قليبية الساحلية التابعة لولاية نابل التونسية، أقامته جمعية المنارة للأدب.
وأشار سفير فلسطين بتونس سلمان الهرفي، في كلمة له، إلى أهمية دور الأدب في التعبير عن الشعور الوطني من أجل الحرية والكرامة للشعوب، وقال للأدباء دورهم الطليعي في الدفع بهذا الشعور نحو الوطن ودفع مقاومة الاحتلال، منوها للدور الذي لعبه الشاعر الفلسطيني الراحل محمود درويش في إبراز مكانة الأدب المقاوم لدى الشعوب وخاصة شعبنا الفلسطيني.
بدورهم الأدباء الشبان التونسيون، وأثناء إلقائهم لمنتوجاتهم الأدبية، بدا واضحا تأثير الشعر والأدب الفلسطيني في كتاباتهم، وكذلك مدى تجاوبهم مع الأدب المقاوم للشعراء والأدباء الفلسطينيون.
وأكدوا المكانة الكبيرة للأدب الفلسطيني في منتوجاتهم الأدبية، وإصرارهم على مواصلة تأييدهم ومساندتهم للقضية العادلة للشعب الفلسطيني،حتى ينال كامل حقوقه الوطنية، ويبني دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
وكان وفد فلسطين برئاسة السفير، وهشام مصطفى ومحمود حسين عباس، ممثلي دولة فلسطين بالمهرجان، وكانوا ضيوف شرف، وذلك لما للقضية الفلسطينية من حب والتصاق في وجدان أبناء الشعب التونسي الشقيق على مختلف ميولهم.
haأكد أدباء شبان في جمعية المنارة للأدب بقليبية، أهمية الأدب الفلسطيني في أبراز عدالة قضية الشعب الفلسطيني للعالم، لما للأدب من دور بارز في نشر ثقافة مقاومة الاحتلال الإسرائيلي، ومعاناة الشعب الفلسطيني.
جاء ذلك خلال الدورة السابعة والعشرين للمهرجان الوطني للأدباء الشبان الذي أنعقد بمنطقة حمام العزاز من مدينة قليبية الساحلية التابعة لولاية نابل التونسية، أقامته جمعية المنارة للأدب.
وأشار سفير فلسطين بتونس سلمان الهرفي، في كلمة له، إلى أهمية دور الأدب في التعبير عن الشعور الوطني من أجل الحرية والكرامة للشعوب، وقال للأدباء دورهم الطليعي في الدفع بهذا الشعور نحو الوطن ودفع مقاومة الاحتلال، منوها للدور الذي لعبه الشاعر الفلسطيني الراحل محمود درويش في إبراز مكانة الأدب المقاوم لدى الشعوب وخاصة شعبنا الفلسطيني.
بدورهم الأدباء الشبان التونسيون، وأثناء إلقائهم لمنتوجاتهم الأدبية، بدا واضحا تأثير الشعر والأدب الفلسطيني في كتاباتهم، وكذلك مدى تجاوبهم مع الأدب المقاوم للشعراء والأدباء الفلسطينيون.
وأكدوا المكانة الكبيرة للأدب الفلسطيني في منتوجاتهم الأدبية، وإصرارهم على مواصلة تأييدهم ومساندتهم للقضية العادلة للشعب الفلسطيني،حتى ينال كامل حقوقه الوطنية، ويبني دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
وكان وفد فلسطين برئاسة السفير، وهشام مصطفى ومحمود حسين عباس، ممثلي دولة فلسطين بالمهرجان، وكانوا ضيوف شرف، وذلك لما للقضية الفلسطينية من حب والتصاق في وجدان أبناء الشعب التونسي الشقيق على مختلف ميولهم.