بحث العراقيل التي تواجه التعليم للاجئين الفلسطينيين في الجامعة العربية
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
يعقد مجلس الشؤون التربوية لأبناء فلسطين أعمال دورته (69) بعد غد الأربعاء بمقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية.
يبحث الاجتماع العملية التربوية لأبناء فلسطين في الدول العربية، والعملية التربوية في الأراضي الفلسطينية المحتلة والممارسات الإسرائيلية ضدها، فيما يتعلق بالتعليم العام، والتعليم العالي.
كما يبحث الاجتماع العملية التربويةـ التعليمية في مدينة القدس المحتلة والإجراءات التهويدية لها.
ويناقش الاجتماع جدار الفصل العنصري وتأثيراته الخطيرة على العملية التربوية في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
ويستعرض الاجتماع تقرير وتوصيات لجنة البرامج التعليمية الموجهة إلى الطلبة العرب في الأراضي المحتلة للدورة (88).
وكانت قد بدأت أمس الأحد بمقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية فعاليات الاجتماع المشترك الثالث والعشرين بين مسؤولي التعليم في 'الأونروا' ومجلس الشؤون التربوية في دورة انعقاده (69)، بحضور السفير محمد صبيح الأمين العام المساعد لقطاع فلسطين والأراضي العربية المحتلة، ومشاركة كارولين بونتفراكت مدير دائرة التعليم في 'الأونروا'، والذي يستمر على مدى أربعة أيام.
وثمن صبيح جهود مدراء التعليم في مناطق عمليات 'الأونروا' الخمس (الأردن ولبنان وسوريا وقطاع غزة والضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية)، مؤكدا استمرار التعاون والتنسيق مع دائرة التعليم 'في هذه الوكالة الأممية العريقة 'الأونروا' بما يخدم رفع مستوى الخدمات التعليمية للطلبة اللاجئين، لتقديم أفضل خدمة تعليمية لهم والتي يترجمها استمرار انعقاد الاجتماع المشترك ويؤكد أهميته دعم هذا التعاون والتنسيق'.
وطالب السفير صبيح، المجتمع الدولي بتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وتوفير حقه غير القابل للتصرف في موارده البشرية والاقتصادية وضمان حق التعليم أسوة بشعوب العالم، وتفعيل قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1674 لعام 2006 بشأن حماية المدنيين في الصراعات المسلحة حتى يتمكن الطالب الفلسطيني من الحصول على حقه الأساسي في التعليم أسوة بباقي أبناء شعوب العالم.
haيعقد مجلس الشؤون التربوية لأبناء فلسطين أعمال دورته (69) بعد غد الأربعاء بمقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية.
يبحث الاجتماع العملية التربوية لأبناء فلسطين في الدول العربية، والعملية التربوية في الأراضي الفلسطينية المحتلة والممارسات الإسرائيلية ضدها، فيما يتعلق بالتعليم العام، والتعليم العالي.
كما يبحث الاجتماع العملية التربويةـ التعليمية في مدينة القدس المحتلة والإجراءات التهويدية لها.
ويناقش الاجتماع جدار الفصل العنصري وتأثيراته الخطيرة على العملية التربوية في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
ويستعرض الاجتماع تقرير وتوصيات لجنة البرامج التعليمية الموجهة إلى الطلبة العرب في الأراضي المحتلة للدورة (88).
وكانت قد بدأت أمس الأحد بمقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية فعاليات الاجتماع المشترك الثالث والعشرين بين مسؤولي التعليم في 'الأونروا' ومجلس الشؤون التربوية في دورة انعقاده (69)، بحضور السفير محمد صبيح الأمين العام المساعد لقطاع فلسطين والأراضي العربية المحتلة، ومشاركة كارولين بونتفراكت مدير دائرة التعليم في 'الأونروا'، والذي يستمر على مدى أربعة أيام.
وثمن صبيح جهود مدراء التعليم في مناطق عمليات 'الأونروا' الخمس (الأردن ولبنان وسوريا وقطاع غزة والضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية)، مؤكدا استمرار التعاون والتنسيق مع دائرة التعليم 'في هذه الوكالة الأممية العريقة 'الأونروا' بما يخدم رفع مستوى الخدمات التعليمية للطلبة اللاجئين، لتقديم أفضل خدمة تعليمية لهم والتي يترجمها استمرار انعقاد الاجتماع المشترك ويؤكد أهميته دعم هذا التعاون والتنسيق'.
وطالب السفير صبيح، المجتمع الدولي بتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وتوفير حقه غير القابل للتصرف في موارده البشرية والاقتصادية وضمان حق التعليم أسوة بشعوب العالم، وتفعيل قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1674 لعام 2006 بشأن حماية المدنيين في الصراعات المسلحة حتى يتمكن الطالب الفلسطيني من الحصول على حقه الأساسي في التعليم أسوة بباقي أبناء شعوب العالم.