الصفحة الاخيرة : جميل اقبالك على الدنيا
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
" في الحياة "
جميل إقبالك على الدنيا ... لانها لا بد ان تعاش
ودائما نطلب من الحياة ان تمد يدها لنا ، فلماذا ﻻ نطلب من انفسنا ان نمد نحن يدنا لها .. فكروا معي بهذا ...
اي ان نعطيها ﻻ ان نأخذ منها فقط .. ولو لأوقات وأزمان ...
ولكن في عصور التخلف والتراجع مثل حالنا الراهن .. يُجعل وتجعلُ الخزعبلات والتواكل واﻻوهام هي اﻻصل ..
اسمع بعض الشيوخ فإني استغفر ربي مما يقولون ..
" في التغيير "
التغيير يحتاج للارادة ... ارادة التغيير
وليس فقط اﻻخذ والعطاء .. بل واﻻهم ما يتعلق بمنهح التفكير وكيفيه التعامل مع الحياة
وثقافة ومعايير المجتمع ...
" انه الشهيد "
يمضي الشهيد يحرسه الزيتون ...
والمدى .. نايات. واناشيد تحرس موكب الشهيد
وامه صدى زغرودة .. وملح دمعات ولمة النساء وصوت المقرئين ..
ولدي، في رحم الزيتون يولد اليوم شهيد ...
يا بلدي .. يا صوت اﻻذان والكلام ... يا حقل زيتون
يجئ الشهيد يا حقول الزيتون .. فغسليه .. وحمميه
انه اليوم .. إنه الشهيد .. إنه الشهيد
" الفدائيون "
... فهمُ حقيقة الوطنِ والحياة ... ومن سلالة الزمان
انهم دﻻﻻت هوى فلسطين .. ودﻻﻻت ما يقول الحور والسرو في العاصفة ...
كانوا ممن ﻻ يبخلون على فلسطين بنبض العروق ..
كانوا رجالاً ... لانهم لا يخافون
ولذا، سميناهم، الفدائيون
"كأننا "
كأننا لسنا نحن .. وﻻ هم همُ
وﻻ الحديقة .. وﻻ الحجر القديم يصل المدى
وﻻ القبلة تشي بذات المذاق
وحتى البسمة صارت بطلاً عند الفراق
ضحكنا من بعضنا .. ضحكنا على بعضنا
يا سيدتي من يوقف هذا النفاق ...؟؟؟
اما عندما ننتمي للناس وقضاياهم وللبلاد فيصبح السلوك واضح المرمى والمصلحة والمسار ...
فكن انت او كما انت او كما تحب ان تكون ...
وبأمكنة يكون اﻻنسان فيها محترما ويصنع بالصدق إحترامه وإحترام حياة المدينة التي يحب الذي هو اصل واساس المجتمع الصحي والذي يسير الى اﻻمام
جميل اقبالك على الدنيا...ﻻنها ﻻ بد ان تعاش
"عندما جاء"
عندما جاء توقف المطر
وقوس قزح اغمض عينيه ونام
ونحن نخبئ الفرح للشمس اﻻتية
ننتظر استيقاظ قوس قزح
ونسأل لماذا يغضب قوس قزح
يشرق ويضئ
ﻻنه نام وسيفيق
""عن الاخبار ""
اذا اردت فهم خبر ما .. فيجب ان تسمعه من عدة محطات اخبارية، فلكل محطة طريقة وهدف اما طائفي او اقليمي. ودائما مصلحي. وعليك ان تدقق كيف يروى والتفاصيل المطروحة ..
فهناك محطات لخدمة الطائفة شيعة او سنة ؟ ومحطات لخدمة السياسة اﻻمريكية، او الروسية ..
ومحطات للربح الخالص فتغوص بالرقص والغناء ولما ﻻ قول شئ من اﻻخبار لكن بما يخدم مصلحة صاحب المحطة او دولته ...
باختصار صار الخبر منحازا والمعلومة منحازة .. فحاول ان تقرا الخبر بعقلك ومصلحتك كمواطن تنتمي ﻻمة وارض ووطن ..
ولذلك ﻻ بد ان تكوت الحقيقة اساس التفتيش حتى فيما نسمع يا عزيزي
لتؤمن لقمتها وليضيع المواطن واﻻمة في طرقات مظلمة ؟ حتى خبرنا لم يعد خبرنا يا صديقي
ﻻن المنطقة ضائعة في مصالح اﻻخرين
واﻻخطر المحطات الكبرى صاحبة اﻻمكلنيات والمراسلين والبرامج ذات العناوين الرنانة ذات العلاقة بالحرية والرأي والمناقشة والهدف التدليس على عقولنا ..
سلامتك يا رجل
ﻻنه ان اﻻوان ﻻدراك دور اﻻعلام المأجور وغاياته ...
