مراقب "البناء غير القانوني" عضو في لجنة توسيع الاستيطان
موظف الادارة المدنية رامي زيف
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
ذكرت صحيفة "هآرتس" ان أحد كبار الموظفين الذين يعملون في وحدة مراقبة البناء في "الادارة المدنية"، المكلفة بملف منع البناء غير القانوني، عضو في لجنة البناء في المستوطنة التي يقيم بها.
وقالت الصحيفة ان "رامي زيف" المكلف بملف منع البناء غير القانوني في الضفة الغربية، مثّل مستوطنة "فدوال" في الاتصالات مع جمعية "امانا" ذراع البناء الاستيطاني التابعة للمجلس الاقليمي في مستوطنات الضفة، من اجل توسيع البناء في مستوطنته.
ويعد زيف من قدامى المراقبين على البناء في الادارة المدنية، وفي ذات الوقت فهو احد المستوطنين العقائديين في صناعة الاستيطان، وعمل لمدة ثلاث سنوات كنائب رئيس وحدة مراقبة البناء في الضفة الغربية، الى جانب كونه المسؤول عن البناء في مستوطنة فدوال.
واشارت "هآرتس" الى انه تبين من الشهادات التي وصلت اليها، ان زيف شارك بدور مركزي في المفاوضات مع منظمة "امانا" من اجل توسيع البناء في المستوطنة، بعد ان تقدّمت بطلب لزيادة الوحدات الاستيطانية فيها.
وتوجهت "هآرتس" لرئيس "الادارة المدنية" الاسرائيلية عدة مرات، للحصول على رد حول هذا الموضوع الا انها لم تتلق رداً على هذه الطلبات.
haذكرت صحيفة "هآرتس" ان أحد كبار الموظفين الذين يعملون في وحدة مراقبة البناء في "الادارة المدنية"، المكلفة بملف منع البناء غير القانوني، عضو في لجنة البناء في المستوطنة التي يقيم بها.
وقالت الصحيفة ان "رامي زيف" المكلف بملف منع البناء غير القانوني في الضفة الغربية، مثّل مستوطنة "فدوال" في الاتصالات مع جمعية "امانا" ذراع البناء الاستيطاني التابعة للمجلس الاقليمي في مستوطنات الضفة، من اجل توسيع البناء في مستوطنته.
ويعد زيف من قدامى المراقبين على البناء في الادارة المدنية، وفي ذات الوقت فهو احد المستوطنين العقائديين في صناعة الاستيطان، وعمل لمدة ثلاث سنوات كنائب رئيس وحدة مراقبة البناء في الضفة الغربية، الى جانب كونه المسؤول عن البناء في مستوطنة فدوال.
واشارت "هآرتس" الى انه تبين من الشهادات التي وصلت اليها، ان زيف شارك بدور مركزي في المفاوضات مع منظمة "امانا" من اجل توسيع البناء في المستوطنة، بعد ان تقدّمت بطلب لزيادة الوحدات الاستيطانية فيها.
وتوجهت "هآرتس" لرئيس "الادارة المدنية" الاسرائيلية عدة مرات، للحصول على رد حول هذا الموضوع الا انها لم تتلق رداً على هذه الطلبات.