المنظمات الشعبية الفلسطينية تؤكد عمق العلاقة مع مصر
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
أكدت المنظمات الشعبية، عمق العلاقة المصرية الفلسطينية ودعمها المطلق لثورة الشعب المصري التصحيحية في 30 حزيران/ يونيو والتي جاءت تعبيرا عن الإرادة للغالبية المطلقة من الشعب المصري.
ودعت المنظمات في اجتماعها الدوري والذي عقد، اليوم الثلاثاء، في مقر منظمة التحرير الفلسطينية برئاسة عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، رئيس دائرة العمل والتنظيم الشعبي محمود إسماعيل، شعبنا الفلسطيني والشعوب العربية إلى الالتفاف حول الثورة المصرية وحمايتها في ظل الهجمة الشرسة التي تتعرض لها من مجموعات إرهابية متسلطة.
وتناول الاجتماع تطورات الموقف السياسي الفلسطيني، وانطلاق المفاوضات الفلسطينية- الإسرائيلية.
ووضع إسماعيل ممثلي الاتحادات والنقابات المشاركين في الاجتماع في صورة تطور الأوضاع في مصر الشقيقة باعتبارها قائدة للأمة العربية وحامية تاريخية للثورة الفلسطينية وشعبنا.
وأشار إلى المؤامرات التي كانت تتعرض لها مصر خلال السنة الماضية، والتدخلات الخارجية، مؤكدا أن ما حصل في مصر كان إنقاذا للمنطقة العربية برمتها من الهيمنة الغربية ومحاولات التفتيت والسيطرة الكاملة عليها.
وشدد إسماعيل على ثبات موقف القيادة الفلسطينية، خاصة من قضايا الحل النهائي.
وتحدث مدير عام اللجنة الشعبية لمساعدة الشعب الفلسطيني في المملكة العربية السعودية، عبد الرحيم جاموس، عن دور المنظمات الشعبية التابعة لمنظمة التحرير تاريخيا، ومدى قوتها وتأثيرها في صنع القرار، مؤكدا أهمية تعزيز دور المنظمات الشعبية، لتتمكن من التصدي لمخططات الاحتلال ودعم القيادة الفلسطينية.
haأكدت المنظمات الشعبية، عمق العلاقة المصرية الفلسطينية ودعمها المطلق لثورة الشعب المصري التصحيحية في 30 حزيران/ يونيو والتي جاءت تعبيرا عن الإرادة للغالبية المطلقة من الشعب المصري.
ودعت المنظمات في اجتماعها الدوري والذي عقد، اليوم الثلاثاء، في مقر منظمة التحرير الفلسطينية برئاسة عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، رئيس دائرة العمل والتنظيم الشعبي محمود إسماعيل، شعبنا الفلسطيني والشعوب العربية إلى الالتفاف حول الثورة المصرية وحمايتها في ظل الهجمة الشرسة التي تتعرض لها من مجموعات إرهابية متسلطة.
وتناول الاجتماع تطورات الموقف السياسي الفلسطيني، وانطلاق المفاوضات الفلسطينية- الإسرائيلية.
ووضع إسماعيل ممثلي الاتحادات والنقابات المشاركين في الاجتماع في صورة تطور الأوضاع في مصر الشقيقة باعتبارها قائدة للأمة العربية وحامية تاريخية للثورة الفلسطينية وشعبنا.
وأشار إلى المؤامرات التي كانت تتعرض لها مصر خلال السنة الماضية، والتدخلات الخارجية، مؤكدا أن ما حصل في مصر كان إنقاذا للمنطقة العربية برمتها من الهيمنة الغربية ومحاولات التفتيت والسيطرة الكاملة عليها.
وشدد إسماعيل على ثبات موقف القيادة الفلسطينية، خاصة من قضايا الحل النهائي.
وتحدث مدير عام اللجنة الشعبية لمساعدة الشعب الفلسطيني في المملكة العربية السعودية، عبد الرحيم جاموس، عن دور المنظمات الشعبية التابعة لمنظمة التحرير تاريخيا، ومدى قوتها وتأثيرها في صنع القرار، مؤكدا أهمية تعزيز دور المنظمات الشعبية، لتتمكن من التصدي لمخططات الاحتلال ودعم القيادة الفلسطينية.