'فتح': 'حماس' تمارس أبشع سياسات القهر والظلم ضد شعبنا في غزة
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
أدانت حركة فتح ممارسات حماس ضد أبناء شعبنا في قطاع غزة، وما تمارسه من ظلم وقهر واستعباد لجميع شرائح المجتمع الفلسطيني، ضاربة بعرض الحائط المعاناة غير المسبوقة التي يواجهونها بشكل يومي.
وقالت الحركة في بيان صحفي صدر عن مفوضية الاعلام والثقافة مساء اليوم الأحد، إن حماس تمنع الطلبة من السفر للالتحاق بجامعاتهم تحت حجج واهية، وتعيق سفر حجاج بيت الله الحرام، وتعتقل المئات من ابناء حركة فتح وكل من يخالفها الرأي، وتقوم بممارسة سياسة الارهاب ضد المواطنين من خلال ارسال التهديدات بالقتل في حالة الاحتجاج على الظلم القائم، وتعمل على اعادة استنساخ ابشع الانظمة الديكتاتورية البوليسية في التاريخ، بشكل لا يمكن لشعبنا الفلسطيني المناضل في غزة أن يقبله أو يتعاطى معه.
وحييت الحركة أبناء شعبنا الفلسطيني في غزة، الذين كانوا وما زالوا في الخندق الأول، والمدافعين عن حقوق شعبنا ووحدته الوطنية وقيادته الشرعية، والرافضين للإنقلاب والإنقلابيين، الذين فشلوا في تغييب الهوية الفلسطينية بكل مكوناتها الحقيقية المتجذرة في غزة الصمود والاباء، مشددة على أن شعبنا الفلسطيني لن يسمح بتمرير كل المشاريع الانفصالية والانقلابية، وأن حركة فتح ستبقى تناضل من أجل استعادة غزة للشرعية وانجاز الوحدة الوطنية بالرغم من كل المعطلين لاتمامها.
haأدانت حركة فتح ممارسات حماس ضد أبناء شعبنا في قطاع غزة، وما تمارسه من ظلم وقهر واستعباد لجميع شرائح المجتمع الفلسطيني، ضاربة بعرض الحائط المعاناة غير المسبوقة التي يواجهونها بشكل يومي.
وقالت الحركة في بيان صحفي صدر عن مفوضية الاعلام والثقافة مساء اليوم الأحد، إن حماس تمنع الطلبة من السفر للالتحاق بجامعاتهم تحت حجج واهية، وتعيق سفر حجاج بيت الله الحرام، وتعتقل المئات من ابناء حركة فتح وكل من يخالفها الرأي، وتقوم بممارسة سياسة الارهاب ضد المواطنين من خلال ارسال التهديدات بالقتل في حالة الاحتجاج على الظلم القائم، وتعمل على اعادة استنساخ ابشع الانظمة الديكتاتورية البوليسية في التاريخ، بشكل لا يمكن لشعبنا الفلسطيني المناضل في غزة أن يقبله أو يتعاطى معه.
وحييت الحركة أبناء شعبنا الفلسطيني في غزة، الذين كانوا وما زالوا في الخندق الأول، والمدافعين عن حقوق شعبنا ووحدته الوطنية وقيادته الشرعية، والرافضين للإنقلاب والإنقلابيين، الذين فشلوا في تغييب الهوية الفلسطينية بكل مكوناتها الحقيقية المتجذرة في غزة الصمود والاباء، مشددة على أن شعبنا الفلسطيني لن يسمح بتمرير كل المشاريع الانفصالية والانقلابية، وأن حركة فتح ستبقى تناضل من أجل استعادة غزة للشرعية وانجاز الوحدة الوطنية بالرغم من كل المعطلين لاتمامها.