وفد فلسطين بالقمة العالمية للمياه في هنغاريا يعرض معاناة الفلسطينيين المائية
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
عرض رئيس سلطة المياه الوزير شداد العتيلي، اليوم الأربعاء، أمام القمة العالمية للمياه المنعقدة في هنغاريا، الكارثة المائية التي تواجه الشعب الفلسطيني المتمثلة في عدم الوصول إلى مصادر المياه؛ كما هو الحال في الضفة الغربية وعدم توفر المياه الصالحة للشرب في غزة.
ونوه التعيلي، في الجلسة الخاصة بالمؤتمر التي ترأسها الأمير الحسن بن طلال بصفته رئيس المجلس الإستشاري للمياه والصرف الصحي التابع للأمم المتحدة، بـ'تقرير الأمم المتحدة غزة 2011'، الذي أشار إلى أن قطاع غزة يواجه كارثة مائية بحيث لن تكون هناك نقطة شرب صالحة بحلول عام 2021.
وأشار إلى ما تقوم به السلطة الوطنية الفلسطينية وبتوجيه ومبادرة من الرئيس محمود عباس المتمثلة في المشروع المقدم إلى الإتحاد من أجل المتوسط، الذي وافقت عليه 43 دولة والمقدرة تكاليفه بنصف مليار دولار من أجل مواجهة مشكلة المياه المتفاقمة التي يعانيها الشعب الفلسطيني.
وعرض الوزير إلى مشكلة أخرى يواجهها الشعب الفلسطيني مائيا، وهي نقص الطاقة، متمنيا على الأمير الحسن بن طلال أن يكون سفيرا إلى العالم لتسليط الضوء على مشكلة المياه في فلسطين وعزلها عن مفردات الصراع والاختلاف.
وأكد الوزير في كلمته ضرورة أن يحقق العالم أن قرار الأمم المتحدة عام 2010 الذي أكد أن الوصول إلى المياه إنما هو حق إنساني.
إلى ذلك واصل وفد دولة فلسطين الذي يرأسه العتيلي عقد اللقاءات مع وفود عدة، بحضور سفيرة دولة فلسطين في هنغاريا أنطوانيت سيدن، لشرح معاناة الفلسطينيين المائية.
haعرض رئيس سلطة المياه الوزير شداد العتيلي، اليوم الأربعاء، أمام القمة العالمية للمياه المنعقدة في هنغاريا، الكارثة المائية التي تواجه الشعب الفلسطيني المتمثلة في عدم الوصول إلى مصادر المياه؛ كما هو الحال في الضفة الغربية وعدم توفر المياه الصالحة للشرب في غزة.
ونوه التعيلي، في الجلسة الخاصة بالمؤتمر التي ترأسها الأمير الحسن بن طلال بصفته رئيس المجلس الإستشاري للمياه والصرف الصحي التابع للأمم المتحدة، بـ'تقرير الأمم المتحدة غزة 2011'، الذي أشار إلى أن قطاع غزة يواجه كارثة مائية بحيث لن تكون هناك نقطة شرب صالحة بحلول عام 2021.
وأشار إلى ما تقوم به السلطة الوطنية الفلسطينية وبتوجيه ومبادرة من الرئيس محمود عباس المتمثلة في المشروع المقدم إلى الإتحاد من أجل المتوسط، الذي وافقت عليه 43 دولة والمقدرة تكاليفه بنصف مليار دولار من أجل مواجهة مشكلة المياه المتفاقمة التي يعانيها الشعب الفلسطيني.
وعرض الوزير إلى مشكلة أخرى يواجهها الشعب الفلسطيني مائيا، وهي نقص الطاقة، متمنيا على الأمير الحسن بن طلال أن يكون سفيرا إلى العالم لتسليط الضوء على مشكلة المياه في فلسطين وعزلها عن مفردات الصراع والاختلاف.
وأكد الوزير في كلمته ضرورة أن يحقق العالم أن قرار الأمم المتحدة عام 2010 الذي أكد أن الوصول إلى المياه إنما هو حق إنساني.
إلى ذلك واصل وفد دولة فلسطين الذي يرأسه العتيلي عقد اللقاءات مع وفود عدة، بحضور سفيرة دولة فلسطين في هنغاريا أنطوانيت سيدن، لشرح معاناة الفلسطينيين المائية.