قادة فصائل م.ت.ف: فتح وحدت شعبنا واعادته كقوة اقليمية الى الخارطة الجغرافية والسياسية
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
أكد قادة فصائل منظمة التحرير الفلسطينية، في ذكرى انطلاقة الثورة الفلسطينية أن الشعب الفلسطيني اكثر اصراراً على تحقيق اهدافه بالحرية والاستقلال، وأن الثورة قد غيرت مسار التاريخ، وأخرجت شعبنا من تحت رماد نكبة عام 1948، لتعيد لم شمله وتوحيده وتعيد له هويته الوطنية، وتضع قضيته العادلة على الخارطة السياسية.
وقال القادة في تصريحات لاذاعة موطني، اليوم الاربعاء إن الثورة الفلسطينية وضعت حداً لعهد الوصاية والاستلاب، وأعادت للشعب إرادته الوطنية وقراره الوطني المستقل. وقدم قادة الفصائل التهنئة للرئيس محمود عباس ابو مازن والى جماهير شعبنا في الوطن والشتات بالذكرى ال49 لانطلاقة الثورة، التي ارتقت بالقضية الفلسطينية بمكانة اقليمية ودولية عالية، وتوجهوا بشكل خاص بتحية اكبار الى شهداء الثورة الفلسطينية، والاسرى الأبطال الصامدين في سجون الاحتلال، وتضحياتهم ولصمود شعبنا الفلسطيني.
وقال د.احمد مجدلاني أمين عام جبهة النضال الشعبي الفلسطيني، إن ذكرى انطلاقة الثورة الفلسطينية تمثل مناسبة لتجديد العهد والوفاء للشهداء الابرار والاسرى البواسل، والاستمرار على نهج القادة المؤسسين العظماء الذين اطلقوا شعلة الحرية والاستقلال وفي مقدمتهم القائد ياسر عرفات.
ووصف مجدلاني الثورة الفلسطينية بمسيرة عطاء وتضحية وصمود، وقال مؤكداً:" ان شعبنا وقيادته مستمرون بالعمل والنضال من اجل نفس الاهداف الوطنية التي انطلقت من أجلها الثورة، أهداف العودة والحرية والاستقلال". واضاف لقد وضعت الثورة الفلسطينية فلسطين وشعبها وقضيته الوطنية في مكانة مرموقة على الساحة الدولية ورقما صعباً في المعادلة الاقليمية لا يمكن تجاوزه، واعادت فلسطين الى الخارطة الجغرافية السياسية بفضل القرار الشجاع الذي اتخذه القائد ابو عمار، والذي تتابعه القيادة الوطنية الفلسطينية.
وقالت زهيرة كمال امين عام الاتحاد الديمقراطي فدا:" إن الثورة الفلسطينية المجيدة اعادت القضية الفلسطينية الى مركز الاهتمام الدولي والعربي، وللخارطة السياسية، كحركة تحرر وطني، وقضية شعب يناضل من اجل حقوقه الوطنية، وفي مقدمتها حق العودة وتقرير المصير.
وأضافت لقد انهت الثورة عصر الوصاية والشرذمة، ومكنت الشعب الفلسطيني من قراره الوطني المستقل.
واعتبر بسام الصالحي امين عام حزب الشعب الفلسطيني:" انطلاقة فتح، انطلاقة للثورة الفلسطينية , ورفضاً شعبياً قاطعاً لنكبة 1948 ولنتائجها وتداعياتها المدمرة، وتأكيدا على الهوية الوطنية الفلسطينية ، وتمسكاً فلسطينياً بالحقوق الوطنية المشروعة.
وأكد الصالحي :" إن ذكرى الانطلاقة تمثل فرصة جديدة للتمسك بالحقوق الوطنية التي مثلت اهدافاً استراتيجية لحركة فتح والشعب الفلسطيني .
وقال الصالحي :" ان انطلاقة فتح منعت مؤامرة طمس وجود الشعب الفلسطيني، وتصدت لمحاولات الغاء وجوده عن الخارطة السياسية والجغرافية، واعادت توحيده والانطلاق به نحو تحرير فلسطين، معتبرا رمزية هذه الذكرى المجيدة في لم شمل الشعب الفلسطيني واستعادة فعاليته السياسية .
وعلى نفس الصعيد قال د. واصل ابو يوسف الامين العام لجبهة التحرير الفلسطينية، إن حركة فتح في انطلاقتها الثورية حولت القضية الفلسطينية من قضية انسانية قضية لاجئين الى قضية وطنية، قضية مناضلين يكافحون نم أجل استرجاع وطنهم وحقوقهم السياسية. واضاف لقد وضعت الثورة قضية فلسطين على جدول الاعمال الدولي كقضية شعب له الحق في تقرير مصيره، وحق العودة للاجئين الفلسطينين، واقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس.
