الكوني والزعتري يبحثان سبل تسجيل الخليل على لائحة التراث العالمي
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
بحث وزير الحكم المحلي سائد الكوني، مع رئيس بلدية الخليل داود الزعتري، اليوم الثلاثاء، سبل تسجيل مدينة الخليل على لائحة التراث العالمي في اليونسكو.
واستعرض الزعتري خلال لقائه مع الكوني في مقر الوزارة، الظروف المعيشية الصعبة التي يعيشها أبناء الخليل، موضحاً الانتهاكات التي تقوم بها سلطات الاحتلال بحق المواطنين القاطنين في البلدة القديمة دون وجه حق، مشيراً إلى الإغلاق المستمر في شارع الشهداء ومنع التجار من فتح المحلات التجارية.
وتطرّق الزعتري للسياسات الاستيطانية التي ينتهجها الاحتلال، وإغلاق الحرم الإبراهيمي، وحملات المداهمة والتفتيش المتكررة بشكل يومي لمنازل المواطنين.
من جهته، أعرب الكوني عن إدانته لقرار الاحتلال القاضي بإعادة الاستيلاء على منزل أبو رجب في البلدة القديمة، بالرغم من وجود دعوة قضائية بخصوص المنزل.
وطالب الكوني الجهات والمؤسسات الدولية التدخل لوضع حد للممارسات الإسرائيلية والانتهاكات اليومية تجاه الفلسطينيين.
وأكد الكوني أن الوزارة تعمل على تقديم كافة المساعدات على مختلف الأصعدة، وحسب الإمكانيات المتاحة للوزارة، من أجل ضمان استمرار تقديم خدمات أفضل للمواطنين، مشيراً إلى أهمية مدينة الخليل التاريخية والدينية.
haبحث وزير الحكم المحلي سائد الكوني، مع رئيس بلدية الخليل داود الزعتري، اليوم الثلاثاء، سبل تسجيل مدينة الخليل على لائحة التراث العالمي في اليونسكو.
واستعرض الزعتري خلال لقائه مع الكوني في مقر الوزارة، الظروف المعيشية الصعبة التي يعيشها أبناء الخليل، موضحاً الانتهاكات التي تقوم بها سلطات الاحتلال بحق المواطنين القاطنين في البلدة القديمة دون وجه حق، مشيراً إلى الإغلاق المستمر في شارع الشهداء ومنع التجار من فتح المحلات التجارية.
وتطرّق الزعتري للسياسات الاستيطانية التي ينتهجها الاحتلال، وإغلاق الحرم الإبراهيمي، وحملات المداهمة والتفتيش المتكررة بشكل يومي لمنازل المواطنين.
من جهته، أعرب الكوني عن إدانته لقرار الاحتلال القاضي بإعادة الاستيلاء على منزل أبو رجب في البلدة القديمة، بالرغم من وجود دعوة قضائية بخصوص المنزل.
وطالب الكوني الجهات والمؤسسات الدولية التدخل لوضع حد للممارسات الإسرائيلية والانتهاكات اليومية تجاه الفلسطينيين.
وأكد الكوني أن الوزارة تعمل على تقديم كافة المساعدات على مختلف الأصعدة، وحسب الإمكانيات المتاحة للوزارة، من أجل ضمان استمرار تقديم خدمات أفضل للمواطنين، مشيراً إلى أهمية مدينة الخليل التاريخية والدينية.