إسرائيل تستدعي الاحتياط وتلغي مؤتمرا لسفراء العالم فيها
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
وافق المجلس الوزاري الأمني الإسرائيلي المصغر، مساء اليوم الأربعاء، على استدعاء جزء محدود من قوات الاحتياط، وذلك تحسبا لأي تداعيات متوقعة، في ظل الحديث عن ضربة أميركية وشيكة للنظام السوري.
ونقلت وسائل إعلام عبرية عدة عن رئيس وزراء الإحتلال "بنيامين نتنياهو"، قوله عقب انتهاء الاجتماع الذي استمر 5 ساعات، "بعد التقديرات الأمنية التي أجريت اليوم، لا داعي لتغيير مجرى الحياة الطبيعية، وفي المقابل نحن مستعدون لأي سيناريو، جيش الإحتلال، جاهز للدفاع من أي تهديد وللرد بقوة على أي محاولة للاعتداء على مواطني إسرائيل".
وفي السياق ذاته، ذكر الموقع الالكتروني لصحيفة "معاريف" العبرية، أن نتنياهو أوعز للمسئولين في وزارة الخارجية بإلغاء مؤتمر سفراء دول العالم في إسرائيل، والذي كان مقررا أن يعقد الأحد المقبل، كما قرر إلغاء الإجازات في الوزارة والإبقاء على غرفة العمليات الدبلوماسية الخاصة في وزارة الخارجية.
وذكرت وسائل إعلام عبرية في وقت سابق، أن جيش الإحتلال نصب بطاريتين من القبة الحديدية، وعدة بطاريات باتريوت في مناطق مختلفة من شمال إسرائيل، تحسبا لأي تصعيد على الجبهة الشمالية.
haوافق المجلس الوزاري الأمني الإسرائيلي المصغر، مساء اليوم الأربعاء، على استدعاء جزء محدود من قوات الاحتياط، وذلك تحسبا لأي تداعيات متوقعة، في ظل الحديث عن ضربة أميركية وشيكة للنظام السوري.
ونقلت وسائل إعلام عبرية عدة عن رئيس وزراء الإحتلال "بنيامين نتنياهو"، قوله عقب انتهاء الاجتماع الذي استمر 5 ساعات، "بعد التقديرات الأمنية التي أجريت اليوم، لا داعي لتغيير مجرى الحياة الطبيعية، وفي المقابل نحن مستعدون لأي سيناريو، جيش الإحتلال، جاهز للدفاع من أي تهديد وللرد بقوة على أي محاولة للاعتداء على مواطني إسرائيل".
وفي السياق ذاته، ذكر الموقع الالكتروني لصحيفة "معاريف" العبرية، أن نتنياهو أوعز للمسئولين في وزارة الخارجية بإلغاء مؤتمر سفراء دول العالم في إسرائيل، والذي كان مقررا أن يعقد الأحد المقبل، كما قرر إلغاء الإجازات في الوزارة والإبقاء على غرفة العمليات الدبلوماسية الخاصة في وزارة الخارجية.
وذكرت وسائل إعلام عبرية في وقت سابق، أن جيش الإحتلال نصب بطاريتين من القبة الحديدية، وعدة بطاريات باتريوت في مناطق مختلفة من شمال إسرائيل، تحسبا لأي تصعيد على الجبهة الشمالية.