أتحاد المرأة الفلسطينية يعرض فيلم وثائقي بعنوان "أن تكون لاجئ"
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
شاهـد عشرات الفلسطينين والفلسطينيات من أهالي مخيمات صيدا يتقدمهم رئيسة فرع الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية في لبنان "آمنة جبريل" والإعلامي الفلسطيني "زعـل أبو رقطي" والعديد من ممثلي فصائل منظمة التحرير وقوى التحالف واللجان الشعبية وحشد واسع من اتحاد المراة وقطاع الطلبة الفلسطينين، شاهدوا عرض الفيلم الوثائقي الذي أعده الإعلامي أبو رقطي بالتعاون والشراكة مابين الاتحاد ومحافظتي رام الله والبيرة بعنوان "أن تكون لاجئ"، يوم السبت في قاعة الشهيد اللواء زياد الأطرش بعين الحلوة.
ويتناول الفيلم عرضاَ توثيقياَ مدعما بعينات وشواهـد حية ذات مصداقية حول آلام اللاجئين الفلسطينين ومعاناتهم في مخيمات لبنان، ولجانبهم الفلسطينين الذين نزحوا من سوريا إلى مخيمات لبنان مؤخراَ، وبالعديد من النواحي الحياتيه "العمل، التعليم وخاصة الجامعي ، الطبابة والصحة، التراث والتمسك بحق العودة ...الـخ"، مضافاَ لذلك قوانين السلطات اللبنانيه حيال حقوق الفلسطينين ومنها بشكل خاص "حرمانهم من حقهم بالعمل والتملك"، ولجانب ماسبق عرض لمساعي ودوركُل من لجنة الحوارالفلسطيني ـ اللبناني، محدودية خدمات الانروا، تقديمات مؤسسات منظمة التحرير"دون المطلوب" في مجالات الصحة ـ التعليم الجامعي ـ الإعانات الاجتماعيه بحكم الإمكانيات الذاتيه والكم الكبيرلإحتياجات ومتطلبات الفلسطينين.
يُشارْ إلى أن الفيلم ناطق بالعربيه ومترجم إلى اللغة الإنكليزية، مايؤهله للعرض وبنجاح بالعديد من الدول الأوروبية والعربية وفي مقدمتها لبنان.
zaشاهـد عشرات الفلسطينين والفلسطينيات من أهالي مخيمات صيدا يتقدمهم رئيسة فرع الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية في لبنان "آمنة جبريل" والإعلامي الفلسطيني "زعـل أبو رقطي" والعديد من ممثلي فصائل منظمة التحرير وقوى التحالف واللجان الشعبية وحشد واسع من اتحاد المراة وقطاع الطلبة الفلسطينين، شاهدوا عرض الفيلم الوثائقي الذي أعده الإعلامي أبو رقطي بالتعاون والشراكة مابين الاتحاد ومحافظتي رام الله والبيرة بعنوان "أن تكون لاجئ"، يوم السبت في قاعة الشهيد اللواء زياد الأطرش بعين الحلوة.
ويتناول الفيلم عرضاَ توثيقياَ مدعما بعينات وشواهـد حية ذات مصداقية حول آلام اللاجئين الفلسطينين ومعاناتهم في مخيمات لبنان، ولجانبهم الفلسطينين الذين نزحوا من سوريا إلى مخيمات لبنان مؤخراَ، وبالعديد من النواحي الحياتيه "العمل، التعليم وخاصة الجامعي ، الطبابة والصحة، التراث والتمسك بحق العودة ...الـخ"، مضافاَ لذلك قوانين السلطات اللبنانيه حيال حقوق الفلسطينين ومنها بشكل خاص "حرمانهم من حقهم بالعمل والتملك"، ولجانب ماسبق عرض لمساعي ودوركُل من لجنة الحوارالفلسطيني ـ اللبناني، محدودية خدمات الانروا، تقديمات مؤسسات منظمة التحرير"دون المطلوب" في مجالات الصحة ـ التعليم الجامعي ـ الإعانات الاجتماعيه بحكم الإمكانيات الذاتيه والكم الكبيرلإحتياجات ومتطلبات الفلسطينين.
يُشارْ إلى أن الفيلم ناطق بالعربيه ومترجم إلى اللغة الإنكليزية، مايؤهله للعرض وبنجاح بالعديد من الدول الأوروبية والعربية وفي مقدمتها لبنان.