أبو عيطة يرد على البردويل: الورطة الحقيقية تكمن في الإنقسام الذي يدفع شعبنا ثمنه
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
رفض المتحدث باسم حركة فتح د.فايز أبو عيطة تحميل الناطقين باسم حماس معناة الشعب الفلسطيني لإتفاق أوسلو معتبراً ذلك هروب من الواقع المؤلم الذي أنتجه الإنقسام .
وقال أبو عيطة: "إن شعبنا الفلسطيني اليوم يدفع ثمن الإنقسام وتداعياته التي أنهكت شعبنا اقتصادياً وسياسياً واجتماعياً".
وشدد أبو عيطة على أن أوسلو لم تكن غلطة بل محطة نضالية يشتبك فيها الشعب الفلسطيني وقيادته في معركة متواصلة مع الإحتلال لإنتزاع حقوقه الوطنية المشروعة.
واعتبر أبو عيطة أن الورطة الحقيقية تكمن في الإنقسام، داعياً حركة حماس إلى تحمل مسؤولياتها الوطنية والأخلاقية نحو إنهاء الإنقسام وتحقيق الوحدة الوطنية من خلال تنفيذ اتفاقات المصالحة.
ويذكر أن الإنقسام الفلسطيني وقع بعد إنقلاب حماس عسكرياً على قطاع غزة في حزيران عام 2007 .
haرفض المتحدث باسم حركة فتح د.فايز أبو عيطة تحميل الناطقين باسم حماس معناة الشعب الفلسطيني لإتفاق أوسلو معتبراً ذلك هروب من الواقع المؤلم الذي أنتجه الإنقسام .
وقال أبو عيطة: "إن شعبنا الفلسطيني اليوم يدفع ثمن الإنقسام وتداعياته التي أنهكت شعبنا اقتصادياً وسياسياً واجتماعياً".
وشدد أبو عيطة على أن أوسلو لم تكن غلطة بل محطة نضالية يشتبك فيها الشعب الفلسطيني وقيادته في معركة متواصلة مع الإحتلال لإنتزاع حقوقه الوطنية المشروعة.
واعتبر أبو عيطة أن الورطة الحقيقية تكمن في الإنقسام، داعياً حركة حماس إلى تحمل مسؤولياتها الوطنية والأخلاقية نحو إنهاء الإنقسام وتحقيق الوحدة الوطنية من خلال تنفيذ اتفاقات المصالحة.
ويذكر أن الإنقسام الفلسطيني وقع بعد إنقلاب حماس عسكرياً على قطاع غزة في حزيران عام 2007 .