الهيئة الفلسطينية للتنمية تعقد سلسلة جلسات تثقيفية
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
عقدت الهيئة الفلسطينية للتنمية بمدينة دير البلح وسط قطاع غزة ، أولي الجلسات التثقيفية لمبادرة "بيت آمن" ضمن مشروع الشراكة من أجل التنمية بتمويل من مؤسسة التضامن البلجيكية (FCD).
وتستمر الجلسات التي يشرف عليها منسقة المبادرة لبنى الحسنات وينفذها مجموعة من خريجي الخدمة الاجتماعية حتى منتصف الشهر القادم.
وأوضحت الحسنات أن الجلسات تهدف تعليم الأسر كيفية خلق بيئة نفسية واجتماعية آمنة، وتعليمهم آليات الحوار الأسري الفعال ,فضلاَ عن تزويد المراهق بتكنيكات الدفاع التي يجب أن يعرفها لحماية نفسه من الأزمات النفسية داخل الأسرة.
كما تهدف الجلسات - حسب الحسنات- إلى تعديل المعتقدات الخاطئة لدى الأسر حول المشاكل التي تعترضها، وكيفية مواجهة الأزمات التي تواجه الأسرة في المجتمع بمنأى عن استخدام العنف .
و نوهت إلى أنها ستعقد جلسات أخرى تتضمن تعليم الأسر كيفية التعامل مع المراهقة باعتبارها مرحلة مفصلية في حياة الطفل ,وأن المراهقة ليست أزمة ولكن تحتاج إلى علم وفن لنتجنب مشكلات هذه المرحلة .
هذا وقد لقيت الفعاليات والجلسات حضور فاعل من قبل الأهالي وأولياء الأمور الذين عبروا عن شكرهم للهيئة لاهتمامها بأبنائها وحرصها على عقد جلسات تهدف لتعزيز أواصر أفراد العائلة، وتجنيبهم المشكلات العائلية الناتجة عن سوء الحوار وعدم فهم الآخر، مطالبين بضرورة تكثيف مثل هذه الجلسات واستمرار عقدها.
haعقدت الهيئة الفلسطينية للتنمية بمدينة دير البلح وسط قطاع غزة ، أولي الجلسات التثقيفية لمبادرة "بيت آمن" ضمن مشروع الشراكة من أجل التنمية بتمويل من مؤسسة التضامن البلجيكية (FCD).
وتستمر الجلسات التي يشرف عليها منسقة المبادرة لبنى الحسنات وينفذها مجموعة من خريجي الخدمة الاجتماعية حتى منتصف الشهر القادم.
وأوضحت الحسنات أن الجلسات تهدف تعليم الأسر كيفية خلق بيئة نفسية واجتماعية آمنة، وتعليمهم آليات الحوار الأسري الفعال ,فضلاَ عن تزويد المراهق بتكنيكات الدفاع التي يجب أن يعرفها لحماية نفسه من الأزمات النفسية داخل الأسرة.
كما تهدف الجلسات - حسب الحسنات- إلى تعديل المعتقدات الخاطئة لدى الأسر حول المشاكل التي تعترضها، وكيفية مواجهة الأزمات التي تواجه الأسرة في المجتمع بمنأى عن استخدام العنف .
و نوهت إلى أنها ستعقد جلسات أخرى تتضمن تعليم الأسر كيفية التعامل مع المراهقة باعتبارها مرحلة مفصلية في حياة الطفل ,وأن المراهقة ليست أزمة ولكن تحتاج إلى علم وفن لنتجنب مشكلات هذه المرحلة .
هذا وقد لقيت الفعاليات والجلسات حضور فاعل من قبل الأهالي وأولياء الأمور الذين عبروا عن شكرهم للهيئة لاهتمامها بأبنائها وحرصها على عقد جلسات تهدف لتعزيز أواصر أفراد العائلة، وتجنيبهم المشكلات العائلية الناتجة عن سوء الحوار وعدم فهم الآخر، مطالبين بضرورة تكثيف مثل هذه الجلسات واستمرار عقدها.