اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير تنعى الأديب الكبير علي الخليلي
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
نعت اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، اليوم الأربعاء، الأديب الكبير علي الخليلي الذي ترجّل صباح اليوم، تاركاً وراءه سيرةً حافلةً بالعطاء الوطني ومنجزه الإبداعي الواضح في الشعر والأدب والصحافة في فلسطين.
وأشادت اللجنة التنفيذية في بيان صدر عنها بالدور الكبير للراحل في النهضة بأدب المقاومة والثقافة الوطنية، ومساهماته في تأسيس ورئاسة تحرير عدد من الصحف والمجلات في الأرض المحتلة، ومشاركته معَ أبناء جيلهِ في تأسيس اتحاد الكتاب ونقابة الصحفيين، إلى جانب إغنائه المكتبة الوطنية والعربية بأكثر من أربعين كتاباً تنوعت بين الشعر والبحث والسيرة والرواية والأدب الشعبي.
وأكدت اللجنة التنفيذية حماية الموروث الوطني والإبداعي لعلي الخليلي ورفاقه، الذين ساهموا في ترسيخ الثقافة الوطنية التنويرية في مواجهة رواية الاحتلال القائمة على التزوير والاستلاب، وفي مواجهة خطاب الظلام والاستبداد.
وتوجهت اللجنة التنفيذية إلى عائلته الكريمة وجميع رفاق دربه من كوكبة الأُدباء والمبدعين والشعب الفلسطيني بأسره ببالغ العزاء لهذه الخسارة الكبرى، واثقةً أن القضية التي نذر علي الخليلي حياته وإبداعه من أجلها سوف تواصل مسيرتها حتى الحرية الكاملة.
zaنعت اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، اليوم الأربعاء، الأديب الكبير علي الخليلي الذي ترجّل صباح اليوم، تاركاً وراءه سيرةً حافلةً بالعطاء الوطني ومنجزه الإبداعي الواضح في الشعر والأدب والصحافة في فلسطين.
وأشادت اللجنة التنفيذية في بيان صدر عنها بالدور الكبير للراحل في النهضة بأدب المقاومة والثقافة الوطنية، ومساهماته في تأسيس ورئاسة تحرير عدد من الصحف والمجلات في الأرض المحتلة، ومشاركته معَ أبناء جيلهِ في تأسيس اتحاد الكتاب ونقابة الصحفيين، إلى جانب إغنائه المكتبة الوطنية والعربية بأكثر من أربعين كتاباً تنوعت بين الشعر والبحث والسيرة والرواية والأدب الشعبي.
وأكدت اللجنة التنفيذية حماية الموروث الوطني والإبداعي لعلي الخليلي ورفاقه، الذين ساهموا في ترسيخ الثقافة الوطنية التنويرية في مواجهة رواية الاحتلال القائمة على التزوير والاستلاب، وفي مواجهة خطاب الظلام والاستبداد.
وتوجهت اللجنة التنفيذية إلى عائلته الكريمة وجميع رفاق دربه من كوكبة الأُدباء والمبدعين والشعب الفلسطيني بأسره ببالغ العزاء لهذه الخسارة الكبرى، واثقةً أن القضية التي نذر علي الخليلي حياته وإبداعه من أجلها سوف تواصل مسيرتها حتى الحرية الكاملة.