كتب رئيس التحرير - انها صورة الصور
لطالما نقول ان الصورة أحيانا ما تكون ابلغ من العبارة ، خاصة حين تكون على هذه الدرجة من وضوح اللحظة التاريخية وصدقيتها الطالعة من ابتسامة القلب الظاهرة فيها، القلب المؤمن بحتمية انتصارالامة العربية بقضيتها المركزية فلسطين، والواثق بجدوى وصواب منهج ورؤى الوطنية المصرية والفلسطينة، في تحقيق هذا الانتصار ....
هذه ليست مجرد صورة انها صفحة اخرى من صفحات التاريخ الذي تكتبه مصر برجالها الشجعان في مثل هذه اللحظة، وهي تعيد لفلسطين مكانتها في استراتيجية مصر ومشاغلها العربية ، انها اكثر من ذلك ايضا وهي تظهرغبطة فلسطين وثقتها المتفتحة في ابتسامة اصحاب الصورة وحنو اللقاء، بعودة مصر الى دورها الاستراتيجي في هذالاطار، وانه سيكون لهذه العودة ما سيكون لها من خطوات فلسطينية اقوى واكثرثباتا على طريق الحرية والاستقلال .
وبالطبع ليست هذه صورة للذكرى بقدر ما هي صورة للتذكير، التذكير بما قد نسيه البعض او تناساه، عن دور مصر ودور فلسطين ومكانتها المركزية في الهم العربي والمصري خاصة ، التذكير بعلاقة تاريخية ومصيرية، ظن البعض انها قد ترهلت لكثرة ما التبس من شؤون السياسة واحابيلها في تلك المراحل التي ترهلت فيها لغة القومية العربية وسادت فيها لغة السلعة بكل انواعها ...!!
وايضا هذه صورة للمستقبل المشرق بقوة الحضور العربي وانتصار ارادته، وهي تشير الى ابواب هذا المستقبل المفتوحة على هذا الحضور، كما هو حضن هذا الفارس المصري الوطني العربي الشجاع الفريق اول عبد الفتاح السيسي في هذه الصورة ، تاملوا كيف يريد عناقا لهذا الوطني الفلسطيني عزام الاحمد وكانه لايريد هنا غير عناق فلسطين ومستقبلها .
انها صورة الصور، سيضعها عزام الاحمد الى جانب صورة الزعيم الخالد جمال عبد الناصر التي تزين مكتبه منذ سنوات طويلة .
zaهذه ليست مجرد صورة انها صفحة اخرى من صفحات التاريخ الذي تكتبه مصر برجالها الشجعان في مثل هذه اللحظة، وهي تعيد لفلسطين مكانتها في استراتيجية مصر ومشاغلها العربية ، انها اكثر من ذلك ايضا وهي تظهرغبطة فلسطين وثقتها المتفتحة في ابتسامة اصحاب الصورة وحنو اللقاء، بعودة مصر الى دورها الاستراتيجي في هذالاطار، وانه سيكون لهذه العودة ما سيكون لها من خطوات فلسطينية اقوى واكثرثباتا على طريق الحرية والاستقلال .
وبالطبع ليست هذه صورة للذكرى بقدر ما هي صورة للتذكير، التذكير بما قد نسيه البعض او تناساه، عن دور مصر ودور فلسطين ومكانتها المركزية في الهم العربي والمصري خاصة ، التذكير بعلاقة تاريخية ومصيرية، ظن البعض انها قد ترهلت لكثرة ما التبس من شؤون السياسة واحابيلها في تلك المراحل التي ترهلت فيها لغة القومية العربية وسادت فيها لغة السلعة بكل انواعها ...!!
وايضا هذه صورة للمستقبل المشرق بقوة الحضور العربي وانتصار ارادته، وهي تشير الى ابواب هذا المستقبل المفتوحة على هذا الحضور، كما هو حضن هذا الفارس المصري الوطني العربي الشجاع الفريق اول عبد الفتاح السيسي في هذه الصورة ، تاملوا كيف يريد عناقا لهذا الوطني الفلسطيني عزام الاحمد وكانه لايريد هنا غير عناق فلسطين ومستقبلها .
انها صورة الصور، سيضعها عزام الاحمد الى جانب صورة الزعيم الخالد جمال عبد الناصر التي تزين مكتبه منذ سنوات طويلة .