اليونيسيف تكرّم ست مؤسسات فلسطينية ترعى الفتيان والفتيات
جانب من التكريم
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
كرّمت الممثلة الخاصة لليونيسيف جون كونوغي اليوم الخميس، ست مؤسسات فاعلة في مجال الفتيان والفتيات لمناسبة اليوم العالمي للشباب.
وجرى حفل التكريم في رام الله، بحضور ممثلين عن المجلس الأعلى للشباب والرياضة، ومؤسسة النيزك للتعليم المساند والإبداع العلمي، ومؤسسة عشتار للإنتاج وتدريب المسرح، ومؤسسة تامر للتعليم المجتمعي، ومركز العمل التنموي معا، ودائرة تنمية الشباب.
وقالت كونوغي 'إن جميع القيود الناتجة عن استمرار الاحتلال والعنف والتوتر وأشكال الحرمان المتعددة ومحدودية فرص المشاركة تؤثر سلبا على حياة الفتيان والفتيات'.
وأضافت: 'خلال زياراتي لفلسطين أثار انطباعي الطاقة والإبداع والصمود لدى الشباب الفلسطيني، ولدى شركائنا من مؤسسات المجتمع المدني'. وأعربت عن أملها في أن يتم تزويد الفتيان والفتيات بالمهارات والفرص والدعم المالي الذي يحتاجونه لانتقالهم من مرحلة الطفولة إلى مرحلة الرشد.
وقرأ الطالب بلال محتسب (11 عاما) من مدرسة الزعتري بالخليل، رسالة وجهها للمجتمع الدولي جاء فيها 'أتمنى أن يكون في مدرستي ملعب بأرضية من العشب، ومتنزهات وأماكن لعب للصغار، وأن يحافظ الطلبة على مدارسهم ومقاعدهم'.
يذكر أن اليونيسيف دعمت 56 مكانا صديقا للفتيان والفتيات بحوالي 5.5 مليون دولار، تخدم 30 ألف فتى وفتاة من الفئات المعرضة للخطر. كما قدمت بالاشتراك مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي وصندوق الأمم المتحدة للسكان، الدعم لإجراء تقييم للمجلس الأعلى للشباب والرياضة، بهدف قياس قدرات المجلس بالمقارنة مع الهدف الموضوع أمامه من حيث إعادة الهيكلة.
haكرّمت الممثلة الخاصة لليونيسيف جون كونوغي اليوم الخميس، ست مؤسسات فاعلة في مجال الفتيان والفتيات لمناسبة اليوم العالمي للشباب.
وجرى حفل التكريم في رام الله، بحضور ممثلين عن المجلس الأعلى للشباب والرياضة، ومؤسسة النيزك للتعليم المساند والإبداع العلمي، ومؤسسة عشتار للإنتاج وتدريب المسرح، ومؤسسة تامر للتعليم المجتمعي، ومركز العمل التنموي معا، ودائرة تنمية الشباب.
وقالت كونوغي 'إن جميع القيود الناتجة عن استمرار الاحتلال والعنف والتوتر وأشكال الحرمان المتعددة ومحدودية فرص المشاركة تؤثر سلبا على حياة الفتيان والفتيات'.
وأضافت: 'خلال زياراتي لفلسطين أثار انطباعي الطاقة والإبداع والصمود لدى الشباب الفلسطيني، ولدى شركائنا من مؤسسات المجتمع المدني'. وأعربت عن أملها في أن يتم تزويد الفتيان والفتيات بالمهارات والفرص والدعم المالي الذي يحتاجونه لانتقالهم من مرحلة الطفولة إلى مرحلة الرشد.
وقرأ الطالب بلال محتسب (11 عاما) من مدرسة الزعتري بالخليل، رسالة وجهها للمجتمع الدولي جاء فيها 'أتمنى أن يكون في مدرستي ملعب بأرضية من العشب، ومتنزهات وأماكن لعب للصغار، وأن يحافظ الطلبة على مدارسهم ومقاعدهم'.
يذكر أن اليونيسيف دعمت 56 مكانا صديقا للفتيان والفتيات بحوالي 5.5 مليون دولار، تخدم 30 ألف فتى وفتاة من الفئات المعرضة للخطر. كما قدمت بالاشتراك مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي وصندوق الأمم المتحدة للسكان، الدعم لإجراء تقييم للمجلس الأعلى للشباب والرياضة، بهدف قياس قدرات المجلس بالمقارنة مع الهدف الموضوع أمامه من حيث إعادة الهيكلة.