الجودر: قضايا الإرهاب أشغلت الأمة عن تحرير القدس
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
قال خطيب جامع الخير في قلالي صلاح الجودر إن “الإسلام هو أبعد الديانات السماوية عن العنف والإجرام والإرهاب، فقد جاء الإسلام ليحاربها لا أن يؤصلها، الإسلام جاء ليحارب الظلم لا المظلومين، ليحارب الفقر لا الفقراء، ليحارب الجهل لا الجهلاء، جاء الإسلام ليعزز الأمن والاستقرار لا لإشاعة الذعر والخوف في نفوس الناس، فقد نهى اللإسلام عن ترويع الآمنين حتى بالكلمة.
وأضاف “المنطقة العربية اليوم تخوض قضية أقضت مضاجعها، إنها قضية الإرهاب والعنف، لذا أولاً يجب التأكيد على أن الإرهاب والعنف شر يجب التعاون لاجتثاثه، ومحاربة أتباعه، وتجفيف منابعه، فقد عانت الكثير من الدول من الإرهاب والعنف، وذاقت جراء ذلك الويلات والحسرات، فالإرهابيون والعنفيون ومن يقف خلفهم -دعماً وتشجيعاً وتحريضاً- يرتكبون الجرائم بقتل الأبرياء، وتدمير الممتلكات، والإفساد في الأرض، أعمالهم شر كلها، وخراب كلها، وفساد كلها”.
ولفت إلى أن “قضية الإرهاب والعنف أشغلت الأمة عن قضيتها الأولى ومحنتها الكبرى، فلسطين والقدس الشريف، لذا على الأمة أن تعود سريعاً لوحدتها واتحادها، فإن مقدسات الأمة في خطر كبير .
haقال خطيب جامع الخير في قلالي صلاح الجودر إن “الإسلام هو أبعد الديانات السماوية عن العنف والإجرام والإرهاب، فقد جاء الإسلام ليحاربها لا أن يؤصلها، الإسلام جاء ليحارب الظلم لا المظلومين، ليحارب الفقر لا الفقراء، ليحارب الجهل لا الجهلاء، جاء الإسلام ليعزز الأمن والاستقرار لا لإشاعة الذعر والخوف في نفوس الناس، فقد نهى اللإسلام عن ترويع الآمنين حتى بالكلمة.
وأضاف “المنطقة العربية اليوم تخوض قضية أقضت مضاجعها، إنها قضية الإرهاب والعنف، لذا أولاً يجب التأكيد على أن الإرهاب والعنف شر يجب التعاون لاجتثاثه، ومحاربة أتباعه، وتجفيف منابعه، فقد عانت الكثير من الدول من الإرهاب والعنف، وذاقت جراء ذلك الويلات والحسرات، فالإرهابيون والعنفيون ومن يقف خلفهم -دعماً وتشجيعاً وتحريضاً- يرتكبون الجرائم بقتل الأبرياء، وتدمير الممتلكات، والإفساد في الأرض، أعمالهم شر كلها، وخراب كلها، وفساد كلها”.
ولفت إلى أن “قضية الإرهاب والعنف أشغلت الأمة عن قضيتها الأولى ومحنتها الكبرى، فلسطين والقدس الشريف، لذا على الأمة أن تعود سريعاً لوحدتها واتحادها، فإن مقدسات الأمة في خطر كبير .