نيابة عن الرئيس الحمد الله يضع إكليلا من الزهور على ضريح الشهيد عرفات
رئيس الوزراء يضع اكليلاً من الزهور، على ضريح الرئيس الشهيد ياسر عرفات
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
-مؤسسات دولة فلسطين مستمرة في تجسيد حلم ياسر عرفات وتاريخه
وضع رئيس الوزراء رامي الحمد الله، مساء اليوم الاثنين، نيابة عن رئيس دولة فلسطين محمود عباس، إكليلا من الزهور على ضريح الرئيس الراحل الشهيد ياسر عرفات.
وقال الحمد الله في الذكرى الـ9 لرحيل الشهيد ياسر عرفات، 'إن القضية الفلسطينية لطالما ارتبطت بالزعيم الراحل عرفات وبنضاله وبغصن الزيتون، الذي كان ولا يزال تعبيرا عن التمسك بالسلام الحقيقي والدائم، الذي يضمن كافة الحقوق الوطنية لشعبنا'.
وأضاف أن مؤسسات دولة فلسطين ستعمل على توفير مقومات ثبات شعبنا، وستستمر في تجسيد حلم وإرث وتاريخ ياسر عرفات، ودعم المقاومة الشعبية السلمية في مواجهة الاستيطان، والجدار والتعنت الإسرائيلي، حتى تتحقق أهداف شعبنا المشروعة في العيش بحرية وكرامة كباقي شعوب الأرض، تحقيقا لرسالة الراحل أبو عمار.
وأشار إلى أن هذه الذكرى تتزامن مع المخاطر الكثيرة التي لا تزال تحدق بالمشروع الوطني، فإسرائيل تواصل الاعتداءات المستمرة ضد شعبنا وحقوقه الوطنية، وتحاصر كافة الجهود لترسيخ وتطوير البناء المؤسسي، وتضع القيود أمام تقديم الخدمات لأبناء شعبنا خاصة في القدس، والمناطق المسماة 'ج'، بما فيها الأغوار وكافة الأراضي المهددة من الجدار والاستيطان.
وأضح الحمد الله أن شعبنا لا يزال يستلهم العبر والدروس من تجربة ياسر عرفات، وإرثه النضالي الطويل، ويجسد كل يوم إصراره على مواصلة الكفاح حتى الخلاص من الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، كاملة السيادة، على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس.
ha-مؤسسات دولة فلسطين مستمرة في تجسيد حلم ياسر عرفات وتاريخه
وضع رئيس الوزراء رامي الحمد الله، مساء اليوم الاثنين، نيابة عن رئيس دولة فلسطين محمود عباس، إكليلا من الزهور على ضريح الرئيس الراحل الشهيد ياسر عرفات.
وقال الحمد الله في الذكرى الـ9 لرحيل الشهيد ياسر عرفات، 'إن القضية الفلسطينية لطالما ارتبطت بالزعيم الراحل عرفات وبنضاله وبغصن الزيتون، الذي كان ولا يزال تعبيرا عن التمسك بالسلام الحقيقي والدائم، الذي يضمن كافة الحقوق الوطنية لشعبنا'.
وأضاف أن مؤسسات دولة فلسطين ستعمل على توفير مقومات ثبات شعبنا، وستستمر في تجسيد حلم وإرث وتاريخ ياسر عرفات، ودعم المقاومة الشعبية السلمية في مواجهة الاستيطان، والجدار والتعنت الإسرائيلي، حتى تتحقق أهداف شعبنا المشروعة في العيش بحرية وكرامة كباقي شعوب الأرض، تحقيقا لرسالة الراحل أبو عمار.
وأشار إلى أن هذه الذكرى تتزامن مع المخاطر الكثيرة التي لا تزال تحدق بالمشروع الوطني، فإسرائيل تواصل الاعتداءات المستمرة ضد شعبنا وحقوقه الوطنية، وتحاصر كافة الجهود لترسيخ وتطوير البناء المؤسسي، وتضع القيود أمام تقديم الخدمات لأبناء شعبنا خاصة في القدس، والمناطق المسماة 'ج'، بما فيها الأغوار وكافة الأراضي المهددة من الجدار والاستيطان.
وأضح الحمد الله أن شعبنا لا يزال يستلهم العبر والدروس من تجربة ياسر عرفات، وإرثه النضالي الطويل، ويجسد كل يوم إصراره على مواصلة الكفاح حتى الخلاص من الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، كاملة السيادة، على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس.