القواسمي: نرفض العدوان الخارجي على سوريا وقتل الشعب السوري من أي جهة كانت
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
أعرب المتحدث باسم حركة فتح أسامه القواسمي عن رفض حركته لاي عدوان أجنبي على سوريا، مؤكدا على ان أي تدخل خارجي سيمزق الشعب السوري ويقسم الاراضي السوريه وفقا لمشروع التقسيم الجديد في المنطقه، مؤكدا في ذات الوقت رفض الحركة المطلق لقتل الشعب السوري البطل او استخدام الاسلحة الكيماوية من أي جهة كانت وأن الحركة تقف إلى جانب تطلعات الشعوب العربية في نيل حريتها وكرامتها وتحقيق الديموقراطية والتنمية فيها .
وأضاف القواسمي في تصريحات صحفية، إن التجارب العربية مع كل التدخلات العسكريه الأجنبية كانت تحت حجة محاربة الارهاب او تدمير الاسلحة الكيماويه والنوويه، واتضح بعد ذلك ان الهدف الحقيقي هو تدمير تلك البلدان العربيه وسرقتها وتمزيقها الى دويلات.
وقال القواسمي مخطأ من يظن لحظة ان الغرب معني بالديمقراطيه او حقوق الانسان في العالم العربي، وإلا فمن الأولى له أن يرفع الغطاء عن الاحتلال الاسرائيلي الذي عمّر عقود طويله بشكل يتناقض كليا مع ما يدعو اليه في العالم العربي، داعيا كل اصحاب الرأي الى رفض هذا العدوان وترتيب الاولويات الوطنيه والقوميه العربيه بشكل يخدم مصالح امتنا العربيه والاسلامية.
zaأعرب المتحدث باسم حركة فتح أسامه القواسمي عن رفض حركته لاي عدوان أجنبي على سوريا، مؤكدا على ان أي تدخل خارجي سيمزق الشعب السوري ويقسم الاراضي السوريه وفقا لمشروع التقسيم الجديد في المنطقه، مؤكدا في ذات الوقت رفض الحركة المطلق لقتل الشعب السوري البطل او استخدام الاسلحة الكيماوية من أي جهة كانت وأن الحركة تقف إلى جانب تطلعات الشعوب العربية في نيل حريتها وكرامتها وتحقيق الديموقراطية والتنمية فيها .
وأضاف القواسمي في تصريحات صحفية، إن التجارب العربية مع كل التدخلات العسكريه الأجنبية كانت تحت حجة محاربة الارهاب او تدمير الاسلحة الكيماويه والنوويه، واتضح بعد ذلك ان الهدف الحقيقي هو تدمير تلك البلدان العربيه وسرقتها وتمزيقها الى دويلات.
وقال القواسمي مخطأ من يظن لحظة ان الغرب معني بالديمقراطيه او حقوق الانسان في العالم العربي، وإلا فمن الأولى له أن يرفع الغطاء عن الاحتلال الاسرائيلي الذي عمّر عقود طويله بشكل يتناقض كليا مع ما يدعو اليه في العالم العربي، داعيا كل اصحاب الرأي الى رفض هذا العدوان وترتيب الاولويات الوطنيه والقوميه العربيه بشكل يخدم مصالح امتنا العربيه والاسلامية.