قريع يعرب عن دعمه المطلق لفكرة انتخابات المجلس التشريعي الشبابي
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
أعرب عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، رئيس دائرة شؤون القدس أحمد قريع "أبو علاء" عن اعجابه ودعمه المطلق لفكرة انتخابات المجلس التشريعي الشبابي، مؤكدا على ضرورة أن يتحمل الشباب الفلسطيني لدوره في انجاز المصالحة الوطنية على طريق اعادة اللحمة الوطنية والوحدة.
وقال قريع في كتاب رسمي بهذا الخصوص وجهه اليوم الى المدير التنفيذي لمنتدى شارك الشبابي، ايمانا مني بضرورة تحمل الشباب الفلسطيني لدوره في انجاز المصالحة الوطنية على طريق اعادة اللحمة الوطنية والوحدة، فانني أعرب عن دعمي الكامل لجميع الجهود الخيرة التي تبذل لمشروعكم الانتخابي للمجلس التشريعي الشبابي، وجهودكم لانهاء الانقسام واعادة اللحمة وتعزيز الوحدة الوطنية، وتحقيق حقوقنا الوطنية المشروعة في العودة وتقرير المصير واقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف".
جاء رد قريع هذا اثر مطالبة منتدى شارك الشبابي في مذكرة وجهها مؤخرا للرئاسة ومجلس الوزراء واعضاء اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير والفصائل والاحزاب السياسية بدعم ورعاية انتخابات المجلس التشريعي الشبابي وإفساح المجال للشباب، لمحاكاة تجربة المجلس التشريعي الفلسطيني، وذلك ايمانا بدورهم في بناء دولتهم وإنجاز مشروعهم التحرري. وحماية هذه التجربة الديمقراطية من أي محاولة لتعطيلها أو المساس بها، أو الضغط على الشباب من أي جهة كانت لثنيهم عن ممارسة حقهم الديمقراطي، ودورهم المسؤول.
بدوره رحب زماعرة، بموقف قريع واستجابته لنداء "شارك" وقال:"إن استغلقت الآفاق الرسمية لسبب أو لآخر، فإن نبض الشباب يتجه نحو الوحدة والحوار والتسامح، والعمل الدؤوب من إجل استكمال مسيرة بناء الدولة ومؤسساتها، ويجدون في أنفسهم الإخلاص، لكي يكملوا المسيرة دون أن يكونوا بديلا لأحد أو منافسا لأحد، بل مكملا ومعززا ومساندا لجهود فصائلنا الوطنية".
وحث زماعرة القيادة والقوى الوطنية والمنظمات الشعبية ومؤسسات المجتمع المدني لمساندة ودعم فكرة تعزيز ومشاركة ومسؤولية الشباب العامة عبر محاكاة تجربة المجلس التشريعي الفلسطيني،. التي ستتم عبر إجراء انتخابات تشريعية للشباب (في الفئة العمرية 18-30)، يعقبها تشكيل مجلس يحاكي في تشكليه وأنشطته المجلس التشريعي الفلسطيني، حيث يتسنى للشباب الانخراط في المهام التشريعية، عبر مناقشة مشاريع القوانين المطروحة، والتعرف إلى كل الجوانب التي تحيط بالعملية التشريعية. لقد استطاع منتدى شارك الشبابي، وبالتعاون مع العديد من المؤسسات الحكومية والأهلية، عبر حملة دعائية الوصول لشريحة شبابية تجاوزت حتى اللحظة 100 ألف شاب.
haأعرب عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، رئيس دائرة شؤون القدس أحمد قريع "أبو علاء" عن اعجابه ودعمه المطلق لفكرة انتخابات المجلس التشريعي الشبابي، مؤكدا على ضرورة أن يتحمل الشباب الفلسطيني لدوره في انجاز المصالحة الوطنية على طريق اعادة اللحمة الوطنية والوحدة.
وقال قريع في كتاب رسمي بهذا الخصوص وجهه اليوم الى المدير التنفيذي لمنتدى شارك الشبابي، ايمانا مني بضرورة تحمل الشباب الفلسطيني لدوره في انجاز المصالحة الوطنية على طريق اعادة اللحمة الوطنية والوحدة، فانني أعرب عن دعمي الكامل لجميع الجهود الخيرة التي تبذل لمشروعكم الانتخابي للمجلس التشريعي الشبابي، وجهودكم لانهاء الانقسام واعادة اللحمة وتعزيز الوحدة الوطنية، وتحقيق حقوقنا الوطنية المشروعة في العودة وتقرير المصير واقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف".
جاء رد قريع هذا اثر مطالبة منتدى شارك الشبابي في مذكرة وجهها مؤخرا للرئاسة ومجلس الوزراء واعضاء اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير والفصائل والاحزاب السياسية بدعم ورعاية انتخابات المجلس التشريعي الشبابي وإفساح المجال للشباب، لمحاكاة تجربة المجلس التشريعي الفلسطيني، وذلك ايمانا بدورهم في بناء دولتهم وإنجاز مشروعهم التحرري. وحماية هذه التجربة الديمقراطية من أي محاولة لتعطيلها أو المساس بها، أو الضغط على الشباب من أي جهة كانت لثنيهم عن ممارسة حقهم الديمقراطي، ودورهم المسؤول.
بدوره رحب زماعرة، بموقف قريع واستجابته لنداء "شارك" وقال:"إن استغلقت الآفاق الرسمية لسبب أو لآخر، فإن نبض الشباب يتجه نحو الوحدة والحوار والتسامح، والعمل الدؤوب من إجل استكمال مسيرة بناء الدولة ومؤسساتها، ويجدون في أنفسهم الإخلاص، لكي يكملوا المسيرة دون أن يكونوا بديلا لأحد أو منافسا لأحد، بل مكملا ومعززا ومساندا لجهود فصائلنا الوطنية".
وحث زماعرة القيادة والقوى الوطنية والمنظمات الشعبية ومؤسسات المجتمع المدني لمساندة ودعم فكرة تعزيز ومشاركة ومسؤولية الشباب العامة عبر محاكاة تجربة المجلس التشريعي الفلسطيني،. التي ستتم عبر إجراء انتخابات تشريعية للشباب (في الفئة العمرية 18-30)، يعقبها تشكيل مجلس يحاكي في تشكليه وأنشطته المجلس التشريعي الفلسطيني، حيث يتسنى للشباب الانخراط في المهام التشريعية، عبر مناقشة مشاريع القوانين المطروحة، والتعرف إلى كل الجوانب التي تحيط بالعملية التشريعية. لقد استطاع منتدى شارك الشبابي، وبالتعاون مع العديد من المؤسسات الحكومية والأهلية، عبر حملة دعائية الوصول لشريحة شبابية تجاوزت حتى اللحظة 100 ألف شاب.