وواقع ﻻ بد من اﻻنتباه له
ولكن على الوطنيين ان يغنوا دائما على ليلى الشعب
اما آن لهذا الليل من اخر ..
وهذه المنابر اﻻعلانية لعبت دورا مهما في استجابة عالمنا العربي لمرض الطائفية واﻻنقسام ..
والمشكلة انهم يستمرون وهم يعتقدون ان الكذبة ستستمر متناسين انك ﻻ يمكن ان تستغفل الناس الى ما ﻻ نهاية
القانون يقول لكل شئ نهاية .. فكيف باﻻمور التى تتعلق باﻻنسان واﻻوطان ...؟!.
وايضا في ظل الهجمة الخارجية ﻻعادة احتلال المنطقة بشكل جديد وهو تقسيمها حسب الطوائف و تكسير جيوشها وبنيتها التحتية ولتكون خاضعة للمراكز الثلاث اسرائيل وايران وتركيا وﻻ مكان للعرب اﻻ اذنابا لهذا او ذاك ...
فالثقافة يجب ان تخدم هذا التوجه وهكذا اﻻعلام ايضا
يجب ان نفتح عقولنا عند اي خبر ..
لنطرح دائما اﻻسئلة العلمية التالية، لماذا وكيف وبمن ولمن ولمصلحة من ؟؟، وخاصة السؤال اﻻخير " لمصلحة من " يجب ان يكون حاضرا معنا للتقييم دائما
ولذلك تهرول هذه المجتمعات نحو الهزيمة والتخلف
هذا انحياز ساسي لفكر هذه المحطة او تلك .. اما المعيار الذي نقوله فانه يتعلق بالمصلحة الشعبية العامة وبالمواطن البسيط الذي يريد خبرا صادقا وهدفه خدمة قضاياه
ان اﻻعلام مثل مجتمعنا ﻻيملك فكرة عامة وﻻ هدفا عاما وﻻ خياﻻ واحدا يعمل كل المجتمع وكل المؤسسات ﻻنجازه ..
ولنتذكر في مرحلة ، كان الهدف واضحا وبسيطا ومفهوما والكل يعمل ﻻنجازه بدءا من قيادة الثورة وقواعدها الى اصغر وحدة ﻻتحاد طلبة فلسطين او افراد مهاجرين في اربع اصقاع الدنيا ..
المشكلة في الجوهر هنا .. كانت فلسطين مالئة الدنيا وشاغلة الناس ..
ha" في الحياة "
جميل إقبالك على الدنيا ... لانها لا بد ان تعاش
ودائما نطلب من الحياة ان تمد يدها لنا ، فلماذا ﻻ نطلب من انفسنا ان نمد نحن يدنا لها .. فكروا معي بهذا ...
اي ان نعطيها ﻻ ان نأخذ منها فقط .. ولو لأوقات وأزمان ...
ولكن في عصور التخلف والتراجع مثل حالنا الراهن .. يُجعل وتجعلُ الخزعبلات والتواكل واﻻوهام هي اﻻصل ..
اسمع بعض الشيوخ فإني استغفر ربي مما يقولون ..
" في التغيير "
التغيير يحتاج للارادة ... ارادة التغيير
وليس فقط اﻻخذ والعطاء .. بل واﻻهم ما يتعلق بمنهح التفكير وكيفيه التعامل مع الحياة
وثقافة ومعايير المجتمع ...
" انه الشهيد "
يمضي الشهيد يحرسه الزيتون ...
والمدى .. نايات. واناشيد تحرس موكب الشهيد
وامه صدى زغرودة .. وملح دمعات ولمة النساء وصوت المقرئين ..
ولدي، في رحم الزيتون يولد اليوم شهيد ...
يا بلدي .. يا صوت اﻻذان والكلام ... يا حقل زيتون
يجئ الشهيد يا حقول الزيتون .. فغسليه .. وحمميه
انه اليوم .. إنه الشهيد .. إنه الشهيد
" الفدائيون "
... فهمُ حقيقة الوطنِ والحياة ... ومن سلالة الزمان
انهم دﻻﻻت هوى فلسطين .. ودﻻﻻت ما يقول الحور والسرو في العاصفة ...
كانوا ممن ﻻ يبخلون على فلسطين بنبض العروق ..
كانوا رجالاً ... لانهم لا يخافون
ولذا، سميناهم، الفدائيون
"كأننا "
كأننا لسنا نحن .. وﻻ هم همُ
وﻻ الحديقة .. وﻻ الحجر القديم يصل المدى
وﻻ القبلة تشي بذات المذاق
وحتى البسمة صارت بطلاً عند الفراق
ضحكنا من بعضنا .. ضحكنا على بعضنا
يا سيدتي من يوقف هذا النفاق ...؟؟؟
اما عندما ننتمي للناس وقضاياهم وللبلاد فيصبح السلوك واضح المرمى والمصلحة والمسار ...