واكد ابو يوسف :" ان الثورة الفلسطينية ارسىت وجذرت الثوابت الوطنية في وعي الشعب الفلسطيني الاتي قدمت حركة فتح وفصائل منظمة التحرير الفلسطينية من اجلها كل التضحيات.
وخاطب جميل شحادة أمين عام الجبهة العربية الفلسطينية الشعب الفلسطيني قائلا :" ان شعبنا عظيمٌ، بقواه وفصائله الوطنية، مؤكدا مواصلة مسيرة الكفاح المباركة التي اطلقتها حركة فتح قبل 49 عاماً.
وقال :" إن المسيرة ستتواصل على نفس الاهداف التي انطلقت من أجلها الثورة، فشعبنا مصمم على تحقيق اهدافه حتى قيام الدولة الفلسطينية المستقلة، واصفا اعتراف العالم بهذه الدولة بالانجاز التاريخي .
وقال محمود اسماعيل امين عام جبهة التحرير العربية " اننا نستقبل ذكرى انطلاقة الثورة ونحن اكثر اصراراً وتمسكاً بالحقوق الوطنية وهدف دولة فلسطين المستقلة ذات سيادة على حدود الرابع من حزيران/يونيو 1967 بعاصمتها القدس.
واشار اسماعيل الى الاهمية التاريخية والسياسية لانطلاقة حركة فتح، فقال :" إن هذه الثورة اعادت للشعب الفلسطيني ارادته الوطنية بالحرية والاستقلال واعادت له مكانته الاقليمية والدولية. وراى قيس عبد الكريم نائب امين عام الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، انطلاقة الثورة الفلسطينية انبعاثا جديداً للوطنية الفلسطينية المستقلة، ومنعت الاحتلال من طمسها، وفندت للمقولة الصهيوينة (ارض بلا شعب لشعب بلا ارض!!!) .
واضاف لقد جاءت الثورة لتؤكد ان الشعب الفلسطيني موجود، وله حقوق وطنية وانسانية وسياسية مشروعة، يناضل من أجل استردادها كاملة.
وقال عبد الرحيم ملوح نائب امين عام الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين:" لقد اعادت الثورة الفلسطينية للشعب الفلسطيني مكانته الدولية وحولت قضيته من انسانية الى قضية وطنية من الطراز الاول ، وحافظت على حقوق شعبنا الثابتة ، واستحالة المساومة عليها. مؤكدا اصرارً الشعب الفلسطيني على نيل حقوقه الوطنية وعلى نيل الحرية والاستقلال.
haأكد قادة فصائل منظمة التحرير الفلسطينية، في ذكرى انطلاقة الثورة الفلسطينية أن الشعب الفلسطيني اكثر اصراراً على تحقيق اهدافه بالحرية والاستقلال، وأن الثورة قد غيرت مسار التاريخ، وأخرجت شعبنا من تحت رماد نكبة عام 1948، لتعيد لم شمله وتوحيده وتعيد له هويته الوطنية، وتضع قضيته العادلة على الخارطة السياسية.
وقال القادة في تصريحات لاذاعة موطني، اليوم الاربعاء إن الثورة الفلسطينية وضعت حداً لعهد الوصاية والاستلاب، وأعادت للشعب إرادته الوطنية وقراره الوطني المستقل. وقدم قادة الفصائل التهنئة للرئيس محمود عباس ابو مازن والى جماهير شعبنا في الوطن والشتات بالذكرى ال49 لانطلاقة الثورة، التي ارتقت بالقضية الفلسطينية بمكانة اقليمية ودولية عالية، وتوجهوا بشكل خاص بتحية اكبار الى شهداء الثورة الفلسطينية، والاسرى الأبطال الصامدين في سجون الاحتلال، وتضحياتهم ولصمود شعبنا الفلسطيني.
وقال د.احمد مجدلاني أمين عام جبهة النضال الشعبي الفلسطيني، إن ذكرى انطلاقة الثورة الفلسطينية تمثل مناسبة لتجديد العهد والوفاء للشهداء الابرار والاسرى البواسل، والاستمرار على نهج القادة المؤسسين العظماء الذين اطلقوا شعلة الحرية والاستقلال وفي مقدمتهم القائد ياسر عرفات.
ووصف مجدلاني الثورة الفلسطينية بمسيرة عطاء وتضحية وصمود، وقال مؤكداً:" ان شعبنا وقيادته مستمرون بالعمل والنضال من اجل نفس الاهداف الوطنية التي انطلقت من أجلها الثورة، أهداف العودة والحرية والاستقلال". واضاف لقد وضعت الثورة الفلسطينية فلسطين وشعبها وقضيته الوطنية في مكانة مرموقة على الساحة الدولية ورقما صعباً في المعادلة الاقليمية لا يمكن تجاوزه، واعادت فلسطين الى الخارطة الجغرافية السياسية بفضل القرار الشجاع الذي اتخذه القائد ابو عمار، والذي تتابعه القيادة الوطنية الفلسطينية.
وقالت زهيرة كمال امين عام الاتحاد الديمقراطي فدا:" إن الثورة الفلسطينية المجيدة اعادت القضية الفلسطينية الى مركز الاهتمام الدولي والعربي، وللخارطة السياسية، كحركة تحرر وطني، وقضية شعب يناضل من اجل حقوقه الوطنية، وفي مقدمتها حق العودة وتقرير المصير.
وأضافت لقد انهت الثورة عصر الوصاية والشرذمة، ومكنت الشعب الفلسطيني من قراره الوطني المستقل.
واعتبر بسام الصالحي امين عام حزب الشعب الفلسطيني:" انطلاقة فتح، انطلاقة للثورة الفلسطينية , ورفضاً شعبياً قاطعاً لنكبة 1948 ولنتائجها وتداعياتها المدمرة، وتأكيدا على الهوية الوطنية الفلسطينية ، وتمسكاً فلسطينياً بالحقوق الوطنية المشروعة.
وأكد الصالحي :" إن ذكرى الانطلاقة تمثل فرصة جديدة للتمسك بالحقوق الوطنية التي مثلت اهدافاً استراتيجية لحركة فتح والشعب الفلسطيني .
وقال الصالحي :" ان انطلاقة فتح منعت مؤامرة طمس وجود الشعب الفلسطيني، وتصدت لمحاولات الغاء وجوده عن الخارطة السياسية والجغرافية، واعادت توحيده والانطلاق به نحو تحرير فلسطين، معتبرا رمزية هذه الذكرى المجيدة في لم شمل الشعب الفلسطيني واستعادة فعاليته السياسية .
وعلى نفس الصعيد قال د. واصل ابو يوسف الامين العام لجبهة التحرير الفلسطينية، إن حركة فتح في انطلاقتها الثورية حولت القضية الفلسطينية من قضية انسانية قضية لاجئين الى قضية وطنية، قضية مناضلين يكافحون نم أجل استرجاع وطنهم وحقوقهم السياسية. واضاف لقد وضعت الثورة قضية فلسطين على جدول الاعمال الدولي كقضية شعب له الحق في تقرير مصيره، وحق العودة للاجئين الفلسطينين، واقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس.
واكد ابو يوسف :" ان الثورة الفلسطينية ارسىت وجذرت الثوابت الوطنية في وعي الشعب الفلسطيني الاتي قدمت حركة فتح وفصائل منظمة التحرير الفلسطينية من اجلها كل التضحيات.
وخاطب جميل شحادة أمين عام الجبهة العربية الفلسطينية الشعب الفلسطيني قائلا :" ان شعبنا عظيمٌ، بقواه وفصائله الوطنية، مؤكدا مواصلة مسيرة الكفاح المباركة التي اطلقتها حركة فتح قبل 49 عاماً.
وقال :" إن المسيرة ستتواصل على نفس الاهداف التي انطلقت من أجلها الثورة، فشعبنا مصمم على تحقيق اهدافه حتى قيام الدولة الفلسطينية المستقلة، واصفا اعتراف العالم بهذه الدولة بالانجاز التاريخي .
وقال محمود اسماعيل امين عام جبهة التحرير العربية " اننا نستقبل ذكرى انطلاقة الثورة ونحن اكثر اصراراً وتمسكاً بالحقوق الوطنية وهدف دولة فلسطين المستقلة ذات سيادة على حدود الرابع من حزيران/يونيو 1967 بعاصمتها القدس.
واشار اسماعيل الى الاهمية التاريخية والسياسية لانطلاقة حركة فتح، فقال :" إن هذه الثورة اعادت للشعب الفلسطيني ارادته الوطنية بالحرية والاستقلال واعادت له مكانته الاقليمية والدولية. وراى قيس عبد الكريم نائب امين عام الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، انطلاقة الثورة الفلسطينية انبعاثا جديداً للوطنية الفلسطينية المستقلة، ومنعت الاحتلال من طمسها، وفندت للمقولة الصهيوينة (ارض بلا شعب لشعب بلا ارض!!!) .
واضاف لقد جاءت الثورة لتؤكد ان الشعب الفلسطيني موجود، وله حقوق وطنية وانسانية وسياسية مشروعة، يناضل من أجل استردادها كاملة.
وقال عبد الرحيم ملوح نائب امين عام الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين:" لقد اعادت الثورة الفلسطينية للشعب الفلسطيني مكانته الدولية وحولت قضيته من انسانية الى قضية وطنية من الطراز الاول ، وحافظت على حقوق شعبنا الثابتة ، واستحالة المساومة عليها. مؤكدا اصرارً الشعب الفلسطيني على نيل حقوقه الوطنية وعلى نيل الحرية والاستقلال.