الزق: جهد فصائل غزة لإنهاء الانقسام نظري فقط وليس عملي
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
أكد مسؤول فلسطيني عدم وجود أي حراك جدي وفاعل باتجاه التصالح بين فتح وحماس مشيراً إلى أن المؤشرات والوقائع على الأرض تؤكد على الإصرار باتجاه تكريس الانقسام تعزيزه رغم المتغيرات التي حدثت بالمنطقة والتي كان يجب أن تدفع نحو إنهاء الانقسام سريعاً وتحقيق المصالحة.
وقال محمود الزق عضو اللجنة المركزية لجبهة النضال الشعبي " للأسف الشديد حتى اللحظة نحن وقعنا عشرات الاتفاقيات والتقينا مئات المرات ولكن الحصيلة صفر ".
وأضاف الزق في تصريح لـ" وكالة فلسطين برس للأنباء ", " المطلوب منا تنفيذ ما تم التوافق عليه ونحن لدينا قناعة واضحة أن الانقسام يحتاج إلى نضال ميداني وجهد شعبي للضغط من أجل إنهاء الانقسام وان الانقسام بهذه اللحظة يحتاج إلى فعل جماهيري ".
وأوضح الزق أن الفصائل والقوى الوطنية والإسلامية في قطاع غزة جهدها كان " نظري" وليس عملي للمطالبة من حماس إدارك أن تلك اللحظة هي لحظة الحقيقة التي يجب أن تدفعها فوراً نحو المصالحة ولا خيار لديها سوى المصالحة وإنهاء الانقسام, لافتاً إلى عدن وجود أي تحركات جدية لإنهاء الانقسام في الوقت الراهن.
وشدد القيادي في جبهة النضال على ضرورة تشكيل حكومة الوحدة الوطنية بدلا من العمل على تشكيل حكومات تساعد على تكريس الانقسام كما يجري في الواقع مؤكداً ان الشعب الفلسطيني ينتظر حكومة توافقية للإعداد إلى الانتخابات وتعمل على إعادة تفعيل مؤسسات السلطة الوطنية.
zaأكد مسؤول فلسطيني عدم وجود أي حراك جدي وفاعل باتجاه التصالح بين فتح وحماس مشيراً إلى أن المؤشرات والوقائع على الأرض تؤكد على الإصرار باتجاه تكريس الانقسام تعزيزه رغم المتغيرات التي حدثت بالمنطقة والتي كان يجب أن تدفع نحو إنهاء الانقسام سريعاً وتحقيق المصالحة.
وقال محمود الزق عضو اللجنة المركزية لجبهة النضال الشعبي " للأسف الشديد حتى اللحظة نحن وقعنا عشرات الاتفاقيات والتقينا مئات المرات ولكن الحصيلة صفر ".
وأضاف الزق في تصريح لـ" وكالة فلسطين برس للأنباء ", " المطلوب منا تنفيذ ما تم التوافق عليه ونحن لدينا قناعة واضحة أن الانقسام يحتاج إلى نضال ميداني وجهد شعبي للضغط من أجل إنهاء الانقسام وان الانقسام بهذه اللحظة يحتاج إلى فعل جماهيري ".
وأوضح الزق أن الفصائل والقوى الوطنية والإسلامية في قطاع غزة جهدها كان " نظري" وليس عملي للمطالبة من حماس إدارك أن تلك اللحظة هي لحظة الحقيقة التي يجب أن تدفعها فوراً نحو المصالحة ولا خيار لديها سوى المصالحة وإنهاء الانقسام, لافتاً إلى عدن وجود أي تحركات جدية لإنهاء الانقسام في الوقت الراهن.
وشدد القيادي في جبهة النضال على ضرورة تشكيل حكومة الوحدة الوطنية بدلا من العمل على تشكيل حكومات تساعد على تكريس الانقسام كما يجري في الواقع مؤكداً ان الشعب الفلسطيني ينتظر حكومة توافقية للإعداد إلى الانتخابات وتعمل على إعادة تفعيل مؤسسات السلطة الوطنية.