أمن حماس يمنع آمال حمد من السفر.. وفتح تدين
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
منعت أجهزة حماس آمال حمد عضو اللجنة المركزية لحركة فتح من السفر عبر معبر بيت حانون ايرز شمال القطاع إلى الضفة الغربية لحضور اجتماع القيادة الفلسطينية برئاسة الرئيس أبو مازن.
وقالت حمد في بيان لها اليوم عقب المنع تلقينا نسخة عنه "إن إجراء المنع يدخل ضمن ممارسات سلطة حماس في قطاع غزة ضد قيادات وكوادر وأعضاء حركة فتح، وهو انتهاك سافر لابسط مبادئ حقوق الإنسان، ويتنافى مع أخلاق شعبنا وقيمه، وهو الشعب الذي لازال يكافح ضد الإحتلال الإسرائيلي من أجل الحرية والإستقلال".
واضافت حمد "أن سياسة حماس بمنع القيادة والمواطنين من السفر عبر المعابر من شأنها أن تعمق الإنقسام الفلسطينى وتبعدنا مسافات اكثر نحو طريق الوحدة الوطنية".
والجدير بالذكر، أن أجهزة حماس قد أوقفت آمال حمد على الحاجز لأكثر من ثلاث ساعات ومن ثم اعادتها للقطاع.
هذا وادانت حركة فتـــــــح في قطاع غزة وتستنكر بشدة قيام أجهزة أمن المقالة في القطاع، بمنع الأخت المناضلة آمال حمد عضو اللجنة المركزية لحركة فتح من مغادرة القطاع عبر معبر بيت حانون؛ لحضور اجتماع القيادة الفلسطينية في رام الله برئاسة الأخ القائد الرئيس محمود عباس.
ودعت الحركة في بيان لها الى التوقف الفوري عن سياسة منع وتقييد حرية التنقل التي تتبعها أجهزة أمن المقالة تجاه قيادات وكوادر وأبناء حركة فتح بغزة، وتؤكد أن مثل هذه الاجراءات تؤدي إلى تكريس الانقسام ولا تؤسس لمفاهيم الوحدة الوطنية التي يطمح ويسعى إليها أبناء شعبنا الفلسطيني؛ ليتسنى للجهد الوطني أن ينبري لمواجهة الجرائم اليومية التي يرتكبها كيان الاحتلال الاسرائيلي في مختلف المدن والقرى الفلسطينية.
zaمنعت أجهزة حماس آمال حمد عضو اللجنة المركزية لحركة فتح من السفر عبر معبر بيت حانون ايرز شمال القطاع إلى الضفة الغربية لحضور اجتماع القيادة الفلسطينية برئاسة الرئيس أبو مازن.
وقالت حمد في بيان لها اليوم عقب المنع تلقينا نسخة عنه "إن إجراء المنع يدخل ضمن ممارسات سلطة حماس في قطاع غزة ضد قيادات وكوادر وأعضاء حركة فتح، وهو انتهاك سافر لابسط مبادئ حقوق الإنسان، ويتنافى مع أخلاق شعبنا وقيمه، وهو الشعب الذي لازال يكافح ضد الإحتلال الإسرائيلي من أجل الحرية والإستقلال".
واضافت حمد "أن سياسة حماس بمنع القيادة والمواطنين من السفر عبر المعابر من شأنها أن تعمق الإنقسام الفلسطينى وتبعدنا مسافات اكثر نحو طريق الوحدة الوطنية".
والجدير بالذكر، أن أجهزة حماس قد أوقفت آمال حمد على الحاجز لأكثر من ثلاث ساعات ومن ثم اعادتها للقطاع.
هذا وادانت حركة فتـــــــح في قطاع غزة وتستنكر بشدة قيام أجهزة أمن المقالة في القطاع، بمنع الأخت المناضلة آمال حمد عضو اللجنة المركزية لحركة فتح من مغادرة القطاع عبر معبر بيت حانون؛ لحضور اجتماع القيادة الفلسطينية في رام الله برئاسة الأخ القائد الرئيس محمود عباس.
ودعت الحركة في بيان لها الى التوقف الفوري عن سياسة منع وتقييد حرية التنقل التي تتبعها أجهزة أمن المقالة تجاه قيادات وكوادر وأبناء حركة فتح بغزة، وتؤكد أن مثل هذه الاجراءات تؤدي إلى تكريس الانقسام ولا تؤسس لمفاهيم الوحدة الوطنية التي يطمح ويسعى إليها أبناء شعبنا الفلسطيني؛ ليتسنى للجهد الوطني أن ينبري لمواجهة الجرائم اليومية التي يرتكبها كيان الاحتلال الاسرائيلي في مختلف المدن والقرى الفلسطينية.