اجتماع الفصائل الفلسطينية في عين الحلوة لمناقشة التطورات العامة والاتفاق على تغطية علاج حسين الطويل
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
عقدت لجنة المتابعة للقوى الوطنية والاسلامية في مخيم اجتماعاً لها في مقر قائد الامن الوطني الفلسطيني اللواء صبحي ابو عرب للبحث بعلاج حسين يعقوب الملقب بـ حسين الطويل الذي تعرض لمحاولة اغتيال قبل ايام على سطح منزله في مخيم عين الحلوة ومناقشة التطورات العامة على الصعيدين الأمني والاجتماعي في المخيم
حيث تم الاتفاق بين الفصائل على تغطية علاج حسين يعقوب وتم تبلغ اهل الشاب حسين بقرار الفصائل بتحمل تكاليف العلاج
وبعد انتهاء الاجتماع صرح السيد عدنان اليوسف أبو النايف عضو القيادة السياسية للفصائل والقوى الوطنية والاسلامية عضو اللجنة المركزية للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
إن دور القيادة السياسية الفلسطينية هو تقديم المظلة السياسية للقوة الأمنية، وتعزيز دورها، وتقديم التسهيلات الضرورية لأداء هذه القوة، عبر وضع الآليات اللازمة لعملها، حتى يتسنى لها أن تتحول إلى قوة ضابطة للأمن، ومرجعية أمنية لدى أبناء الشعب الفلسطيني، ما يؤمن مصالحهم وارتياحهم في مخيم عين الحلوة، ما يتطلب منا كقيادة سياسية تقديم الدعم اللوجستي للقوة الأمنية وزيادة عديدها.
والتجربة التي خاضتها القوة في تنظيم السير يقدم مؤشرا جيدا لأدائها، وارتياح الناس لهذا الدور التي اضطلعت به. وبالتالي يتطلب تطوير عملها، ودعمها، وعدم التوقف عند هذا الحد. لتصبح القوة كما أشرت سابقا مرجعية أمنية لأبناء شعبنا في مخيم عين الحلوة
haعقدت لجنة المتابعة للقوى الوطنية والاسلامية في مخيم اجتماعاً لها في مقر قائد الامن الوطني الفلسطيني اللواء صبحي ابو عرب للبحث بعلاج حسين يعقوب الملقب بـ حسين الطويل الذي تعرض لمحاولة اغتيال قبل ايام على سطح منزله في مخيم عين الحلوة ومناقشة التطورات العامة على الصعيدين الأمني والاجتماعي في المخيم
حيث تم الاتفاق بين الفصائل على تغطية علاج حسين يعقوب وتم تبلغ اهل الشاب حسين بقرار الفصائل بتحمل تكاليف العلاج
وبعد انتهاء الاجتماع صرح السيد عدنان اليوسف أبو النايف عضو القيادة السياسية للفصائل والقوى الوطنية والاسلامية عضو اللجنة المركزية للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
إن دور القيادة السياسية الفلسطينية هو تقديم المظلة السياسية للقوة الأمنية، وتعزيز دورها، وتقديم التسهيلات الضرورية لأداء هذه القوة، عبر وضع الآليات اللازمة لعملها، حتى يتسنى لها أن تتحول إلى قوة ضابطة للأمن، ومرجعية أمنية لدى أبناء الشعب الفلسطيني، ما يؤمن مصالحهم وارتياحهم في مخيم عين الحلوة، ما يتطلب منا كقيادة سياسية تقديم الدعم اللوجستي للقوة الأمنية وزيادة عديدها.
والتجربة التي خاضتها القوة في تنظيم السير يقدم مؤشرا جيدا لأدائها، وارتياح الناس لهذا الدور التي اضطلعت به. وبالتالي يتطلب تطوير عملها، ودعمها، وعدم التوقف عند هذا الحد. لتصبح القوة كما أشرت سابقا مرجعية أمنية لأبناء شعبنا في مخيم عين الحلوة