فكن انت او كما انت او كما تحب ان تكون ...
وبأمكنة يكون اﻻنسان فيها محترما ويصنع بالصدق إحترامه وإحترام حياة المدينة التي يحب الذي هو اصل واساس المجتمع الصحي والذي يسير الى اﻻمام
جميل اقبالك على الدنيا...ﻻنها ﻻ بد ان تعاش
"عندما جاء"
عندما جاء توقف المطر
وقوس قزح اغمض عينيه ونام
ونحن نخبئ الفرح للشمس اﻻتية
ننتظر استيقاظ قوس قزح
ونسأل لماذا يغضب قوس قزح
يشرق ويضئ
ﻻنه نام وسيفيق
""عن الاخبار ""
اذا اردت فهم خبر ما .. فيجب ان تسمعه من عدة محطات اخبارية، فلكل محطة طريقة وهدف اما طائفي او اقليمي. ودائما مصلحي. وعليك ان تدقق كيف يروى والتفاصيل المطروحة ..
فهناك محطات لخدمة الطائفة شيعة او سنة ؟ ومحطات لخدمة السياسة اﻻمريكية، او الروسية ..
ومحطات للربح الخالص فتغوص بالرقص والغناء ولما ﻻ قول شئ من اﻻخبار لكن بما يخدم مصلحة صاحب المحطة او دولته ...
باختصار صار الخبر منحازا والمعلومة منحازة .. فحاول ان تقرا الخبر بعقلك ومصلحتك كمواطن تنتمي ﻻمة وارض ووطن ..
ولذلك ﻻ بد ان تكوت الحقيقة اساس التفتيش حتى فيما نسمع يا عزيزي
لتؤمن لقمتها وليضيع المواطن واﻻمة في طرقات مظلمة ؟ حتى خبرنا لم يعد خبرنا يا صديقي
ﻻن المنطقة ضائعة في مصالح اﻻخرين
واﻻخطر المحطات الكبرى صاحبة اﻻمكلنيات والمراسلين والبرامج ذات العناوين الرنانة ذات العلاقة بالحرية والرأي والمناقشة والهدف التدليس على عقولنا ..
سلامتك يا رجل
ﻻنه ان اﻻوان ﻻدراك دور اﻻعلام المأجور وغاياته ...
وواقع ﻻ بد من اﻻنتباه له
ولكن على الوطنيين ان يغنوا دائما على ليلى الشعب
اما آن لهذا الليل من اخر ..
وهذه المنابر اﻻعلانية لعبت دورا مهما في استجابة عالمنا العربي لمرض الطائفية واﻻنقسام ..
والمشكلة انهم يستمرون وهم يعتقدون ان الكذبة ستستمر متناسين انك ﻻ يمكن ان تستغفل الناس الى ما ﻻ نهاية
القانون يقول لكل شئ نهاية .. فكيف باﻻمور التى تتعلق باﻻنسان واﻻوطان ...؟!.
وايضا في ظل الهجمة الخارجية ﻻعادة احتلال المنطقة بشكل جديد وهو تقسيمها حسب الطوائف و تكسير جيوشها وبنيتها التحتية ولتكون خاضعة للمراكز الثلاث اسرائيل وايران وتركيا وﻻ مكان للعرب اﻻ اذنابا لهذا او ذاك ...
فالثقافة يجب ان تخدم هذا التوجه وهكذا اﻻعلام ايضا
يجب ان نفتح عقولنا عند اي خبر ..
لنطرح دائما اﻻسئلة العلمية التالية، لماذا وكيف وبمن ولمن ولمصلحة من ؟؟، وخاصة السؤال اﻻخير " لمصلحة من " يجب ان يكون حاضرا معنا للتقييم دائما
ولذلك تهرول هذه المجتمعات نحو الهزيمة والتخلف
هذا انحياز ساسي لفكر هذه المحطة او تلك .. اما المعيار الذي نقوله فانه يتعلق بالمصلحة الشعبية العامة وبالمواطن البسيط الذي يريد خبرا صادقا وهدفه خدمة قضاياه
ان اﻻعلام مثل مجتمعنا ﻻيملك فكرة عامة وﻻ هدفا عاما وﻻ خياﻻ واحدا يعمل كل المجتمع وكل المؤسسات ﻻنجازه ..
ولنتذكر في مرحلة ، كان الهدف واضحا وبسيطا ومفهوما والكل يعمل ﻻنجازه بدءا من قيادة الثورة وقواعدها الى اصغر وحدة ﻻتحاد طلبة فلسطين او افراد مهاجرين في اربع اصقاع الدنيا ..
المشكلة في الجوهر هنا .. كانت فلسطين مالئة الدنيا وشاغلة الناس ..