الكاتب والروائي مروان عبدالعال وقّع "شيرديل الثاني"
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
وقّع الكاتب والروائي الفلسطيني مروان عبد العال كتابه "شيرديل الثاني" في جناح دار الفارابي، ضمن فاعليات معرض بيروت العربي والدولي للكتاب (57)، حضر حفل التوقيع شخصيات سياسية وثقافية وإعلامية.
وشيرديل الثاني رواية تستعرض شخوصا وأحداثا من عمق النسيج الحكائي للرّواية، لتضيء وجه بطل لا تنافسه الأسطورة ذاتها. هو البطل الفكرة، الحدث، يلفّ ثورات الشّعوب بخيط إصراره على إذكاء فتيل الوطن عبر المقاومة. رواية تنهض من عمق التّاريخ لترسم المتخيّل حالة لصراع الرّوح بالجسد.
عبر سرد ممتع نتعرّف إلى علاقة إنسانية تناور العشق والشّوق والرّغبة تقترب بقدر ما تبتعد.
تتجاذبها التّجربة بمستوياتها الحسيّة، الفكريّة، والتّخييليّة باختلاف أزمانها وأماكنها. ولذلك فإنّ فداحة التّجربة هي ما يصنع من معتقداتها حالة نموذجيّة لبطل إغريقي حديث يقاوم قلبه لينتصر معتقده.
وحول شخصية بطل الرواية قال عبد العال: "كتبتُه اعترافا بالجميل وعرفانا بالجمال لعاشق اسطوري قاتل من أجل قضية، رغم أن نفراً منّا أو بعضنا تخلّى عنها، وإن كانوا لم يتوقّفوا للحظة عن الإدّعاء أنّهم خير أمة أُخرجت للناس ".
وتقع الرواية ضمن (335) صفحة من القطع المتوسط. وهو العمل الرّوائي السّادس بعد "سفر أيّوب"، "زهرة الطين"،"، "حاسّة هاربة"، جفرا،(لغاية في نفسها) و"إيفان الفلسطيني".
haوقّع الكاتب والروائي الفلسطيني مروان عبد العال كتابه "شيرديل الثاني" في جناح دار الفارابي، ضمن فاعليات معرض بيروت العربي والدولي للكتاب (57)، حضر حفل التوقيع شخصيات سياسية وثقافية وإعلامية.
وشيرديل الثاني رواية تستعرض شخوصا وأحداثا من عمق النسيج الحكائي للرّواية، لتضيء وجه بطل لا تنافسه الأسطورة ذاتها. هو البطل الفكرة، الحدث، يلفّ ثورات الشّعوب بخيط إصراره على إذكاء فتيل الوطن عبر المقاومة. رواية تنهض من عمق التّاريخ لترسم المتخيّل حالة لصراع الرّوح بالجسد.
عبر سرد ممتع نتعرّف إلى علاقة إنسانية تناور العشق والشّوق والرّغبة تقترب بقدر ما تبتعد.
تتجاذبها التّجربة بمستوياتها الحسيّة، الفكريّة، والتّخييليّة باختلاف أزمانها وأماكنها. ولذلك فإنّ فداحة التّجربة هي ما يصنع من معتقداتها حالة نموذجيّة لبطل إغريقي حديث يقاوم قلبه لينتصر معتقده.
وحول شخصية بطل الرواية قال عبد العال: "كتبتُه اعترافا بالجميل وعرفانا بالجمال لعاشق اسطوري قاتل من أجل قضية، رغم أن نفراً منّا أو بعضنا تخلّى عنها، وإن كانوا لم يتوقّفوا للحظة عن الإدّعاء أنّهم خير أمة أُخرجت للناس ".
وتقع الرواية ضمن (335) صفحة من القطع المتوسط. وهو العمل الرّوائي السّادس بعد "سفر أيّوب"، "زهرة الطين"،"، "حاسّة هاربة"، جفرا،(لغاية في نفسها) و"إيفان الفلسطيني".